تدوينات التوانسة

تدوينات "التوانسة"

المغرب اليوم -

تدوينات التوانسة

بقلم : يوسف أبوالعدل

هاته التدوينة المرفقة بهذا العمود، هي لعادل لطيفي، المفكر والمحلل التونسي، تؤكد أن قضية نهائي رادس عرج مجراها من مباراة لكرة القدم بين ناديين إلى "صراع" بين دولتين واحدة تونسية رغبت التستر وراء "فار" هارب في الذهاب والإياب وفريق مغربي طالب فقط بحقه بهدف مشروع قرته كاميرات التلفاز، فلم يجد منصفا له وسط ثورة قابلة للانفجار فبحث عنه "المغاربة" بعاصمة الأنوار باريس الفرنسية، التي زفت اليوم عيد إعادة إياب نهائي عصبة الأبطال الإفريقية.
من حق "التوانسة" اللجوء إلى "الطاس" وهو ما ساروا عليه مباشرة بعد الخروج من القاعة التي احتضنت اجتماع "الكاف" فالقانون يخول لهم ذلك، ونحن أيضا من حقنا الاحتفال ولو لبرهة بانتصار معنوي أكثر منه كروي لأنه فوز أعاد الكرامة للمواطن الذي ينتمي لهذا البلد من ظلمات كروية امتدت لسنين.
سننتظر العديد من التغريدات والتدوينات لإخواننا التونسيين تهم مسلسل علاقة المغرب بالملغاشي أحمد أحمد، رئيس الاتحاد الافريقي كونه يحمل سر هاته القفزة النوعية للكرة المغربية في السنين الأخيرة، فيما نحن "سنعض" بالنواجذ فقط على حقنا ظلمنا فيه "فار" في الذهاب والإياب، قبل أن يعرج "الكاف" بالجميع إلى بلد محايد بإعادة إياب رادس، والذي سنكون أولى المهنئين في حالة انتصروا علينا ب"الكرة" لأن زمن السطو الكروي انتهى منذ زمان ، أو على الأقل منذ الآن.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدوينات التوانسة تدوينات التوانسة



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
المغرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 00:22 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود
المغرب اليوم - بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير
المغرب اليوم - بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير

GMT 21:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة
المغرب اليوم - تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة

GMT 18:52 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي
المغرب اليوم - خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي

GMT 20:20 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

4 أصوات تشير إلى أعطال في محركات السيارات

GMT 06:27 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد تأثير حجم المخ على التحكّم في النفس

GMT 21:07 2018 الأربعاء ,04 إبريل / نيسان

"سباق الدراجات" يدعم ترشح المغرب للمونديال

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة

GMT 05:32 2017 الأربعاء ,03 أيار / مايو

محمود عباس فى البيت الأبيض.. من دون فلسطين!

GMT 06:27 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

باكستان تُبعد صاحبة صورة ناشيونال جيوغرافيك الشهيرة

GMT 04:19 2016 الإثنين ,05 كانون الأول / ديسمبر

"فرزاتشي Versaci" تطلق مجموعتها الساحرة لعام 2017

GMT 07:02 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الرعب الأميركي "Happy Death Day" الأول على شباك التذاكر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib