نهاية الأسبوع
وزارة الخارجية الأميركية تدين "الفظائع" في الفاشر وتحذر من خطر يهدد آلاف المدنيين جيش الإحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات لتطهير رفح وتدمير بنى حركة حماس التحتية قلق في تل أبيب من إنتقال عدوى مرضى الحصبة إلى الأطباء مع تفشي المرض في مناطق عديدة في إسرائيل سلطات الطيران النيبالية تعلن سلامة ركاب طائرة إثر هبوطها إضطرارياً في مطار جاوتام بوذا الدولي غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد فشل تسليم جثث الرهائن وتل أبيب تؤكد أن الجثامين لا تعود للمحتجزين الجيش الأوكراني يعلن تنفيذه عملية معقدة لطرد جنود روس تسللوا إلى مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك بشرق البلاد خلافات حادة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن التعامل مع الأسرى الفلسطينيين قوات الاحتلال تواصل القمع وتقتل فلسطينيين وتصيب آخرين بالضفة وغزة ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68858 شهيداً بينهم أطفال ونساء مصرع ثلاثة عشر شخصا في انهيار أرضي غرب كينيا بسبب الأمطار الغزيرة
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

المغرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

عبدالمنعم سعيد: أدعوك عزيزى القارئ أن تقرأ بإمعان الحديث المهم الذى ادلى به الدكتور عبد المنعم سعيد لجريدة الوطن (سيد جبيل 5/4) الذى تضمن جرعة دسمة من الثقافة السياسية العلمية، المستندة إلى التخصص العميق فى العلاقات الدولية، التى كرس لها د. سعيد جل حياته المهنية. الحديث تضمن رؤية موضوعية لإسرائيل وللعلاقات العربية معها، والأوضاع الداخلية فى الولايات المتحدة و تأثيرها على سياساتها الخارجية تجاه الصين والشرق الأوسط وغيرهما. الحديث يوحى بقوة أن هناك فارقا هائلا بين الدراسة العلمية الجادة للظواهر السياسية والاقتصادية، وبين التناول السطحى أو العاطفى لها..

أبوالغار: أستاذنا الجليل د. محمد أبو الغار كتب مقالا بالمصرى اليوم (9/4) لفت نظرى عنوانه: التاريخ الأسود لأستراليا أثناء ثورة 1919, معلوماتى هى أن بريطانيا كانت تستعين بالكثير من مواطنى دول الكومنولث ومستعمراتها المترامية فى حروبها، وفى تسيير الكثير من الشئون بمن فيهم بالطبع الاستراليون.، وهو ما حدث أيضا مع المصريين. أما هذا الدور ومن الاستراليين بالذات فى أثناء ثورة مصر القومية فى 1919 فهى معلومات جديدة ومثيرة!.

بيارة المدرسة!: هل هذا معقول، وهل وصل الإهمال إلى حد وجود بيارة صرف صحى مفتوحة منذ أربع سنوات فى مدرسة ابتدائية؟ وكما جاء فى باب المحافظات بالأهرام (9/4) فإن الطفل المسكين ذا الأعوام الستة محمد عمرو سقط فى بيارة مجارى مفتوحة بفناء مدرسة ابتدائية تابعة لإدارة كفر الدوار التعليمية، وأنه كان لابد من كسح أربع نقلات من مياه الصرف الصحى ليتم إخراج جثة عمرو. أيها السادة: إصلاح أحوال المدارس الأميرية فى مصر أهم اليوم من أشياء ثانوية أخرى!.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة _ المغرب اليوم

GMT 12:02 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب
المغرب اليوم - دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب

GMT 02:12 2019 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أبرز أضرار ممارسة الضغط على الأبناء في الدراسة

GMT 20:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حديثة تؤكد أن 4 أنماط فقط للشخصيات في العالم

GMT 04:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

التكنولوجيا الحديثة تجلب ضررًا كبيرًا في المدارس

GMT 16:13 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يستدعي سفراء الدول العظمى بسبب قرار دونالد ترامب

GMT 00:17 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا عن الحمل بعد الأربعين؟

GMT 23:59 2022 الخميس ,10 شباط / فبراير

7 مباريات قوية وحاسمة للوداد في شهر

GMT 12:44 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيا تطرح نسخا شبابية قوية وسريعة من سيارة Ceed الاقتصادية

GMT 02:07 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

فساتين خطوبة باللون الأحمر لعروس 2020

GMT 11:52 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تيفيناغ ليس قرآنا!
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib