3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران

مهرجان وهران الدولي
وهران - أ.ف.ب

 وجدت أفلام أنتجتها أخيرا المؤسسة العامة للسينما في سوريا واجهة عرض اولى لها في الخارج، في مهرجان وهران السينمائي الذي يختتم مساء الجمعة، بعدما غابت سنوات عن مهرجانات عربية كثيرة، وهي تقدم معالجات مختلفة للنزاع السوري .

ففيلم محمد عبد العزيز "الرابعة بتوقيت الفردوس" يقف عند المعاناة الانسانية ويدعو الى وقف الحرب، وفيلم "الأم" لباسل الخطيب يدعو الى الوحدة بين السوريين، فيما يحمل الفيلم القصير "ابتسم فأنت تموت" على جماعات المعارضة المسلحة.

واختار محمد عبد العزيز رواية مصائر سبع شخصيات في دمشق تعيش على ايقاع الموت والالم وذكريات التعذيب في سجون النظام.

ويبدو ان المخرج اختار تمثيل النظام بوالد امرأة مريضة وقف بوجه سعادة ابنته الى ان انهى حياته انتحارا واصيبت ابنته بالسرطان.

وتدور في الفيلم احداث متشعبة ارتكزت جميعها على قصص من الواقع السوري، بحسب المخرج، منها قصة فتيات اوقفن في بداية الاحتجاجات لرفع لافتة تطالب بوقف القتل.

واكد المخرج انه "مستقل وليس عضوا في المؤسسة العامة للسينما" التي انتجت فيلمه، وانه شارك في التظاهرات السلمية "قبل ان تتحول الى حراك مسلح محكوم بالتشدد الديني".

وانطلقت الاحتجاجات في سوريا في منتصف اذار/مارس 2011 ضد نظام الرئيس بشار الاسد، وقمعت بالقوة، وما لبثت ان تطورت الى نزاع عسكري دام.

اما المخرج السوري الفلسطيني باسل الخطيب الذي قدم اعمالا كثيرة للتلفزيون، فهو استوحى موضوع فيلمه السينمائي الروائي الرابع "الأم" من الاحداث الواقعية التي تشهدها سوريا خلال الحرب الراهنة.

وينطلق الخطيب من هذه الوقائع ليطلق دعوة للتوحد تحت راية سوريا التي يرمز اليها مرة جديدة بالام، والتي حين ترحل، يحاول ابناؤها العودة الى القرية النائية حيث توفيت، ومنهم من هو معارض في الخارج.

وتؤدي سلاف فواخرجي في الفيلم دور احدى البنات بينما تؤدي صباح جزائري دور الام التي يعود معها المشاهد الى لحظات من العمر الماضي الذي سبق موتها.

غير ان بعض النقاد من الحضور اعتبروا ان باسل الخطيب، الذي كان مشاركا مع ابطال عمله في النقاش بعد العرض، اعتمد في بعض الحالات لغة مباشرة.

 ومن الامثلة على ذلك ضابط الامن السوري على الحدود الذي يظهر بشخصية طيبة تسمح لمعارضة سورية بالعودة لحضور دفن والدتها دون ان يعتقلها، بينما تعلن هي نوعا من التراجع عن مواقفها السابقة.

اما الفيلم القصير "ابتسم فانت تموت" للمخرج وسيم السيد، فكان اكثر ميلا الى جانب النظام، وصور نهاية مصور فوتوغرافي على يد جماعة مسلحة، وذلك بعد ان صورت افلام وثائقية وروائية كثيرة مقتل المصورين من نشطاء المعارضة على يد قوات الجيش والامن.

وقدمت الافلام الثلاثة في مهرجان وهران الاربعاء، ضمن مسابقتي الفيلم الطويل التي تضم 11 فيلما، والفيلم القصير التي تضم 15 فيلما.

وستقدم جوائز المهرجان في حفل يقام مساء الجمعة في ختام هذه الدورة الثامنة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران 3 افلام من انتاج المؤسسة العامة للسينما السورية في وهران



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib