حملة لإدخال القاتل الجنة
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 57 ألف شهيد والأمم المتحدة تحذر من انهيار غذائي شامل إرتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 82 شخصا واستمرار عمليات البحث والإنقاذ إنتحار وزير النقل الروسي رومان ستاروفويت بعد ساعات فقط من إقالته بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين. الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عمليات واسعة في غزة وتدمير مواقع لحركة حماس شمالاً وجنوباً مقتل أربعة أشخاص وإصابة 36 آخرين في هجمات روسية متفرقة على أوكرانيا إلغاء عشرات الرحلات الجوية من وإلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان ضخم في البلاد حركة حماس تصر على تعديلات الاتفاق والمفاوضات مع إسرائيل بلا تقدم في الدوحة انتشار مفاجئ لأعراض هضمية يثير القلق ومخاوف من موجة فيروسية جديدة ضواحي الناظور الحوثيون يعلنون استهداف مطارات وموانئ إسرائيلية ويؤكدون استمرار دعم غزة إرتفاع عدد قتلى الجيش التركي في العراق إلى اثني عشر جندياً بسبب استنشاق غاز الميثان أثناء مهمة عسكرية
أخر الأخبار

حملة لإدخال القاتل الجنة!

المغرب اليوم -

حملة لإدخال القاتل الجنة

خالد منتصر
بقلم : خالد منتصر

هل يعقل أن يتكون جروب ويتحمس شباب ومنهم بنات لادخال قاتل الطالبه نيره للجنة ؟؟!المحكمة أدانته وصدر الحكم ،ولكن هناك قطاعاً وللأسف لايستهان به يتعاطف مع القاتل ويدين الضحية ، ومازال يفبرك حكايات ملفقة ضدها يريدون بها النيل من سمعتها وتشويهها ، لصالح تلميع وغسل سمعة القاتل ، لابد من دراسة وتحليل الأسباب ، فبعد حادثة القتل ظهرت حملة مماثلة لتجميع دية ودفعها لأهل القتيلة ومحاولة اقناع المحكمة ان الصلح خير قوم نتصالح ويادار مادخلك شر !! واستعانة بأكبر محامي في مصر لتبرئته ، وإعلامية تخرج علينا في فيديوهات تدافع عن القاتل وتقول أن الضحية القتيلة قد ظلمته !! هل هذا شيء طبيعي؟ نحن نتحدث عن مشاعر إنسانية عادية كنا نظنها بديهيات فاستيقظنا على أنها صارت تخضع لوجهات النظر ، وأصبحت القسوة وغلظة الحس والجلافة مباحة ، وصار القتل ترفيهاً !!!نحن لانتحدث عن صراع فكري ولكننا نتحدث عن مشاعر فطرية صار مشكوكاً فيها ، وكأن الدي ان ايه الفطري الاجتماعي تغير شريطه الحلزوني وصار شريط ترامادول مخدر لكل الأحاسيس الطبيعية!!ولأن ذاكرتنا مثل السمك فسنذكر واحدة من حيثيات الحكم على القاتل حتى تعرفوا ما اذا كان يستحق تلك الحملة التي اشتغل فيها البعض وكلاء شهر عقاري توكيلات الجنة !!، قالت المحكمة :

ثبت يقينًا للمحكمة أنَّ المتهم:

محمد عادل محمد إسماعيل عوض الله

في يوم 20/6/2022 بدائرة قسم أول المنصورة محافظة الدقهلية

أولا - قتل نَـيرة أشرف أحمد عبد القادر عمدًا مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيَّتَ النية على قتلها انتقامًا منها لرفضها الارتباط به، وإخفاقه في محاولاته المتعددة لإرغامها على ذلك، بأن وضع مُخططًا لقتلها حَـدَّد فيه مِيقات أدائها امتحانات نهاية العام الدراسي بجامعــــة المنصورة مَوعدًا لارتكاب جريمته؛ ليقينه من وجودها لأدائها، وعَيَّن يومئــــذ الحافـلة التي تستقلها وركبها معها مُخفيًا سكينًا بين طيات ملابسه، وتتبعها حتى بلغَـــت باب الجامعة وباغَــتها من ورائــها بعـــدة طعــنات سَـقطـــت أرضًا على إثرها فوالَي التعدي عليها بالطعنات ونَحَـر عُنقها قاصدًا من ذلك إزهاق رُوحها مُهددًا مَن حاولوا الذود عنها، فأحدث بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياتها علي النحو المبين بالتحقيقات.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة لإدخال القاتل الجنة حملة لإدخال القاتل الجنة



GMT 14:52 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

النصر بالحياة

GMT 14:51 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

نتنياهو في ضيافةِ موزِّع الضَّمانات

GMT 14:49 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

من يُعلن الانتصار في الحرب؟

GMT 14:48 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

لبنان: التمديد للمراوحة ومزيد من التآكل

GMT 14:46 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

GMT 14:44 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت

GMT 14:43 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

إنها حقًا عائلة محترمة

GMT 14:41 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

فرسان مدرسة الديوان!

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 12:23 2025 الخميس ,26 حزيران / يونيو

كولومبيا تخصص يوماً للاحتفال بنادي الوداد

GMT 03:29 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

تباين أداء مؤشرات أسعار العملات المشفرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib