مداهمة أحد الفنادق وسط مدينة القصر الكبير بسبب شبهات ترويج المخدرات تعليق حركة النقل البحري بين ميناء طريفة الإسباني وميناء طنجة المدينة، بسبب الأحوال الجوية السيئة الاحتياطي الفيدرالي يخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة لكرة القدم يُغادر نهائيات كأس العالم للفتيات المنظمة بعد الهزيمة 6-1 أمام نظيره الكوري الشمالي ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بعد وقف إطلاق النار في أكتوبر الإعصار ميليسا يضرب جامايكا ويقترب من ثاني أكبر مدينة في كوبا مع استمرار عمليات الإجلاء زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب بحر باندا في إندونيسيا بدون خطر تسونامي إعصار ميليسا يتسبب بمصرع ثلاثة أشخاص في جامايكا ويهدد الجزيرة بفيضانات وانهيارات أرضية قرقاش يؤكد دعم الرباعية لاستقرار السودان ويحذر من التصعيد مصرع اثني عشر شخصا في تحطم طائرة خفيفة على الساحل الجنوبي لكينيا

أخر الأخبار

البخور بخاراً

GMT 20:39 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

البخور بخاراً

سمير عطا الله

بقلم - سمير عطا الله

ما يُسمى في العامية «الدنيا قايمة قاعدة» يعرف في الفصحى بالفوضى. والفوضى تعني أنك عاجز عن العثور على وصف محدد للحال التي تتحدث عنها. كل يحكي على هواه. وتقول العامة أيضاً: «مثل الحمّام المقطوع ماؤه»، أي الحمام الشعبي الذي تكثر فيه الأحداث المطالبة بإعادة المياه بعد انقطاعها المفاجئ.

لجنابك أن تختار الوصف الذي تشاء، فصيحاً أو عامياً، النتيجة واحدة والفوضى عارمة والعياذ بالله. وأكبر وأهم دولتين في العالم تتناطحان فوق حلبة مغلقة. وأعتذر عن التعبير، فلم أجد أكثر تعبيراً منه. وما دام مجازياً رمزياً، فلا بأس عليك أو «لا باس»، بالمحكية المغاربية، منغمة في مراكش، مشددة في الجزائر، ملعلعة في طرابلس.

فوضى يا سيدي، فوضى: «كايوس» بالإنجليزية. وأصل الكلمة عربي على ما روى الرواة، وقال النحات، وتحفظ الحائرون بمسلمة، والله أعلم، حسماً للجدل، ورحم الله من قال كل من سار على الدرب وصل، أو ذلك الذي نهى: ودع الذكرى لأيام الصبا/ فلأيام الصبا نجم أفل.

إذن؟ فوضى. الفيل الأميركي والتنين الصيني والثور الإسباني، والبقرة الهندية، وأفراس العرب، ونسور الطيران. بماذا تذكرك حروب الرسوم: منكم 125 في المائة - ومنا 125 في المائة، كم هو مسلٍ مشهد الوعول. قرون تتشابك وتُسمع لتناطحها قرقعة ثم تتراجع. فالذي يدفع الثمن هو المتفرج الصغير. يصفق طويلاً لاقتتال الكبار ثم يكتشف أنه الخاسر الأكبر. الكبار لا يخسرون. لديهم ما يُسمى لغة الربح والخسارة «الاحتياط». أو العملة المتبخرة إلى المودعين. بخور.

الرئيسية

أخبارعاجلة

رياضة

ثقافة

إقتصاد

فن وموسيقى

أزياء

صحة وتغذية

سياحة وسفر

ديكور

أخبار

البرلمان المغربي

إعلام

تعليم

مرأة

أزياء إسلامية

علوم وتكنولوجيا

بيئة

مدونات

أبراج

فيديو

سيارات

البخور بخاراً

سمير عطا الله

بقلم - سمير عطا الله

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA)

الرباط - المغرب اليوم

أحمد مالك يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان الجونة

القاهرة - المغرب اليوم

الأنشطة السيبرانية

واشنطن - المغرب اليوم

الحرم المكي الشريف

الرياض - المغرب اليوم

لاعب المنتخب الفرنسي بول بوغبا

باريس - المغرب اليوم

تقنية ذكية تكتشف السكري مبكرا

واشنطن - المغرب اليوم

رحمة رياض بفستان فضي

الرياض - المغرب اليوم