أخبار مهمة أعرضها على القارئ
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

بقلم - جهاد الخازن

ثمة أخبار مهمة كثيرة هذه الأيام أختار منها:

- وافق مجلس الشيوخ الأميركي بغالبية ٩٢ صوتاً ضد سبعة أصوات على تعيين الجنرال المتقاعد جون أبي زيد سفيراً لدى المملكة العربية السعودية.

ثمة خلاف يظهر على السطح أحياناً بين إدارة ترامب والديموقراطيين في مجلس الشيوخ سببه تعيينات مهمة في الإدارة، يقول الديمقراطيون إن الإدارة ترشح لها أشخاصاً لا يملكون المؤهلات الكافية لإدارتها.

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ السناتور جيم ريش قال إن التعيينات مهمة للجهد الديبلوماسي الأميركي حول العالم، وزاد أن مجلس الشيوخ يجب أن يستمر في قبول تعيينات وزارة الخارجية.

أبي زيد تلقى دعماً من أعضاء في الحزبين الديموقراطي والجمهوري، والسناتور كريس ميرفي وهو ديموقراطي يمثل ولاية كونتكت قال إن أبي زيد «خيار قوي» للمنصب. الجنرال أبي زيد رأس القيادة المركزية الأميركية أطول مدة ممكنة، بدءاً بسنة ٢٠٠٣ وحتى تقاعده في سنة ٢٠٠٧.

منصب السفير في السعودية خلا عندما ترك جوزف وستفال المنصب في بداية ٢٠١٧ بعد أن عيّنه سفيراً الرئيس باراك أوباما.

- في سورية تعاني المدن الكبرى نقصاً في المحروقات، وهناك صفوف لا تنتهي من السيارات أمام محطات البنزين، كما أن الناس يجدون صعوبة في الحصول على غاز للطبخ.

سبب نقص المحروقات هو العقوبات التي يفرضها الغرب على إيران، وهي من المصدرين الى سورية. العقوبات بدأت سنة ٢٠١١ بسبب موقف النظام من التظاهرات التي عمّت البلاد. كان قطاع النفط يوفر ٢٠ في المئة من دخل الحكومة، ثم سقط في أيدي الإرهابيين من «داعش»، والآن هو للأكراد الذين تؤيدهم الولايات المتحدة بعد سقوط الإرهاب وخروجه من آخر معقل له في سورية.

إيران بدأت تقدم المحروقات إلى سورية سنة ٢٠١٣، وروسيا قدمت غاز الطبخ، إلا أن دونالد ترامب جاء إلى الحكم وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران الذي عقدته ست دول كبرى معها سنة ٢٠١٥، ووزارة الخزانة الأميركية وضعت شركات إيرانية وروسية على قائمة العقوبات لتصديرها المحروقات إلى سورية.

- منذ سنة ٢٠٠٦ وإيران تحتفل كل سنة بما تسميه «يوم التكنولوجيا النووية الوطنية» وهذا اليوم كان في التاسع من هذا الشهر هذه السنة. في يوم الاحتفال يظهر النظام الإيراني ما أحرز من تقدم في المجال النووي.

المصانع والقدرات التي أعلن عنها في يوم الإنجاز النووي في السابق تضم تخصيب اليورانيوم، ومصنع لإنتاج الوقود النووي قرب أصفهان، وإنتاج «جيل ثالث» من أجهزة الطرد المركزي، وهي إنجازات جعلت النظام الإيراني يزعم أنه انضم إلى «نادي الدول النووية».

الرئيس حسن روحاني استخدم اليوم النووي لمهاجمة الولايات المتحدة والعقوبات التي فرضتها، وليكشف ما قال إنه إنجازات جديدة لبلاده في المجال النووي.

الأخبار كما قلت في البداية كثيرة وأختار منها لنهاية هذه المقالة تصريحاً لوزير خارجية بريطانيا جيريمي هانت قال فيه إن سنتين من الحكم العسكري في السودان لا تؤديان إلى تغيير حقيقي. الوزير قال في تغريدة إن السودان يحتاج إلى تقدم سريع يشمل قيادة مدنية تمثل الشعب ونهاية للعنف في البلاد.

العسكر في السودان أطاحوا بحكم الرئيس عمر البشير. وجاء هذا الموقف بعد أربعة أشهر من التظاهرات قتل فيها عدد من الشبان المعارضين.

هناك جماعات تؤيد الشعب السوداني في الخارج والممثل جورج كلوني طالب بتفكيك النظام الذي مكّن البشير من حكم البلاد ٣٠ سنة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القارئ أخبار مهمة أعرضها على القارئ



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 00:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا
المغرب اليوم - أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"

GMT 07:38 2018 السبت ,12 أيار / مايو

مجوهرات شانيل لإطلالة جذابة في ربيع 2018

GMT 05:18 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تحسين إضاءة المنزل بعد انقضاء الشتاء وحلول الخريف

GMT 18:56 2013 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

مطعم أردني يقدم الأكلات التراثية في جو عائلي حميم

GMT 09:23 2013 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جسور لندن تأخذ المارة من الماضي إلى الحاضر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib