حقيقة توقعات العام الجديد والقدرة على التنبؤ بالمستقبل
آخر تحديث GMT 09:49:10
المغرب اليوم -
فنزويلا تغلق سفارتها في النرويج عقب منح جائزة نوبل للسلام لزعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو الاتحاد التركي لكرة القدم يتبرع بإيرادات مباراة جورجيا في التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم لصالح قطاع غزة وقوع إشتباكات في غزة إثر مداهمات لحركة حماس ضد مجموعات تصفها بالخارجة عن القانون شركة أمازون الأميركية تفصل موظفاً احتج على علاقات الشركة مع الحكومة الإسرائيلية إصابات واختناقات بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي خيمة عزاء في الخليل وحواجز تعيق تنقل الفلسطينيين شرق قلقيلية ترامب يشيد من القاهرة بقادة العالم بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويصف الحدث بالتاريخي الرئيس الأميركي دونالد ترامب يؤكد أن الجيش المصري هو أحد أقوى الجيوش في العالم مؤشرات الأسهم الأميركية ترتفع بدعم آمال تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين نواف سلام يدعو لوقف الاعتداءات وانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان السيسي يمنح ترامب قلادة النيل تقديرا لجهوده في السلام
أخر الأخبار

حقيقة "توقعات العام الجديد" والقدرة على التنبؤ بالمستقبل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقيقة

توقعات بابا فانغا
لندن - المغرب اليوم

قراءة الأفكار والقدرة على التنبؤ بالمستقبل ليست مهارات يربطها الناس عموما بالجنس البشري، ومع ذلك، تظهر الأبحاث أن الكثير من الناس يؤمنون حقا بوجود قوى التنبؤ والاستبصار.

حالات المحتالين ممن يزعمون التنبؤ بالمستقبل كثيرة جدا، ومنها معروفة تاريخيا، مثل الوسيط الروحي الهنغاري لاجوس باب، الذي اكتشف أنه يزيف ظهور حيوانات في جلسات تحضير الأرواح.

ثم في الآونة الأخيرة، تم الكشف عن شخصية المحتال جيمس هيدريك، الذي اعترف لاحقا بأن جلساته الروحانية الخارقة كانت حيلا تعلمها في السجن، حسب ما أشار موقع "ذا كونفرزيشن".

وقد يساعد تقرير حديث في إلقاء بعض الضوء على سبب استمرار الناس في الإيمان بالقوى الروحانية، حيث اختبرت الدراسة المؤمنين والمشككين الذين لديهم نفس المستوى من التعليم والأداء الأكاديمي، ووجدت أن الأشخاص الذين يؤمنون بالقوى الروحانية يفكرون بشكل أقل تحليليا. هذا يعني أنهم يميلون إلى تفسير العالم من منظور شخصي ويفشلون في النظر إلى المعلومات بشكل نقدي.

وغالبا ما ينظر المؤمنون بهذا الأمر أيضا إلى الادعاءات النفسية على أنها أدلة مؤكدة، بغض النظر عن أساسها الإثباتي.

العرافة البلغارية

من بين أهر "المتنبئين" في العالم، العرافة الكفيفة البلغارية بابا فانغا، التي توفيت في منتصف التسعينات، ولكن البعض يعتقد أن تنبؤاتها لا زالت تنطبق حتى اليوم.

واشتهرت بابا فانغا لأن بعض تنبؤاتها السابقة تحققت، بما في ذلك سقوط الاتحاد السوفيتي، والنصر السياسي للرئيس الروسي السابق بوريس يلتسين، وهجمات 11 سبتمبر الإرهابية.

كما توقعت وفاة الأميرة ديانا وكارثة تشيرنوبيل، وتسونامي تايلاند الفتاك في عام 2004، الذي خلف 227898 قتيلا.

لحسن الحظ، لم تتحقق جميع توقعات بابا فانغا، بما في ذلك نهاية العالم في عام 2021، وأن أوباما سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة في عام 2016، وبداية الحرب العالمية الثالثة في عام 2010.

توقعات 2022

ووفقا لـ"إم إس إن نيوز"، توقعت العرافة أن يشهد العالم في عام 2022 زيادة في الكوارث الطبيعية، بما في ذلك موجات المد والزلازل والأعاصير وحرائق الغابات.

وبحسب ما ورد ذكرت العرافة الراحلة أن أستراليا والعديد من الدول الآسيوية ستتعرض لنوبة من الفيضانات الكارثية.

كما تنبأت أن فريقا من الباحثين سيكتشف فيروسا قاتلا في سيبيريا، بينما ستتأثر دول كثيرة بنقص مياه الشرب.

وتشمل التوقعات الأخرى التي قدمتها فانغا المجاعة الشديدة ووباء الجراد في الهند، وهيمنة "الواقع الافتراضي" على الواقع الحقيقي لكثير من الناس.

ولكن أكثر توقعاتها إثارة لعام 2022، هو توقعها بقيام سفن فضائية بمهاجمة الأرض.
ظاهرة بارنوم

ومن بين الحالات الشهيرة، حالة كريس روبنسون، الذي يشير إلى نفسه على أنه "خبير الأحلام". ويدعي روبنسون أنه توقع هجمات إرهابية وكوارث ووفيات المشاهير. تأكيداته مستمدة من أدلة محدودة ومشكوك فيها.

وقدمت الاختبارات التي أجراها غاري شوارتز في جامعة أريزونا دعما لقدرة روبنسون، ومع ذلك، فشل باحثون آخرون، باستخدام طرق مماثلة، في تأكيد استنتاج شوارتز، والحصول على نفس النتائج.
وغالبا ما تكون الادعاءات النفسية عامة وغامضة - مثل التنبؤ بحادث طائرة أو وفاة أحد المشاهير – وهي التنبؤات التي تعزز الإيمان باحتمال وجود قوى روحانية لدى البعض.

يُعرف هذا بـ"تأثير بارنوم"، وهي ظاهرة نفسية شائعة حيث يميل الناس إلى قبول أوصاف شخصية عامة غامضة، باعتبارها تنطبق بشكل فريد على أنفسهم.

وأظهرت الأبحاث، أن الأفراد يمنحون تصنيفات عالية الدقة لوصف شخصياتهم التي يُفترض أنها مصممة خصيصا لهم، والتي هي في الواقع غامضة وعامة بما يكفي لتطبيقها على مجموعة واسعة من الأشخاص. وتشير الظاهرة إلى رجل السيرك فينياس تايلور بارنوم، الذي اشتهر بأنه معالج نفسي محترف.

العامل الآخر الذي يسهل الإيمان بالقدرة الروحانية هو وجود عدد من البحوث العلمية التي تساند وجود هذه الظواهر، لكن ما يتجاهله المؤمنون بالموضوع غالبا، هو أن الدراسات المنشورة غالبا ما يتم انتقادها من دراسات أخرى، وأن تكرار الاتفاق ضروري حتى يحدث القبول العام.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

توقعات صادمة للعرافة البلغارية بابا فانغا لعام 2019

 

"تعاظم قوة أميركا" أهم توقعات بابا فانغا لعام 2018

 

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة توقعات العام الجديد والقدرة على التنبؤ بالمستقبل حقيقة توقعات العام الجديد والقدرة على التنبؤ بالمستقبل



نسرين سند تتألق على منصات ميلانو وباريس وتكرّس حضورها كوجه عربي عالمي

باريس - المغرب اليوم

GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 22:44 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الاتفاق على إنشاء نواة جامعية في مدينة بركان

GMT 06:32 2023 الأحد ,23 إبريل / نيسان

انقطاع شبه كامل لخدمة الإنترنت في السودان

GMT 15:02 2023 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

الدولار يهبط لأدنى مستوى في 7 أشهر

GMT 21:03 2022 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السوق الياباني يهبط 0.22% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:40 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق صورة مذهلة للجانب المظلم من بلوتو

GMT 07:49 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المدرب الشابي يغضب المسيرين السابقين للرجاء الرياضي

GMT 11:23 2021 الأحد ,18 تموز / يوليو

أبراج تكره التغييرات وتبتعد عن الروتين

GMT 02:23 2020 الأربعاء ,24 حزيران / يونيو

عاصفة ترابية خطيرة تهدد مرضى كورونا في أميركا

GMT 14:24 2020 السبت ,20 حزيران / يونيو

ميسي يحسم قرار تمديد عقده مع برشلونة

GMT 15:18 2020 الأربعاء ,10 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف مع نادين ضاهر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib