4 يناير الطاقة المتجددة
زلزالًا بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب جزر توكارا جنوب غرب اليابان الولايات المتحدة تشترط نزع سلاح حزب الله مقابل انسحاب اسرائيلي تصعيد جديد في الحرب اوكرانيا تستهدف مطارات روسية وتدمر ثلاث طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن منظومة القبة الحديدية تمكنت من اعتراض صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه مستوطنة كيسوفيم الشرطة البريطانية تعتقل أكثر من 20 شخصاً خلال مظاهرة دعماً لفلسطين بعد دخول قرار حظر جماعة "تحرك من أجل فلسطين" حيز التنفيذ انفجارات تهز مقاطعة خميلنيتسكي غربي أوكرانيا مع إعلان حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء البلاد وفاة الإعلامية والفنانة الإماراتية رزيقة الطارش عن عمر يناهز ال 71 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان بزشكيان يشيد بمواقف دول الجوار في قمة إيكو ويؤكد أن رد إيران على إسرائيل كان دفاعاً شرعياً توتر بين نتنياهو ورئيس الأركان الاحتلال الإسرائيلي بسبب خطة وقف إطلاق النار وهدنة الستين يوما على المحك
أخر الأخبار

4 يناير الطاقة المتجددة

المغرب اليوم -

4 يناير الطاقة المتجددة

منى بوسمرة
بقلم - منى بوسمرة

«أحب تحطيم حواجز جديدة أمام شعبي، أحب الوصول إلى قمم غير متوقعة»، جملة في كتاب «قصتي» تكشف بعضاً من فكر الشيخ محمد بن راشد في الحكم والقيادة، وتفكيكها يضع نهجاً نادراً ونوعياً في المبادرة والإخلاص والإلهام والطموح والتحفيز والتميز الذي صنع معجزة الإمارات.اليوم 4 يناير، وهو الذكرى الـ 16 لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة دبي، وهو يوم نقف فيه أمام مدرسة في القيادة تتوسع كل يوم، جوهرها الجملة السابقة التي تحمل في ثناياها كل معاني القيادة الرشيدة.

فـ «تحطيم الحواجز» تعني من جملة مقاصدها، المبادرة والقدوة والتحفيز، للتغلب على التحديات والعقبات، وأن يكون القائد مثالاً لشعبه في القدرة على تحقيق الأهداف، كما أنها تعني التصاقاً مباشراً بالشعب، يحمل آمالهم وآلامهم وطموحاتهم وأهدافهم ويعايش حياتهم حتى يستطيع تغييرها للأفضل.

ليس للأفضل فقط، بل الوصول بهم إلى قمم غير متوقعة، وهنا محمد بن راشد، القائد الذي يثبت كل يوم أنه على قدر الأمانة والمسؤولية، محققاً لشعبه أكثر مما يتوقع، حتى صاغ معادلة الإمارات الحديثة بأن لا مستحيل أمامنا، ولا قوة يمكن أن تقف أمام إرادة شعب الإمارات.

من تلك الجملة نفهم أن المشوار لا يزال بأوله، فما دام هناك قمم أعلى، فالإمارات ذاهبة إليها مستندة إلى تلك الرؤية التي لا تعترف بالمستحيل أو التوقف أو الاستراحة، بل عمل ثم عمل، وعلم ومعرفة واقتصاد واستثمار لهدف واحد هو سعادة شعب الإمارات ومن يعيش على أرضها.

هي رؤية ومدرسة واستراتيجية ونهج تجاوزت المدى، فأصبحت عالمية تسير فيها مدن ودول، على شاكلة «دانة الدنيا» وبلد اللامستحيل، بروح جماعية إيجابية، تصنع الفرق وتؤثر في حياة شعب الإمارات، بل تمتد بمبادرات عالمية ليمتد تأثيرها الإيجابي إلى ملايين البشر في جهات الأرض الأربع.

من البدايات وحتى اليوم، كنا شهوداً على إنجازات وحكايات وقصص نقلبها، فلا نرى إلا شموخاً وطنياً وطموحاً يعانق المريخ، وقيماً إنسانية وسياسات تنموية زرعت الأمل في نفوس الملايين.

قصة محمد بن راشد لها بداية، لكنها قصة بلا نهاية، فصولها تتوالى على مسرح الحياة، لتثير الشغف بالقادم من تلك الرؤية، ومن خريجي مدرسته في القيادة الذين تشربوا النهج، وتعلموا قيمة خدمة شعبهم بل والبشرية، ليس لشيء، إلا من أجل حياة أفضل وأسعد للعيش، وتوفير بيئة دافئة آمنة للعمل والاستثمار للمواطن والمقيم والزائر.

لذلك، نحن ومن معنا في نعمة، لأننا في البلد المثالي، في بلد تجد فيه القائد يمشي بأمان بين شعبه، يطمئن على أحوالهم، وهو مطمئن بأنه يسكن قلوبهم وعقولهم، لأنه يؤدي الأمانة بإخلاص، ولأنه نذر نفسه لخدمة شعبه، يعيش مثلهم ويأكل مما يأكلون، يزورهم في بيوتهم كأنه في بيته، وكأنهم أهله وعياله، بادلهم الإخلاص والمسؤولية والولاء والانتماء فجاءت النتجية التي نعيشها، التصاق القيادة بالشعب، والتحام الشعب مع القيادة، فحطموا المستحيل والحواجز، ليرتقي اسم الإمارات إلى قائمة الأفضل، والقادم أفضل على قمم أعلى، بالطاقة المتجددة من مناسبة 4 يناير، كما وعدنا القائد محمد بن راشد.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 يناير الطاقة المتجددة 4 يناير الطاقة المتجددة



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

GMT 00:41 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب
المغرب اليوم - أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب

GMT 06:27 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

المواصفات الكاملة لهاتف LG الجديد Stylo 4

GMT 09:43 2014 السبت ,10 أيار / مايو

أفكار لألوان المطبخ تخلق مناخًا إيجابيًا

GMT 06:03 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

وفاة طفل في مشفى ورزازات متأثرًا بسم عقرب

GMT 06:43 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

في ذكرى انطلاق حركة 20 فبراير

GMT 01:58 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

انتخاب الحبيب المالكي رئيسًا للبرلمان المغربي

GMT 14:03 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "ملافسينت" لأنجيلينا جولي يحقق 480 مليون دولار

GMT 18:33 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

العناية بالشعر الجاف و الهايش فى الصيف

GMT 02:59 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

سيرين عبدالنور تكشف عن دورها في "الهيبة - الحصاد"

GMT 21:36 2019 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

وفاة 7 أشخاص في حادث إنقلاب سيارة في إقليم ورزازات

GMT 20:59 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

نفوق حيوان بحري من نوع الحوت الأحدب في شاطئ القحمة

GMT 09:47 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

عارضة الأزياء جيجي حديد في إطلالات مثيرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib