عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

عيون وآذان - المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

المغرب اليوم -

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

بقلم : جهاد الخازن

في التنافس على رئاسة حزب المحافظين ورئاسة الوزارة البريطانية، بوريس جونسون يبدو متقدماً على منافسيه ويؤيده ١٦٠ نائباً مقابل ٧٧ نائباً لجيريمي هانت، وكان ٦١ نائباً صوتوا لمايكل غوف و٣٤ لساجد جافيد والأخيران خرجا من المنافسة.

بقي من المتنافسين اثنان وجونسون في مقدم طلاب الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، فهو قاد حملة الخروج في الاستفتاء الذي انتهى و٥٢ في المئة من البريطانيين يريدون الخروج. كان يفترض أن تترك بريطانيا الاتحاد في ٢٩ آذار (مارس)، إلا أن موعد الخروج مدد حتى ٣١ تشرين الأول (أكتوبر)، ورئيسة الوزراء تيريزا ماي تقدم اقتراحاتها لبقاء علاقة مع الاتحاد الأوروبي.

هي خسرت وقررت الاستقالة بعد أن رفضت غالبية من النواب اقتراحاتها لإبقاء علاقة مع الاتحاد الاوروبي. بوريس جونسون لم يشارك في النقاش بين المرشحين في البداية، إلا أنه غير رأيه وثبت أنه في مقدم المتنافسين على دخول ١٠ داوننغ ستريت. جونسون لم يوافق على الظهور في نقاش تلفزيوني كان مقرراً اليوم (الثلثاء) مع منافسه جيريمي هانت وسيلغي تلفزيون سكاي النقاش إذا أصر جونسون على عدم الحضور. وتناقلت وسائل الإعلام خبر قيام شخص من جيران جونسون قبل أيام بالاتصال بالشرطة بعد سماع صوت تلاسنه مع صديقته كاري سيموندز التي تقيم معه. هانت طلب من جونسون تبرير سبب حضور الشرطة إلى منزله إثر ذلك الاتصال والأخير حتى الآن لم يفعل. سيفصل بين المتنافسَيْن المحافظون في مجلس النواب ويقررون من يختار لرئاسة الوزارة.

لم أؤيد جونسون وهو وزير للخارجية ولا أؤيده اليوم، إلا أنني لست الحزب المحافظ، فهو يقرر من يريد لرئاسة الوزارة بعد السيدة ماي.

وزير الخارجية جيريمي هانت هاجم رئيس حزب العمال جيريمي كوربن بعد أن قال هذا إن بريطانيا لا تملك «أدلة قاطعة» على أن ايران هاجمت ناقلتي نفط في خليج عُمان. هانت قال إن كل الأدلة تشير الى أن إيران كانت وراء الهجمات.

هانت انتقد كوربن لأنه لم يؤيد موقف المخابرات البريطانية من الهجوم على الناقلتين، وهو موقف دان إيران بوضوح. الاستخبارات الأميركية نشرت فيديو يظهر إيرانيين يحاولون سحب لغم لم ينفجر، وهي قالت إن إيران وراء الهجوم على ناقلتين نروجية ويابانية.

الولايات المتحدة شددت العقوبات على إيران الشهر الماضي وهذه شملت شركات إيرانية لتصدير النفط، وإيران أعلنت في حينه أنها إذا لم تستطع تصدير نفطها فلا دولة أخرى في المنطقة ستستطيع تصدير النفط.

هانت قال إن كوربن يجعل كل شيء خطأ من الأميركيين وهو لم يدن الهجمات السنة الماضية في مدينة سالزبوري الإنكليزية، وإنما قال إنه لا يجوز الإسراع في اتهام هذا البلد أو ذاك بالمسؤولية. السلطات البريطانية اتهمت روسيا بالمسؤولية عن مهاجمة منشق روسي وابنته.

في غضون ذلك، اتهم المجلس الإسلامي في بريطانيا حزب المحافظين بفشل أساسي في ملاحقة أعداء الإسلام في بريطانيا.

المجلس قال إن هناك مئات الحوادث ضد المسلمين ارتكبها أعضاء في حزب المحافظين، إلا أن الحزب لم يفعل أي شيء لوقف الهجمات على المسلمين في بريطانيا.

وخبر أخير، فالرئيس دونالد ترامب هاجم قبل أيام رئيس بلدية لندن صادق خان لأنه لا ينفذ مسؤولياته ضد المعتدين. تصريح ترامب جاء بعد خمس هجمات عنف خلال ٢٤ ساعة أدت إلى موت ثلاثة رجال وجرح ثلاثة آخرين.

لا أنكر العنف في لندن أو أي مدينة بريطانية، إلا أن هناك عنفاً أكبر كثيراً في الولايات المتحدة والرئيس ترامب ينكره أو يحمّل أطراف أخرى المسؤولية عنه مع الذين يرتكبونه.

 

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي
المغرب اليوم - حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي

GMT 00:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا
المغرب اليوم - أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا

GMT 23:07 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك
المغرب اليوم - راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"

GMT 07:38 2018 السبت ,12 أيار / مايو

مجوهرات شانيل لإطلالة جذابة في ربيع 2018

GMT 05:18 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تحسين إضاءة المنزل بعد انقضاء الشتاء وحلول الخريف

GMT 18:56 2013 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

مطعم أردني يقدم الأكلات التراثية في جو عائلي حميم

GMT 09:23 2013 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جسور لندن تأخذ المارة من الماضي إلى الحاضر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib