الرئيسية » آخر أخبار المرأة
قد يجد البعض أنفسهم في حيرة من المصطلحات الجديدة المستخدمة في المواعدة

لندن - كاتيا حداد

 تعتبر المواعدة الغرامية، من الأشياء الصعبة، وقد تكون التجربة الأكثر إجهادًا، وكشف أخيرًا عن 10 تعريفات خاصة بالمواعدة، حتى يكون على الأقل للفتاة معرفة بظروف المرة المقبلة التي تقع فيها في شرك المواعدة الغرامية، ويشير مصطلح "لايبي"، إلى شخص في علاقة ولكنه يودّ أن يخرج منها، لكنه يخشي المخاطرة في أن يبقي وحيدًا عندما تنتهي تلك العلاقة، يبدأ الشخص بوضع أساس العلاقة مع الطرف الآخر الذي قد يرغب في المواعدة معه مرة أخرى،  لذلك فعليك أن تحاذري إذا ما كان الشخص الذي تواعديه من هذا النوع، لأنه يقوم بعدد من الخيارات المقبلة التي تجعله غير وحيد من الناحية التقنية فيتركك ويرحل ببساطة دون أدنى إشعار، ومن الممكن أن يشكّل هذا النوع فرصة جيّدة حيث أنه في حاجة دائمة إلى شريك إلا أنه نوع من الناس غير المريحة.

ويبدو النوع الآخر من الناس هؤلاء الذين يتمسكون ويرحلون، وتدور العلاقة في فلك القرب والبعد، تعتبر تلك الحركة  يفضلها أولئك الذين يحبون أسلوب المطاردة" كجزء من العلاقة، وهم أيضا محببون من أولئك الأشخاص الذين يحبون المغازلة قبل أي التزامات، ونوع ثالث من الأشخاص هم على غرار النوع الثاني وهم الأشخاص الذين لا يتمتعون بنية جادة في الالتزام، وهو نوع من الناس يقوم بالارتباط بالأشخاص عن طريق الرسائل الغرامية لكنهم لا يستمرون في ذلك.

وأضاف موقع "فيميل" أنّ هناك نوع من الأشخاص وهم هؤلاء الذين يخشون على مستقبلهم مع الشريك الحالي، لذلك فهم يتبعون تقنية كرسي البدلاء، فيضعونه على كرسي البديل وكأنه أحد أفراد فريق رياضي وينظر إلى اختيارات أخرى، واذا لم يجد الأفضل يعود إلى مقعد الاحتياطي ويستعين بأحد البدلاء، كما يطرح التقرير تساءل للنساء، والرجال الذين واجهوا والتقوا من قبل مع هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بعزلة الشتاء، وهو الأمر الذي يجعل أصحابه يفكرون بعقلية السينغل تونز وهي الأفكار التقليدية التي تتمحور حول التفكير مرتين حول وضع علاقتهم.

فأصحاب هذا الشعور يفضلون ليلة طويلة أمام التلفزيون أفضل من أن يجدوا انفسهم مكبلين مع شخص آخر، الا أن تلك النوعية من الناس قد يحدث لهم تغييرات عاطفية مع وجدود ملاطفات تدخل إلى حياتهم مع شمس الربيع الدافئة، وتعتبر العلامة الحقيقية للعلاقة الكاملة هي وجود من يعتمد على العلاقة من قبل المقربين للشخصين.

ويحذّر التقرير من نمط من الناس الذين يستخدمون الحبو البطيء" هو تحرّك يستخدمه المشاركين في بعض العلاقات لكنهم يتطلعون إلى قطع العلاقات مع الشخص دون مزيد من الدراما لذلك يقوم بذلك من خلال محادثة سليمة، لذلك يقوم بتقليل كمية الاتصالات ببطء قبل أن يتضاءل في نهاية المطاف إلى العدم، ومن بين العلامات التحذيرية التي تنبئ بعلاقة من هذا النوع  هي الرسائل المتأخرة والمكالمات الهاتفية التي لا يتم الرد عليها، وعدم الرغبة في ترتيب الخطط المستقبلية.

View on Almaghribtoday.net

أخبار ذات صلة

وزيرة التضامن المغربية تؤكد ضرورة توحيد الجهود لمواجهة تحديات…
الأميرة للا أسماء تترأس حفل توقيع مذكرة تفاهم بين…
أنجلينا جولي تجدد تضامنها مع غزة وتشارك تقريراً صادماً…
المحكمة العليا في بريطانيا تؤيد اعتماد التعريف البيولوجي للمرأة…
الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما يكشف عن تحديات واجهها…

اخر الاخبار

حماس تحمل نتنياهو مسؤوليه مصير الأسرى وتؤكد معاملتهم بانسانيه
جونسون يصل إلى إسرائيل فى اول زياره منذ توليه…
ترامب يؤكد أن ما يحدث في غزة كارثي وعلى…
قوات الأمن السورية تستعيد السيطرة على مناطق عدّة فى…

فن وموسيقى

أصالة تعلن موعد زيارتها الأولى إلى سوريا بعد غياب…
رحيل الفنان لطفي لبيب عقب مسيرة فنية حافلة بالعطاء…
محمد فراج يعود بمسلسل كتالوج في تجربة إنسانية عميقة…
أنغام تنفي إصابتها بسرطان الثدي وتطمئن جمهورها قبل طرح…

أخبار النجوم

أحمد السقا يواجه غرامة بسبب اتهام سب طليقته مها…
راغب علامة يعلن انتهاء أزمته في مصر ويصفها بأنها…
أمير كرارة يعبّر عن سعادته بالعمل مع النجمة هنا…
سامو زين يعود للإخراج بعد غياب 15 عاماً

رياضة

اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس
محمد صلاح يحافظ على مكانه ضمن قائمة الأعلى أجراً…
القبض على رمضان صبحي في مطار القاهرة أثناء العودة…
يوفنتوس يسعى لضم المغربي سفيان أمرابط من فنربخشة التركي…

صحة وتغذية

المشروبات الغازية الدايت قد تُزيد من خطر الإصابة بمرض…
أطعمة مخمرة تُعيد التوازن إلى جهازك الهضمي وتشفي الأمعاء…
8 مشروبات صباحية تُوازن سكر الدم بشكل طبيعي
وزير الصحة المغربي يُعلن إطلاق المجموعات الصحية الترابية للارتقاء…

الأخبار الأكثر قراءة

المملكة المغربية تُؤكد التزامها الدولي بتمكين المرأة دبلوماسياً على…
إسرائيل ترحّل غريتا تونبرغ إلى فرنسا عقب اعتراض سفينة…
كامالا هاريس تنتقد طريقة ترامب في التعامل مع متظاهري…