زوج لا يعرف أخطاءه
آخر تحديث GMT 11:11:42
المغرب اليوم -
السلطات الليبية تسجل هزتين أرضيتين في البحر المتوسط قرب مصراتة وجزيرة كريت دون وقوع أضرار إستشهاد الأسير كامل العجرمي داخل سجون الاحتلال وارتفاع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 80 منذ بدء الحرب حركة حماس تؤكد أن الإحتلال الإسرائيلي يواصل خرق وقف إطلاق النار ويتعمد تعطيل تسليم جثامين الأسرى ترامب يعلن تحقيق سلام تاريخي في الشرق الأوسط بعد موافقة 59 دولة ويؤكد اتفاقا مع حماس مع تهديد بـ«القضاء عليهم» إذا لم تلتزم حماس تواصل جهودها لتسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الجيش اللبناني يحرر مواطنين عراقيين بعد أكثر من شهر ونصف على اختطافهما الصين تطلق الصاروخ ليجيان واحد واي ثمانية بثلاثة أقمار صناعية إلى الفضاء الصحة العالمية تقترب من إعلان نهاية وباء إيبولا في الكونغو الديمقراطية الصين تصدر إنذارا باللون الأزرق مع اقتراب الإعصار فنغشن من السواحل الجنوبية تحطم طائرة شحن بوينج في مطار هونغ كونغ ومصرع اثنين من موظفي الأمن
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

زوج لا يعرف أخطاءه

المغرب اليوم

يتلقى الأطفال الدرس الأول عن السعادة، والحب، والزواج من الكبار، فعن طريق قصص ما قبل النوم، أو من خلال شاشة التلفزيون يسمع الطفل القصص التي تتحدث عن الحب الذي يؤدي إلى الزواج الذي تكون نتيجته الطبيعية في النهاية هي السعادة الزوجية.. ويكبر الأطفال وفي رؤوسهم أفكار عن العش الهادئ الدافئ السعيد الذي يسمى الزواج. مع مرور الأيام، والأعوام يصبح الطفل رجلاً، أو امرأة، ويسعى كلاهما إلى دخول عش الزوجية، وتمضي السنة الأولى من الزواج وفي رأس كل منهما مجموعة من التوقعات الكبيرة عن الحياة الزوجية التي تجعل الزوجين يعيشان الحب، والحنان، والسعادة ما بقي لهما من عمر. تمر السنوات الأولى من الزواج، وتحدث الصدمة، حيثُ يجد الزوجان نفسيهما أمام توقعات كبيرة لم تتحقق، وأمام بعض الجروح، بالإضافة إلى طباع غريبة، وسلوكيات مستفزة في شريك الحياة من خلال الحياة اليومية، وتصبح كل تصرفات شريك الحياة السلبية غير المتوقعة والتي كانت تمر ولا تؤخذ على محمل الجد سببًا في نشوء خلافات، ونزاعات. جذوة الحب المشتعلة في قلبي الزوجين في الأيام، والشهور الأولى من الزواج، سرعان ما تذوي جذوتها بينما ينظر إليها الزوجان بحزن وهي تخمد، وتصبح رمادًا دون أن يكون في مقدورهما إشعال جذوة الحب من جديد، وإنقاذ علاقتهما الزوجية من الفشل. الخطأ الأكبر الذي يقع فيه الزوجان هو اعتقادهما في أن المشاعر، والعواطف عنصران حيويان في الزواج الناجح، وأن المحافظة على المشاعر الرومانسية هي مفتاح السعادة الزوجي، فالحقيقة كما يراها الأخوان «ليه بارو» مؤلفا كتاب «أنقذ زواجك قبل أن تبدأ تركز في الحب» أن الحب يتغير دائما، وهو في تغيّره أشبه بعملية المد، والجزر التي تتوالى على موج البحر عند الشاطئ. يتطلب الزواج السعيد بين الزوجين بذل جهد، وعمل كما يتطلب منهما أن يكونا على دراية كافية بالمراحل التي يمر بها الزواج، حتى يمكنهما العيش في سعادة واقعية على أسس حقيقية، وليس على قصص خيالية، وتوقعات لا تمت إلى الواقع بصلة. المرحلة الرومانسية أولى مراحل الزواج، هي المرحلة التي يبدأ فيها الأزواج علاقتهم الزوجية بالدخول في أجواء رومانسية ناعمة، والتي تستمر في الغالب من سنة إلى ثلاث سنوات على الأكثر، وخلالها يرتدي الأزواج نظارات ذات عدسات وردية تصبغ الحياة الزوجية بلون وردي، وتطلعهم على الحب المثالي. في هذه المرحلة الرومانسية يبدو الزواج في نظر الزوجين ذلك القرار الحكيم الذي أقدما على اتخاذه، والذي ينصحان الآخرين باتخاذه، وفي هذه المرحلة أيضا يقلل كل من الزوج، والزوجة من شأن أخطاء الآخر ويراها طفيفة، وغير مزعجة. المرحلة الثانية من مراحل الزواج هي مرحلة خيبة الأمل، وفيها تبدأ الزوجة في ملاحظة أخطاء زوجها عندما يبدأ هو في انتقاد تصرفاتها، ويكتشف كلاهما أن ما كانا يظنانه لطيفًا في يوم من الأيام قد أصبح مزعجًا، ومؤلمًا في بعض الأحيان، وتحذر «بنتري كوهي» -مؤلفة كتاب «في السراء والضراء: عشر خطوات لبناء علاقة دائمة مع من تحبين»- من هذه المرحلة المحفوفة بالمخاطر، والتي تكثر فيها احتمالات حدوث الطلاق، وترجع ذلك إلى أن الزوجين يعجزان عن التعبير عن مشاعرهما السلبية تجاه الآخر، بالإضافة إلى عجزهما عن حل المشاكل، واتخاذ الحلول الوسطى، في هذه المرحلة التي تجري فيها حرب الإرادة، لا يتوقف الزوجان عن اللوم، والانتقاد. والمرحلة الثالثة هي مرحلة التعاون، حيثُ يجتاز الأزواج خلالها جروح المرحلة الثانية، وتوصف هذه المرحلة الثالثة بأنها مرحلة استنشاق بعض الهواء المنعش للأزواج الذين عبروا مرحلة الصراعات، والمشاكل بنجاح. وتتحول مواقف الأزواج في هذه المرحلة من المواقف الدفاعية، وردود الأفعال إلى محاولات التصرف بأسلوب يتماشى مع سلوكيات الطرف الآخر. وتأتي المرحلة الرابعة وهي مرحلة القبول التي يشعر الأزواج فيها بأن الزواج ليس كما تصوروه. أما المرحلة الأخيرة فهي المرحلة التي يجني فيها الأزواج ثمار الوقت، والجهد الذي بذلوه من أجل إنجاح علاقتهم الزوجية.

القفازات الطويلة تجمع بين النجمات في إطلالات كلاسيكية عصرية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:41 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك
المغرب اليوم - دليلكِ لتجربة شتوية لا تُنسى في نيويورك

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 19:15 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 22:49 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الفوائد الخفية للرغبة بالجلوس وحدك

GMT 18:42 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 21:55 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السياحة المغربية تواصل النمو بدعم الربط الجوي

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib