زوجي خائن لكني أحبه
آخر تحديث GMT 01:40:32
المغرب اليوم -

مشاكل عاطفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

زوجي خائن لكني أحبه

المغرب اليوم

عمري 27 سنة متزوجة من 5 سنوات وليس لدي أطفال، تزوجت عن حب من الشخص الذي أحبه ويحبني، ولكن من بداية الزواج إلى يومنا زوجي يخونني من واحدة لأخرى، يعيش قصص الحب التي تصل للعلاقة المحرمة، قبل فترة كانت له علاقة مع امرأة متزوجة وصلت إلى أنه يريد الطلاق. لكني رفضت وقال لي كما تريدين. مرت أشهر وتحسن سلوكه معي جداً، وأصبح حنوناً ومراعياً كالسابق، وعلاوة على ذلك كلمني بأنه جاء الوقت لإنجاب أطفال بيننا، ويقول إن أعظم شيء حصل في حياته هو زواجه بي، لكنه حتى الآن يخونني، أنا صحيح لم أعد أفتش هاتفه، ولكن شعوري ينبئني ومتأكدة منه، وحركاته بالإضافة إلى بعض المعلومات التي حصلت عليها قبل شهرين في هاتفه أنه مازال يحادث هذه المرأة المتزوجة وغيرها، بالإضافة إلى رفقة السوء الذين يشجعونه على عمل المعاصي من شرب وسهر وانفلات، أنا لا أقدر على الطلاق؛ لأنني غير مستقلة مادياً. ليس لي عمل ووضع أهلي المادي صعب، وأنا رغم ما أراه من هذا الرجل من خيانات إلا أنني مازلت أحبه، ولو يتوب لأحببته أكثر، ولكن الخيانة دمرت نفسيتي وثقتي فيه وفي نفسي وفي كل شيء، أرجو المساعدة ما الحل؟ هل الطلاق أو البقاء؟ رد 1 أستطيع أن أنصحك بالبقاء مع هذا الزوج؛ لأنه ليس لك أهل يستطيعون تحمل أعبائك المادية والمعنوية، وليس لديك دخل مادي وغيرها من الأسباب التي تجبر بعض النساء على قبول الواقع المر على اعتبار أنه ليس بالإمكان أفضل مما كان!!! 2 ولكن اعلمي يا حبيبتي أن الله سبحانه وتعالى يحاسبنا على النوايا، وكلما صفت النية وتوجهنا إلى العطاء في سبيل الله، وليس لأي سبب يرتبط بالمصلحة أو الاضطرار، كلما لطف الله بنا وحول يأسنا إلى أمل، وكافأنا سكينة نفس في الدنيا وحسن ختام للآخرة. 3 أنت بحاجة إلى أن توظفي حبك لزوجك فتجعلينه في سبيل الله، وفي الوقت نفسه تسعين لتحويل حياتكما إلى صداقة تعتمد على اللطف والصبر والتغاضي! 4 لهذا سيكون توجهك إلى الله أن يهديه هو أفضل السبل لمساعدتك على الصبر، وفي الوقت نفسه فإن سعيك في البحث عن وسائل تساعدكما على الإنجاب سيضع أملاً جديداً لحياتكما معاً، وهناك الآن طرق علمية وطبية ناجعة تساعد على علاج حالات عديدة من تأخر الإنجاب أو العقم. 5 وحتى لو انعدمت الوسائل فإن السعي لتكفل طفل أو طفلة سيجعل حياتكما مختلفة وستجدين أن الله سيفتح أمامكما سبل الود والمعاملة الحسنة خاصة أن زوجك سعيد بحبك له ومتقبل حياته معك. 6 لا تفكري بحياتك مع زوجك بأنها حالة اضطرار لأن ليس لديك سواه، بل فكري بها بأن الله سخر لك فرصة أن تساعدي إنساناً ليكون أفضل، ويتقرب من ربه ويتوب ولك في هذا أعظم الأجر في الدنيا والآخرة بإذن الله.

نسرين سند تتألق على منصات ميلانو وباريس وتكرّس حضورها كوجه عربي عالمي

باريس - المغرب اليوم

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
المغرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 22:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

بلقيس فتحي تعلن مشاركتها في موسم الرياض 2025

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 05:39 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تعبير الأبراج عن الشوق لشريكة الحياة

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib