هل الغياب عن الشريك ينعش الحب أم يولد النفور
آخر تحديث GMT 12:31:00
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

مشاكل عاطفيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

هل الغياب عن الشريك ينعش الحب أم يولد النفور

المغرب اليوم

التوق للقاء الحبيب والوجود في محيطه من الممكن وصفه بأنه وقود شعلة الحب، والذي يمدها بالأمل ويشعل حماستها، فنجد أن أكثر قصص الحب التهاباً هي تلك التي وجد بها غياب بين الأحبة، مثل: "روميو وجوليت"، و"عنتر وعبلة"، و"قيس وليلى"، لذلك يعتقد البعض أن الغياب يساعدهم على تقدير الشريك أكثر ويجعل العلاقة أقوى ويحافظ على العلاقات لفترة أطول، حيث أن الاشتياق لملاقاة الحبيب يولد نوعاً من الإثارة للم الشمل وميلاً أكثر إلى المثالية والرومانسية.دائماً تتكرر على مسامعنا عبارة "بعيد عن العين بعيد عن القلب"، في حين أن هناك مقولة مأثورة أخرى تقول: "إذا العين لا تراك، فالقلب لن ينساك"، وهنا يبقى السؤال: هل الغياب عن الشريك يجعل القلب أكثراً ولعاً وشوقاً أم أنه يجعله أكثر تقبلاً للفراق؟ لماذا الغياب أحياناً يقوي العلاقة؟ مستشارة العلاقات الأسرية أفنان بابطين تقول بهذا الشأن : في بداية أي علاقة جديدة، يريد كل شخص قضاء كل لحظة مع شريكه منذ الاستيقاظ حتى انتهاء اليوم، ولكن شيئاً فشيئاً يجد البعض أن ذلك الأمر أصبح روتينياً، وأن الحماس، الذي كان في بداية العلاقة أصبح يقل تدريجياً إلى حد الملل العاطفي. وقام باحثون في جامعة كوينز في أونتاريو وجامعة يوتا بعدة أبحاث توصلوا من خلالها إلى أن خلق مسافة بين الأزواج قد يزيد الألفة والاتصال والرضا بينهم. وتضيف : وفقاً لـ"ديلي ميل" البريطانية، وجد الباحثون أن بعض المسافات بين الشريكين قد تخلق مجالات لصيانة العلاقة بينهما، وتلاشي الضيق النفسي والقلق والاكتئاب والخوف من الاستمرار، وإدراك كم يعني له الشخص الآخر، ما يزيل التوتر العاطفي بينهما. سلبيات الغياب عن الشريك يقال في الأمثال: "إذا زاد الشي عن حده، انقلب ضده"، كذلك الحال هنا، فقليل من الغياب يكون مفيداً لإشعال القلب، ولكن خلق مساحة كبيرة جداً في علاقة شيء سيئ قد يعطي مفعولاً عكسياً سيئاً.في البداية يتوق الشخص إلى نصفه الآخر ويتذكر جميع اللحظات الجميلة بينهما، ولكن مع ازدياد الفجوة يقل الحماس شيئاً فشيئاً، ويبدأ التساؤل: لماذا أعطيه الكثير من الاهتمام؟ هل يستحق كل هذا الجهد؟ ثم تأتي مرحلة تذكر سلبيات الشريك، وهنا يكمن الخطر، فاحذري الكبرياء في التعبير عن مشاعرك، فذلك قد يكون سبباً لخسارة كبيرة، ولا تجعلي العلاقة بينكما تؤول إلى اثنين من الغرباء يعيشان تحت سقف واحد. ما الذي يجعل اثنين يستمران في علاقة ناجحة؟ وتؤكد أفنان : هناك نوعان من الاحتياجات الأساسية في العلاقة: العلاقة العاطفية، والعلاقة الحميمة، فإذا كان هناك خلل في هذه الاحتياجات أو حتى إذا لم تتحقق واحدة من هذه الاحتياجات، تبدأ العلاقة في مراحل الفشل على نطاق واسع. - العلاقة العاطفية: هي نوع من الدعائم التي يشترك اثنان من المحبين في بنائها، وتضمن لك التواصل مع شريك حياتك والحديث عن مشاعرك والأحلام والتطلعات بانتظام، فإذا لم تتواجد العاطفة في العلاقة، فذلك يؤدي إلى انعدام الأمن والغيرة، مما يؤدي أيضاً إلى سلوك أناني والكثير من الحجج والمبررات التي تذهب بها إلى المجهول. - العلاقة الحميمة: حتى إذا كان كل منهما بعيداً عن الآخر، فإن المحاولة لخلق جو رومانسي بينهما والتقرب من بعضهما البعض أكثر وقضاء يوم واحد جيد سوياً في الأسبوع دون التحدث عن الخلافات يمكن أن يبقي الرومانسية على قيد الحياة بينهما ويزيل العديد من التوتر والسلبيات. وهنا لنا أن نعاود السؤال: هل يقوي الغياب العلاقة أم يقضي عليها؟ من الجيد أنه يمكنك لك الآن أن تعرفي الإجابة، وهذا هو الجزء السهل، ولكن معرفة الخيط الرفيع بين المساحة المثالية والغياب الطويل في علاقتك هي الجزء الصعب الذي يجب عليك مراعاته.

ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 18:28 2025 الثلاثاء ,17 حزيران / يونيو

لمحة عن أبرز صيحات ديكور المنزل لصيف 2025

GMT 02:31 2025 الجمعة ,18 تموز / يوليو

تعرف على ترتيب الأبراج الفلكية حسب الذكاء

GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 12:53 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib