المشكلة  أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل  فهي دائمًا تقول «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل
آخر تحديث GMT 09:11:18
المغرب اليوم -
هزة أرضية بقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر تضرب مدينة شاهرود في إيران جماعة الإخوان المسلمين المحظورة يتهم «الإخوان» بجمع أكثر من 30 مليون دينار بشكل غير قانوني الجيش اللبناني يُوقيف 144 سورياً بـ«جرائم» الدخول غير الشرعي والاتجار بالسلاح احتجاجات في 3 محافظات يمنية ضد إنتهاكات الحوثيين رافضة لسياسات القمع وفرض الإتاوات والاختطافات وزارة الصحة اللبنانية تعلن سقوط 6 جرحى في حصيلة أولية جراء غارات طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منطقة البقاع عودة الحكمة التركية أليف كارا أرسلان للتحكيم بعد إيقافها بسبب فضيحتها الجنسية إستشهاد وزير العدل الفلسطيني الأسبق محمد فرج الغول بقصف إسرائيلي على مدينة غزة إرتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في ولاية تكساس الأميركية الى 131 قتيلًا وسط تحذيرات من أمطار جديدة زلزال بلغت قوته 5.8 درجة على مقياس ريختر يضرب جزيرة لوزون في الفلبين انفجار في حقل سارانج النفطي يوقف عمليات شركة إتش كيه إن إينريجي بالعراق
أخر الأخبار

زوجي لا يتراجع عن رأيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه. المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل ؟! فهي دائمًا تقول: «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة. لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها. يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنت من بدأ بالاهتمام، وأنت من قدّم عطاء الحنان، ولهذا وجدت الفتاة فرصة لتحكي لك أكثر فأكثر، و«تفشّ خلقها» كما يقال، وحين وجدت أنك صادق في اهتمامك ونصائحك؛ حاولت أن تردّ لك الجميل , لهذا عليك أن تبدأ بالتفكير الجدي بعواطفك، وتكتشف هل هو افتتان أو رد فعل إزاء شكر الفتاة وتواصلها معك؟ أم هو حب تتمنى فيه أن ترتبط بها مثلاً إن تركت خطيبها؟ , هذا وضع خطأ، وعليك أن تصححه؛ إما بمصارحتها بحبك والتقدم لخطوبتها وتحمّل ضعف شخصيتها ومساعدتها على التعقل والأمانة، وإما أن تبتعد عنها وتفكر بمشروع ارتباط، فكثير من المعاقين على مختلف المستويات يعيشون حياة زوجية ناجحة وسعيدة، فلا تضيع وقتك بالأوهام، فمن حقك أن تسعى نحو سعادتك؛ لأنها لن تأتي إليك من دون سعي .

GMT 23:50 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

سبب الخوف من عيش حياتك كما تحب

GMT 23:27 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 12:53 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib