حلمت بأني كنت ذاهبة الى أحد المشايخ ليتلو عليّ الرقية الشرعية وعندما جلست قال لي اجلسي بالعكس واعطيني ظهرك ثم قال افتحي أزرار عباءتك من الامام وعلّق قائلاً هذه مشكلة العبايات فسألته هل أفتحها فقال نعم وكنت مستحية وبدا لي وكأنه يريد ان يرى شيئاً في ظهري أو في الخلف لا أعرف وعندما بدأ الرقية، ولا أذكر أياً من الآيات قرأ، قلت له خلاص توقّف لا أريد أن تقرأ عليّ فقال لي لماذا يجب أن نكمل وكانت رجلي تهتز وكذلك يدي وهو يرى ذلك ثم رأيته جالساً يفلّ شعري ويخرج منه سيبان بيض القمل وشكله كان كثيراً في شعري وكان يقتله بأظافره وكنت أسمع الصوت وانا مستغربة لماذا بنفسه يقتلها ويُفلّيني بعد ذلك قال لي شيئاً لا أذكره، لكني فهمت أن عليّ أن أغسل شعري وكنت أفكر في كيف أن يزول كل ما فيه بواسطة الغسيل فما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT 10:01:37
المغرب اليوم -
فنزويلا تغلق سفارتها في النرويج عقب منح جائزة نوبل للسلام لزعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو الاتحاد التركي لكرة القدم يتبرع بإيرادات مباراة جورجيا في التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم لصالح قطاع غزة وقوع إشتباكات في غزة إثر مداهمات لحركة حماس ضد مجموعات تصفها بالخارجة عن القانون شركة أمازون الأميركية تفصل موظفاً احتج على علاقات الشركة مع الحكومة الإسرائيلية إصابات واختناقات بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي خيمة عزاء في الخليل وحواجز تعيق تنقل الفلسطينيين شرق قلقيلية ترامب يشيد من القاهرة بقادة العالم بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويصف الحدث بالتاريخي الرئيس الأميركي دونالد ترامب يؤكد أن الجيش المصري هو أحد أقوى الجيوش في العالم مؤشرات الأسهم الأميركية ترتفع بدعم آمال تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين نواف سلام يدعو لوقف الاعتداءات وانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان السيسي يمنح ترامب قلادة النيل تقديرا لجهوده في السلام
أخر الأخبار

الرقيقة والقمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

حلمت بأني كنت ذاهبة الى أحد المشايخ ليتلو عليّ الرقية الشرعية. وعندما جلست قال لي: اجلسي بالعكس واعطيني ظهرك. ثم قال: افتحي أزرار عباءتك من الامام. وعلّق قائلاً: "هذه مشكلة العبايات". فسألته هل أفتحها؟ فقال: "نعم" وكنت مستحية وبدا لي وكأنه يريد ان يرى شيئاً في ظهري أو في الخلف لا أعرف. وعندما بدأ الرقية، ولا أذكر أياً من الآيات قرأ، قلت له: خلاص توقّف لا أريد أن تقرأ عليّ". فقال لي: "لماذا؟ يجب أن نكمل. وكانت رجلي تهتز وكذلك يدي وهو يرى ذلك. ثم رأيته جالساً يفلّ] شعري ويخرج منه "سيبان" (بيض القمل) وشكله كان كثيراً في شعري. وكان يقتله بأظافره وكنت أسمع الصوت. وانا مستغربة لماذا بنفسه يقتلها ويُفلّيني. بعد ذلك قال لي شيئاً لا أذكره، لكني فهمت أن عليّ أن أغسل شعري؟ وكنت أفكر في كيف أن يزول كل ما فيه بواسطة الغسيل. فما تفسير هذا الحلم.

المغرب اليوم

إذا كان الرّائي في المنام يذكر في الرقية على المريض شيئاً مما ورد في القرآن الكريم. أو ممّا وردت به السنّة، دلّ ذلك على الأمان من الاوجاع ودفع الهموم والأحزان. وغن رقي بتلاوة مختلفة، دل ذلك على الكذب والخداع والرياء بالأعمال. ومن رأى أنه يرقي، أو يُرقى. فإن الرقي باطل وكذب، إلا في حال كان في الرقية، بسم الله الرحمن الرحيم، آية من القرآن الكريم. وكذلك، فإن طلب فتح العباءة ليس من الرقي. وكذلك تفلية من الشعر. ولكن، من رأى قملاً في شعره أو ثيابه أو جسده، فإنه ينال خيراً ونعمة وبركة وخلاصاً من جمع الهموم والأحزان. وإن رأى أنه وأو غيره يقتلها، فذلك يعني الخلاص من كل هم وإن شاء الله. والله تعالى أعلى وأعلم.

نسرين سند تتألق على منصات ميلانو وباريس وتكرّس حضورها كوجه عربي عالمي

باريس - المغرب اليوم

GMT 08:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
المغرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 09:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
المغرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 18:31 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

دلالات حلم الضحك في المنام لابن سيرين

GMT 22:35 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

دلالات رؤيا النهر الصافي في المنام لابن سيرين

GMT 19:43 2025 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دلالات حلم الفرح في المنام لابن سيرين

GMT 18:55 2025 الإثنين ,29 أيلول / سبتمبر

دلالات رؤيا الغناء في المنام لابن سيرين
المغرب اليوم -

GMT 02:00 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ومشدات الخصر بين الموضة والجدل الصحي

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib