عندما تعشق الفتاة كيف تبوح بعشقها لوالدتها
آخر تحديث GMT 10:53:05
المغرب اليوم -
السلطات الليبية تسجل هزتين أرضيتين في البحر المتوسط قرب مصراتة وجزيرة كريت دون وقوع أضرار إستشهاد الأسير كامل العجرمي داخل سجون الاحتلال وارتفاع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 80 منذ بدء الحرب حركة حماس تؤكد أن الإحتلال الإسرائيلي يواصل خرق وقف إطلاق النار ويتعمد تعطيل تسليم جثامين الأسرى ترامب يعلن تحقيق سلام تاريخي في الشرق الأوسط بعد موافقة 59 دولة ويؤكد اتفاقا مع حماس مع تهديد بـ«القضاء عليهم» إذا لم تلتزم حماس تواصل جهودها لتسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الجيش اللبناني يحرر مواطنين عراقيين بعد أكثر من شهر ونصف على اختطافهما الصين تطلق الصاروخ ليجيان واحد واي ثمانية بثلاثة أقمار صناعية إلى الفضاء الصحة العالمية تقترب من إعلان نهاية وباء إيبولا في الكونغو الديمقراطية الصين تصدر إنذارا باللون الأزرق مع اقتراب الإعصار فنغشن من السواحل الجنوبية تحطم طائرة شحن بوينج في مطار هونغ كونغ ومصرع اثنين من موظفي الأمن
أخر الأخبار

مشاكل عاطفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

عندما تعشق الفتاة كيف تبوح بعشقها لوالدتها

المغرب اليوم

عندما تدخل الفتاة في سن المراهقة، وتبدأ المرحلة العاطفية _تحديدًا_ تشغل قلبها وتشوش عقلها تشعر الشابة الصغيرة بالخوف والقلق من أن تواجه والديها بما ينتابها من شعور الحب وأحاسيس العشق، وخاصة إن عاشت ذلك حقيقة وليس خيالًا. وتظل في حيرة من أمرها هل تخبر والديها، أم تلوذ بالصمت، أم أنها تلجأ لوالدتها كونها أقرب إليها من والدها، فهي الأم الحنونة، والصديقة الناصحة، والأخت العطوفة. ولأنّ هذه التجربة قد تمر بها أغلب الفتيات، وتخاف منها الأمهات كان لابد لنا من أن نسلط الضوء عليها من خلال أخذ رأي المستشارة «سناء أبو ليل» لتعطي الفتاة النصيحة المضمونة التي يجب أن تأخذ بها لتتجاوز أزمتها، وتوجّه كل أم للطريقة الصحيحة التي يجب أن تنتهجها في تعاملها مع ابنتها. نصيحة ثمينة للأم بداية تنصح المستشارة «سناء» الأم بما يأتي: - يجب أن تكون علاقتها مع ابنتها مبنيةً على الصراحة، ولا تنتظر أن تصل ابنتها لهذه المرحلة ثم تحاول أن تقنعها بوجهة نظرها، كما أنّ استيعاب الأم لابنتها يلعب دورًا كبيرًا في عملية إقناعها وحمايتها من أي قرار خاطئ قد تتخذه. - على الأم عدم استخدام أسلوب التعنيف والتهديد مع ابنتها عوضًا عن التفاهم والتحاور الأسري القائم على المحبة والثقة؛ لأنها لن تجني من ورائه إلا المزيد من العناد والإصرار من الابنة المغرمة. وربما تلجأ للبحث عن علاقة حب عنادًا بأهلها، وخاصة عندما يضيقون عليها الخناق، ويشعرونها بأنها ممنوعة من أي تصرف أو خطوة لا تنال رضاهم. - على الأم أن تتمتع بالحكمة والعقلانية، والكثير من الصبر مع ابنتها، فتبدأ بفتح حوار يتسم بالرفق والتفاهم، وتحاول أخذ بعض التفاصيل عن هذا الشاب الذي اقتحم حياة ابنتها، ثم تنتهج مبدأ الإقناع بأنّ هذه الخطوة تعد مرفوضة دينيًّا واجتماعيًّا كونها ليست من عاداتهم وتقاليدهم. - تعزيز ثقة الفتاة بنفسها بعبارات توجهها الأم لها تؤتي ثمارها المرجوة، ولعلها تجعل الابنة تتراجع عن إقدامها على هذه الخطوة، وتعيدها إلى الاستقرار الأسري والنفسي المطلوب. في حال عجزت الأم عن إقناع ابنتها، وفشلت في محاورتها عليها أن تلجأ لمستشار أسري يساعدها في تجاوز هذه الأزمة، ويقنع الفتاة بسلبيات هذه الخطوة، ويوضح لها متى تكون إيجابية. وكم من أزمة تم تجاوزها بعد أخذ رأي المختص والعمل بنصيحته. كلمة في أذن الفتاة توضح المستشارة الأسرية للفتاة بأنّ علاقتها الصريحة مع والدتها والثقة المتبادلة بينهما هو المفتاح السحري الذي سيفتح قلب أمها على إقامة حوار هادئ، ونقاش عقلاني. ويجب أن تضع في الحسبان أنّ أمها قد لا تتقبل هذا الأمر، لذا عليها ألا تخبرها إلا عندما تشعر بالأمان، وتحاول أن تستوعب كل كلمة ونصيحة تقدمها لها والدتها، وتضع مستقبلها العلمي في المرتبة الأولى. دافع خفي. كلام في الحب تخاطب بها الأم ابنتها المغرمة: لو أرادت الأم كسب حب ابنتها، ورغبت في أن تنصاع لأوامرها لابد لها من أن تخاطبها بعبارات تحمل معاني الحب، وتشعرها بالأمان. كأن تقول لها: 1/ أنتِ مرآتي التي يراني الناس من خلالها. 2/ أنتظر بلهفة رؤيتكِ بالثوب الأبيض مع فارس أحلامكِ. 3/ جوهرتي أنتِ الثمينة ولن أسلمك إلا لمن يقدر قيمتكِ. 4/ قسوتي عليكِ خوف، وخوفي نابع من محبتي. كلام في الحب والاحترام تخاطب بها الفتاة والدتها: أما عندما تريد الفتاة إيصال ما تشعر به لوالدتها فما عليها إلا أن تخاطبها بعبارات محبة واحترام. كأن تقول لها: 1/ أمي الحبيبة أحتاج لنصيحتك فلا تبخلي علي بها. 2/ غاليتي أنتِ مرجعي الأول والأخير فأمديني بالنصح والإرشاد. 3/ نبع الحنان أنتِ فأغدقي علي من حنانكِ وحبكِ.

القفازات الطويلة تجمع بين النجمات في إطلالات كلاسيكية عصرية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:41 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك
المغرب اليوم - دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 19:15 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 22:49 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفوائد الخفية للرغبة بالجلوس وحدك

GMT 18:42 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 21:55 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السياحة المغربية تواصل النمو بدعم الربط الجوي

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib