كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين
آخر تحديث GMT 01:40:32
المغرب اليوم -

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

المغرب اليوم

هل تبحث عن طريقة للتعبير عن شعورك أو تساعدك على فهم ما تريده؟ هذه الاقتباسات عن المشاعر والصفات الشخصية هي مكان رائع للبدء.يمكن أن تمنحك قراءة الاقتباسات حول المواقف والعواطف والعقليات المختلفة دفعة، وتساعدك على أن تكون أكثر إيجابية.. اليك بعضاً منها: كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين إذا كانت الحياة تفرق الناس؛ فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم، إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود. إن آداب السلوك هي فن التعبير عن احترامنا لمشاعر الآخرين. لم أتمنَّ الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل أن الانتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب. مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم، بِغضّ النظر عن الزواج أو الدراسة؛ فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان، يحن لتراب الوطن ولا بدّ له أن يعود لذلك الوطن في يوم من الأيام. لم تكن أمي تستطيع القراءة ولا الكتابة، إلا أنها كانت سيدة غاية في رقة المشاعر والإحساس، إن كل الأمهات هن أفضل نساء العالم. ولأن حبك عصيٌ على الفهم.. لجأت للأدب والفلسفة والعلم.. نثرت الكتب والأوراق.. فتبعثرت المشاعر والأشواق.. طالَ السهر والاستذاكر.. فبانت لي خُلاصةُ الأفكار… حبك!.. بحرٌ عميق.. وأنا ربانٌ لا يجيد الإبحار. لا أعتقد أن هناك أي شعور يخالج قلب الإنسان يمكن أن يماثل شعور المخترع بعد أن تتحول أفكاره بنجاح إلى واقع.. هذه المشاعر تنسيه الطعام والنوم والأصدقاء والحب وكل شيء. القلب الذي لديه قدرة الغوص في إحساس ومشاعر وكلمات شاعر ما، هو قلب لم يعرف الصمم أبداً. التعبير عن المشاعر الصادقة لا يحتاج إلى دروس في اللغة.. بل إلى أحاسيس بالغة. استشعار المشاعر دفعة واحدة.. مثل جرعة مركزة من القهوة تفترش مرارتها اللسان وتلذعه بشدة. أحسست أنني تعلمت بعدك زيف الحديث وزيف المشاعر، تساوت على العين كل الوجوه وكل العيون وكل الضفائر. يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.. لم ألق من يملّ الحديث عن الملل. النوايا الطيبة والمشاعر النقية تدل على الطريق في بعض الأحيان، ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر. إن بعض المعارف تتحول بطبيعتها إلى مشاعر ولا تبقى مجرد حقائق ذهنية يصدق بها الإنسان. تشغلني المعرفة طويلاً، البحث عن الصور والمدن والمشاعر التي لا أفهمها. أصدق المشاعر الإنسانية.. الحاجة إلى الله. التعبير عن المشاعر من راحة القلوب.. فروّحوا القلوب. متى يستريح الإنسان فى هذا العالم الحافل بالمعاناة.. والآلام.. وجفاء المشاعر؟ إن تلك المشاعر الماضية تقلقني إلى حد العذاب، العذاب الكاوي. الألم والضعف والحزن مشاعر مؤقتة، بالاستغفار تعبر من بوابة أرواحنا وتمضي. رغم جميع المشاعر المتناغمة والمتناقضة التي صادفتها في حياتك، وما بين جراح القلب التي لا يمكن أن تشفى منها مهما طال الزمان، والطاقة الإيجابية التي اخترقت جدار روحك يوماً ما، ومهما اختلفت المشاعر والآراء حول انتصارنا ذاك؛ فنحن مَدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم، والفن، والصناعة. مدعُوُّون لأن نعترف بأنهم كانوا مثالَ الكمال البشري، في الوقت الذي كنا فيه مثالَ الهمَجية، وافتراءٌ ما ندَّعيه اليوم من أن الزمانَ قد استدارَ. لا أشعر تجاهك إلا بمشاعر الثقة، ومن هذه المشاعر أقل القليل. فالفضيلة والطهر لا يختلفان كثيراً عن الرذيلة، إذا لم يكونا منزهين عن المشاعر الشريرة. لنعلم أن التغيير نحو الأفضل يكون بإنصاف القلوب، وأن إنصاف القلوب لا يكون بأنصاف المشاعر. إن المخاوف الغامضة والمشاعر السلبية تتعارض مع التفكير الواضح. الألم هو الذي يجعل المشاعر الإنسانية رقيقة مهذبة.

نسرين سند تتألق على منصات ميلانو وباريس وتكرّس حضورها كوجه عربي عالمي

باريس - المغرب اليوم

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
المغرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 22:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

بلقيس فتحي تعلن مشاركتها في موسم الرياض 2025

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 05:39 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تعبير الأبراج عن الشوق لشريكة الحياة

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib