جدول أعمال
وزارة الخارجية الأميركية تدين "الفظائع" في الفاشر وتحذر من خطر يهدد آلاف المدنيين جيش الإحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات لتطهير رفح وتدمير بنى حركة حماس التحتية قلق في تل أبيب من إنتقال عدوى مرضى الحصبة إلى الأطباء مع تفشي المرض في مناطق عديدة في إسرائيل سلطات الطيران النيبالية تعلن سلامة ركاب طائرة إثر هبوطها إضطرارياً في مطار جاوتام بوذا الدولي غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد فشل تسليم جثث الرهائن وتل أبيب تؤكد أن الجثامين لا تعود للمحتجزين الجيش الأوكراني يعلن تنفيذه عملية معقدة لطرد جنود روس تسللوا إلى مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك بشرق البلاد خلافات حادة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن التعامل مع الأسرى الفلسطينيين قوات الاحتلال تواصل القمع وتقتل فلسطينيين وتصيب آخرين بالضفة وغزة ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68858 شهيداً بينهم أطفال ونساء مصرع ثلاثة عشر شخصا في انهيار أرضي غرب كينيا بسبب الأمطار الغزيرة
أخر الأخبار

جدول أعمال

المغرب اليوم -

جدول أعمال

عبد المنعم سعيد
بقلم - عبد المنعم سعيد

عزيزى القارئ: عندما كنت أحلم بكتابة عمود يومى - ما عدا الجمعة - كان تصورى هو القدرة على المشاركة بالرأى فى جميع القضايا الداخلية والخارجية. الواقع كان مختلفا، حيث لا يتوقف قلب مصر عن الخفقان وتوليد القضايا والمعضلات الكبري، بينما العالم مثل الساعة التى لا تكف عن الدوران بالسباق السلمى والحروب التى كلها نار ولهب. فى الداخل والخارج هناك الكثير الذى لا يمكن تجاوزه أو انتظاره، ولذا فإننى أسأل القارئ قدرا من الصبر إذا ما كان الداخل لا يكفيه الاتصال، والخارج فيه من الألغاز والأحاجى ما يخلق خوفا على العقل. انتهت الشكوى، وآن الأوان لوضع جدول للأعمال لا يخص الكتابة وإنما أيضا رأيا فيما يجب عمله. وليس سرا أن الكاتب تبنى من قبل وجهة نظر قوامها أولوية أعمال الداخل على أعمال الخارج، ونبهت إلى استراتيجية «الكمون الاستراتيجي» أخذا عن الصين خلال العقود الثلاثة الأولى من إصلاحها فى 1978 حيث كان البناء ومعدلات النمو العالية حتى جرى انفجارها كقوة عظمى تشكل مع الولايات المتحدة نظاما مرة أخرى للقطبية الثنائية العالمية التى كانت بين واشنطن وموسكو انتهت مع انتهاء الحرب الباردة، وجاء عصر القطب الواحد الذى وصل الآن إلى نهايته.

على رأس جدول أعمالنا أن يكون الزمن ما بين العام الحالى 2025 والعام 2030 الانتهاء من كل مشروعاتنا، وفى هذه الفترة سوف نكلف فريقا متخصصا منا، ويستحسن أن يكون من القطاع الخاص، بالنظر فى كيفية استغلال هذا الاستثمار الجارى فى سداد تكلفته منذ لحظة الانتهاء منه. باختصار أن تكون المشروعات مولدة للطاقة المالية التى تجهز لمستقبل كل مشروع وما سوف يحتاج إلى استثمارات فى العقد الرابع من القرن الحادى والعشرين. يتلو ذلك النظر فيما هو واعد من مشروعاتنا التى اكتملت مثل قناة السويس والمنطقة الاقتصادية الملاصقة لها بحيث نقيم منطقة اقتصادية أخرى شرق قناة السويس، وثالثة على الساحل الشمالى غرب فرع رشيد. يتبع.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جدول أعمال جدول أعمال



GMT 22:12 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عارك وحدك

GMT 22:05 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تجعلوا من النكره نجمًا

GMT 22:02 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البحث عن أنور السادات

GMT 21:58 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

سوق التاريخ... مُنتعشة!

GMT 21:56 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الخليج... والنمو الاقتصادي المطلوب

GMT 21:53 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة عقود على إعلان «نوسترا أيتاتي»

GMT 21:51 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

استراحة فاروق جويدة!

GMT 21:48 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

من نحن.. فراعنة أم عرب أم ماذا؟!

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة _ المغرب اليوم

GMT 12:02 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب
المغرب اليوم - دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب

GMT 02:12 2019 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أبرز أضرار ممارسة الضغط على الأبناء في الدراسة

GMT 20:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حديثة تؤكد أن 4 أنماط فقط للشخصيات في العالم

GMT 04:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

التكنولوجيا الحديثة تجلب ضررًا كبيرًا في المدارس

GMT 16:13 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يستدعي سفراء الدول العظمى بسبب قرار دونالد ترامب

GMT 00:17 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا عن الحمل بعد الأربعين؟

GMT 23:59 2022 الخميس ,10 شباط / فبراير

7 مباريات قوية وحاسمة للوداد في شهر

GMT 12:44 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيا تطرح نسخا شبابية قوية وسريعة من سيارة Ceed الاقتصادية

GMT 02:07 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

فساتين خطوبة باللون الأحمر لعروس 2020

GMT 11:52 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تيفيناغ ليس قرآنا!
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib