العودة للملاعب
وفاة أيقونة المسرح العراقي إقبال نعيم عن عمر يُناهز 67 عاماً بعد مسيرة حافلة بالعطاء الفني ‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية المغربي غانم سايس مدافع نادي السد القطري يعود إلى التداريب بعد غياب دام لأربعة أشهر بسبب الإصابة نادي بوتافوغو يُعين الإيطالي دافيد أنشيلوتي نجل كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في منصب المدرب الجديد للفريق.
أخر الأخبار

العودة للملاعب!

المغرب اليوم -

العودة للملاعب

محمد أمين
بقلم : محمد أمين

اليوم، أعود إلى الملاعب بروح مختلفة وقلب كبير.. أعتذر عن الأيام الماضية التى غبت فيها عنكم.. أشكر جميع الزملاء الذين أحاطونى بالاهتمام والرعاية.. تقدير كبير للأستاذ علاء الغطريفى، الذى شعرت منه بنوع من الخضة على صحتى.. زارنى وهو يقول: «قوم واملا مكانك».. تعافيت بالدعوات والسؤال عنى، عرفت مكانى بين أحبابى وأولادى!.

أجريت عملية قسطرة وتوسيع شرايين، أحسست بالحياة مختلفة.. تابعت كل شىء من سرير المستشفى.. أعود اليوم مع القمة، وهى كما قيل قمة عربية مصغرة أخوية غير رسمية.. يتكلمون عنها، منذ أيام، وأظن أنها أصبحت بديلًا للقمة العربية، التى تقف فى مواجهة قرار ترامب التعيس بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة!.

كنت مشغولًا طوال أيام بكتابة مقالات عن رسالة الطب والتمريض.. وكيف تغيرت الدنيا كثيرًا فى مصر على أيدى شباب تعلم وتدرب، حتى أصبحت الحياة أجمل.. كنت أريد أن أكتب فى موضوعات كثيرة عن تعامل الحكومة مع الأطباء، حتى أصبح الهروب هو الحل.. لكن شغلتنى قضايا سريعة عاجلة، فضلت أن أبدأ بها، على رأسها قمة الرياض!.

الآن، أصبحنا نعرف القمم العادية والطارئة والأخوية.. وكلها فى النهاية واحدة، فى مواجهة مصيرية لقرارات غربية تفرض نفسها على المنطقة.. هناك قمة مزمعة فى مارس.. هدفها إجهاض المشروع الصهيونى ووعد ترامب.. لا نريد أن ننتظر سبعين عامًا أخرى للمفاوضات، ولا مائة عام على وعد ترامب.. نريد قرارات تحسم الأمور العالقة.. ولا نريد توصيات ولا أحضانًا ولا قبلات.. نريد قرارات بقيمة بنزين الطائرات!.

لا مانع أن نلتقى فى قمم أخوية، لكن المهم أن يكون لدينا جدول أعمال ونقاط أساسية يمكن التأكيد عليها وتغيير الصورة الذهنية عند العرب أولًا عن لقاءات القمم، صغيرة وعادية وطارئة وأخوية!.

نتمنى أن تخرج القمة بقرارات توقف العدو الإسرائيلى عند حدوده، ولا يسخر منها ويعتبرها كلامًا يبدونه ويخفون كثيرًا، أتفهم أن إسرائيل تدّعِى أن الأنظمة تقول شيئًا فى الغرف المغلقة وتقول شيئًا آخر فى العلن، وهو كلام إسرائيلى هدفه ضرب الثقة وزعزعة العقيدة فى الأنظمة العربية والقرار العربى!.

أتفهم أنه كلام دعائى مفهوم.. يجب التأكيد عليه الآن.. فلا تطبيع مع عدو سعى لإبادة أهل غزة مرات، ويسعى الآن لتهجير مَن بقى منهم قسريًّا بكل وسائل العنف والضغط!.

باختصار، أثبتوا أن العربى إذا قال فَعَلَ على النحو الذى نفهمه، وليس مجرد كلام ولقاءات قمة!.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العودة للملاعب العودة للملاعب



GMT 16:31 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

طريق السّد

GMT 16:29 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

نتنياهو والأجواء المفتوحة

GMT 16:27 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

المشرق العربي أمام تحدّيات ما بعد الممانعة

GMT 16:24 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

مها وليزا... والموناليزا!

GMT 16:23 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

مجرمون في حرب غزة... غَزيون

GMT 16:22 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

الشرق الأوسط والهُدن المؤقتة

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

«بوسيدون»... مفاتيح ترمب الاستراتيجية الخمسة

GMT 16:13 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

سكة الندامة: الفواعل من غير الدول!

GMT 19:41 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

المغربيتان عرافي وعقاوي تتأهلان إلى نصف نهاية سباق 1500متر

GMT 14:31 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

زكريا العامري يمثل عمان في رالي الإمارات للسيارات

GMT 14:30 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

فروسينوني الإيطالي يعلن تعيين باروني مديرًا فنيًا للفريق

GMT 22:37 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

شرفات أفيلال تكشف حقيقة قرب توليها رئاسة جامعة مغربية

GMT 06:28 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

إشاعات عن بوادر علاقة إيجابية بين ترامب وكيم جونغ أون

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 02:16 2017 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

200 مليون سنتيم مداخيل مدرسة الوداد

GMT 05:37 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني شاكر يستعد للإعلان عن أغنية "مصر محتاجانا" الأسبوع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib