الحل  من الواضح أن ذلك الشاب فتنك، وهذا لا غبار عليه، ويحدث لمعظم الناس في فترة معينة من عمرهم وهي فترة المراهقة، وهذا الافتتان يرتبط بنمو الهرمونات وكذلك بطبيعة الشخص نفسه، فمن البنات من تكون ذات طبيعة هادئة، ومنهن من تكون اندفاعية كحالتك   إذا وعيت هذه الحالية فسيمكنك بإذن الله أن تنشطي عقلك ليصحح لك المسار، ويذكرك أن عمرك يمضي وأن ما يمكن أن تخسريه من الدراسة والنجاح والحياة العائلية وهدوء النفس لا يمكن أن يعوض، بينما إذا تماسكت وحكمت عقلك فستنجحين في دراستك وتعززين حياتك العائلية وتكسبين صديقاتك ولن تخسري إلا الشاب؛ أي قصة الحب  قارني إذن بين الخسارتين واتخذي قرارك، وصدقي لو أنك توجهت بكل روحك إلى خالقك، وخشعت في صلاتك وطلبت التوبة والمغفرة سيساعدك الله عز وجل ويقويك على شياطين نفسك التي توعز لك بالطيش والتهور وانفلات المشاعر
آخر تحديث GMT 06:43:50
المغرب اليوم -

بسبب الحب أصبحت أنتظر الموت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 18 سنة أحب شابًا لسنوات، لكنه لا يراني أصلاً تدهورت ثقتي بنفسي، وفشلت في دراستي فشلاً ذريعًا، بعد أن كنت الأولى في القسم صرت في المرتبة الأخيرة، تركت الصلاة وعشقت الوحدة والكتابة. شغفي بهذا الشاب قلب حياتي رأسًا على عقب صرت أعاني من عادة سيئة، والضحك الهستيري الذي صار محل نقد الجميع. أشعر أني تافهة جدًا، لم تعد لي أية قيمة تذكر ولم يعد لي أصدقاء. حاولت جاهدة أن أنساه، وأن أشغل نفسي بالدراسة وبالرياضة والدايت، وبالصلاة والعبادة، لكن فشلت ولم تنفعني أية نصيحة طبقتها. صرت أنتظر الموت ولكن كم هو بعيد... ماذا عليَّ أن أفعل؟

المغرب اليوم

الحل : من الواضح أن ذلك الشاب فتنك، وهذا لا غبار عليه، ويحدث لمعظم الناس في فترة معينة من عمرهم وهي فترة المراهقة، وهذا الافتتان يرتبط بنمو الهرمونات وكذلك بطبيعة الشخص نفسه، فمن البنات من تكون ذات طبيعة هادئة، ومنهن من تكون اندفاعية كحالتك , إذا وعيت هذه الحالية فسيمكنك بإذن الله أن تنشطي عقلك ليصحح لك المسار، ويذكرك أن عمرك يمضي وأن ما يمكن أن تخسريه من الدراسة والنجاح والحياة العائلية وهدوء النفس لا يمكن أن يعوض، بينما إذا تماسكت وحكمت عقلك فستنجحين في دراستك وتعززين حياتك العائلية وتكسبين صديقاتك ولن تخسري إلا الشاب؛ أي قصة الحب , قارني إذن بين الخسارتين واتخذي قرارك، وصدقي لو أنك توجهت بكل روحك إلى خالقك، وخشعت في صلاتك وطلبت التوبة والمغفرة سيساعدك الله -عز وجل- ويقويك على شياطين نفسك التي توعز لك بالطيش والتهور وانفلات المشاعر .

القفازات الطويلة تجمع بين النجمات في إطلالات كلاسيكية عصرية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:41 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك
المغرب اليوم - دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 19:15 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 22:49 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفوائد الخفية للرغبة بالجلوس وحدك

GMT 18:42 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 21:55 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السياحة المغربية تواصل النمو بدعم الربط الجوي

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib