زواج المراهقين والنهايات المحزنة
آخر تحديث GMT 10:41:40
المغرب اليوم -
السلطات الليبية تسجل هزتين أرضيتين في البحر المتوسط قرب مصراتة وجزيرة كريت دون وقوع أضرار إستشهاد الأسير كامل العجرمي داخل سجون الاحتلال وارتفاع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 80 منذ بدء الحرب حركة حماس تؤكد أن الإحتلال الإسرائيلي يواصل خرق وقف إطلاق النار ويتعمد تعطيل تسليم جثامين الأسرى ترامب يعلن تحقيق سلام تاريخي في الشرق الأوسط بعد موافقة 59 دولة ويؤكد اتفاقا مع حماس مع تهديد بـ«القضاء عليهم» إذا لم تلتزم حماس تواصل جهودها لتسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الجيش اللبناني يحرر مواطنين عراقيين بعد أكثر من شهر ونصف على اختطافهما الصين تطلق الصاروخ ليجيان واحد واي ثمانية بثلاثة أقمار صناعية إلى الفضاء الصحة العالمية تقترب من إعلان نهاية وباء إيبولا في الكونغو الديمقراطية الصين تصدر إنذارا باللون الأزرق مع اقتراب الإعصار فنغشن من السواحل الجنوبية تحطم طائرة شحن بوينج في مطار هونغ كونغ ومصرع اثنين من موظفي الأمن
أخر الأخبار

مشاكل مراهقه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

زواج المراهقين والنهايات المحزنة

المغرب اليوم

زواج المراهقين الصغار شائع في كثير من المجتمعات، ولكن النتائج لا تكون في أغلب الأحيان سعيدة، لأنه كما يعلم الكثيرون منا بأن الزواج يعني بأن يكون الرجل والمرأة على استعداد، وعلى قدر كاف من المعرفة لإدراك المسؤوليات المترتبة على الارتباط الزواجي. ومعظم الدراسات الاجتماعية تقول بأن نجاح زواج المراهقين محدود جداً طالما أن الخبرة الحياتية غالباً ما تكون غائبة والفهم الصحيح للمسؤوليات غير متوفر. النضوج أساسي أكدت دراسة لمعهد سياز البرازيلي للدراسات الاجتماعية، بأن النسبة الكبيرة من المراهقين، ينقصهم النضوج الفكري حول العلاقات الاجتماعية بشكل عام والزواجية بشكل خاص. وقالت الدراسة المقتضبة التي أعدها خبراء برازيليون مختصون بالشؤون الاجتماعية، إن المراهقين عرضة للقيام بتصرفات طائشة، وهم يتصفون بالاندفاع العاطفي واللاعقلاني في أمور حياتية كثيرة، من ضمنها الزواج. وأضافت الدراسة بأن نسبة كبيرة من المراهقين لا يملكون القدرة على فهم العواقب المترتبة على تصرفاتهم . والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: أين الأهل من كل هذا؟ وحاولت الدراسة الإجابة عن هذا السؤال بالقول: "إن هناك مجتمعات يفتخر فيها الأبوان إذا استطاعا تزويج مراهقيهم في سن مبكرة، لعدم ارتكاب أخطاء أو الانخراط في علاقات جنسية خاطئة". الإعداد الصحيح أشارت الدراسة إلى أن زواج المراهق قد يحقق نجاحاً، إذا حاول الأبوان إعداد أبنائهم للزواج بشكل صحيح. ولكن مع ذلك فإن المراهق قد يغير رأيه بسرعة، وهذا ما يؤدي إلى الفشل لذلك فإن مسؤولية الأهل، تعتبر في غاية الأهمية لإنجاح أو إفشال زواج المراهقين. وقالت الدراسة إن الإعداد الصحيح لزواج المراهقين يجب أن يستند إلى المنطق والشرح الوافي للمسؤوليات، التي تقع على عاتق المتزوجين، شباناً كانوا أم شابات. والإعداد يجب أن يشمل جميع نواحي الحياة، بما في ذلك الواجبات الأسرية والاجتماعية وكذلك النواحي المادية. الوضع الاقتصادي معظم المراهقين لا يدركون الأعباء الاقتصادية للزواج، وبخاصة إذا رغبا في إنجاب الأولاد. يجب على الأبوين، طبقاً للدراسة، شرح مصاعب الحياة وكيفية مواجهة المشاكل الناجمة عن الارتباط بالزواج في سن مبكرة. فمعظم المراهقين الصغار يعيشون مع أهاليهم، ولكن هل سيدوم ذلك إذا حدث الزواج؟ وأوضحت الدراسة بأن الأبوين يجب أن يشرحا بأن الحياة في كنف الأبوين لا تدوم إلى الأبد ولا بد من وصول اللحظة، التي ينبغي فيها على المراهق، أن يعتمد على نفسه ويتحمل مسؤوليات النفقات المالية. مشاكلهم تبدأ بسرعة أكدت الدراسة بأن مشاكل المراهقين المتزوجين تبدأ بسرعة، أي بعد فترة وجيزة من الزواج، وتكون عنيفة أحياناً بسبب الافتقار للنضوج اللازم لمواجهتها وحلها بطريقة عقلانية ونتيجة لذلك فإن زواجهم ينتهي بسرعة وغالباً ما تكون نهايات ذلك الزواج محزنة ومخيبة للآمال. 3 أسباب رئيسية لانتهاء زواج المراهقين أولاً- الافتقار للنضوج الكافي. ثانياً - عدم القدرة على تأمين الاقتصاديات اللازمة للعيش. ثالثاً - الافتقار للخبرة في مجال العلاقات بين الرجل والمرأة. وأضافت الدراسة بأنه إضافة للأسباب الرئيسية المذكورة هناك مشاكل فرعية مثل الغيرة وتوجيه الانتقادات للشريك والملل من المعاشرة الحميمة واللجوء إلى العنف. لماذا تكون النهاية محزنة؟ أوضحت الدراسة بأن المراهقين الذين يتطلقون يكونون عرضة لحمل بعض العقد النفسية، ويكون شعورهم هو خيبة الأمل من الحياة في وقت مبكر، وربما يؤدي ذلك إلى امتناع المراهق أو المراهقة عن الزواج في الكبر بسبب الشعور السيئ، الذي حمله أو حملته عن فكرة الزواج. والأمر يكون أعقد إذا كان هناك أولاد من الزواج الفاشل.

القفازات الطويلة تجمع بين النجمات في إطلالات كلاسيكية عصرية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:41 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك
المغرب اليوم - دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 19:15 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 22:49 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفوائد الخفية للرغبة بالجلوس وحدك

GMT 18:42 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 21:55 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السياحة المغربية تواصل النمو بدعم الربط الجوي

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib