مصطفى مديح شافاه الله
تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر واتساب في السودان إرتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي وقعت في كوريا الجنوبية إلى 14 شخصاً إسرائيل تقصف تجمعاً لمقاتلي العشائر قرب السويداء في سوريا الجيش اللبناني يرصد خرقا حدوديا بعد اجتياز آليات إسرائيلية للسياج التقني إسرائيل تطرد مسئولاً أممياً بارزاً في قطاع غزة واتهامات بالتحيز وتشويه الحقائق إيران تعلن عن جولة محادثات نووية جديدة مع ثلاث قوى أوروبية في إسطنبول منظومات الدفاع الجوي الروسية تسقط 43 مسيرة أوكرانية في تصعيد جديد للهجمات الجوية الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي
أخر الأخبار

مصطفى مديح شافاه الله

المغرب اليوم -

مصطفى مديح شافاه الله

بقلم - محمد شروق

اتابع الكثير من رسائل التضامن مع المدرب المقتدر مصطفى مديح و الدعوات الصادقة بشفائه..
ولو انني أدرك تماما حسن نية كل من كتب عنه و كل من دعا له فإن الأسلوب الذي يتم به الحديث عن الاخ مصطفى يثير اشمئزازي،لان فيه الكثير من العطف و "المسكنة" و كأن الرسائل هي رسائل وداع و عزاء..
مصطفى مديح إطار مثقف وعلى درجة كبيرة من الوعي و هو قادر على تجاوز هذه المرحلة المرحلة المرضية ليعود مثل الأسد إلى الملاعب..كما تجاوزها الكثيرون بفضل الإرادة و الايمان و تطور الطب و مساندة العائلة و الأصدقاء..
و قد عرفت منذ بداية علاجه،أي منذ أزيد من سنة و نصف أن الصديق مصطفى مديح مصاب بالسرطان لأنه كان يتلقى العلاج الكيميائي في المصحة التي خضعت فيه للعلاج من المرض الجبان..
و لكنني كتمت السر احتراما له و لم يسمع مني حتى أقرب المقربين شيئا عن الموضوع،إلى أن انتشر خبر مرض الاخ مصطفى..
مصطفى مديح..
عرفته في بداية اشتغاله كمدرب عائد بشهادة متميزة من بلجيكا و من ليبيا حيث اشتغل هناك في البداية..درب فريق الرشاد البرنوصي،الفريق الذي نشأت و كبرت بين أحضانه قبل أن ينتقل إلى أكادير ثم خريبكة و الجيش و المنتخب و ما إلى ذلك من مسيرة حافلة بالألقاب..
اكيد ان مصطفى مديح سينتصر على الحبان كما انتصر في محن أخرى في حياته وكما تجاوز كبوات و سقطات في حياته مثل أي إنسان

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى مديح شافاه الله مصطفى مديح شافاه الله



GMT 11:11 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

البيضي والعار والمجموعة الوطنية

GMT 15:48 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

إلي رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم

GMT 20:23 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

معلومات مهمة لعشاق رونار

GMT 10:49 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

عطب إداري

GMT 10:45 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

صور روسيا 2018

هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - 5 أمثلة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 19:29 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أجمل صيحات مكياج أسود وفضي ناعم ليوم الزفاف

GMT 23:01 2023 الإثنين ,20 شباط / فبراير

ألمانيا تُعزز نفوذها التجاري في غرب أفريقيا

GMT 21:17 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات هواتف جوجل Google Pixel 6 قبل إطلاقها غدا

GMT 20:24 2021 الخميس ,29 تموز / يوليو

تفاصيل وقف 4 برامج شهيرة لمدة شهر

GMT 09:14 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

طريقة تحضير صابونة الأفوكادو للعناية بالبشرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib