سيرة العقل المدبر لنصر أكتوبر 1973
آخر تحديث GMT 23:21:29
المغرب اليوم -
وزارة الخارجية الأميركية تدين "الفظائع" في الفاشر وتحذر من خطر يهدد آلاف المدنيين جيش الإحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات لتطهير رفح وتدمير بنى حركة حماس التحتية قلق في تل أبيب من إنتقال عدوى مرضى الحصبة إلى الأطباء مع تفشي المرض في مناطق عديدة في إسرائيل سلطات الطيران النيبالية تعلن سلامة ركاب طائرة إثر هبوطها إضطرارياً في مطار جاوتام بوذا الدولي غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد فشل تسليم جثث الرهائن وتل أبيب تؤكد أن الجثامين لا تعود للمحتجزين الجيش الأوكراني يعلن تنفيذه عملية معقدة لطرد جنود روس تسللوا إلى مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك بشرق البلاد خلافات حادة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن التعامل مع الأسرى الفلسطينيين قوات الاحتلال تواصل القمع وتقتل فلسطينيين وتصيب آخرين بالضفة وغزة ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68858 شهيداً بينهم أطفال ونساء مصرع ثلاثة عشر شخصا في انهيار أرضي غرب كينيا بسبب الأمطار الغزيرة
أخر الأخبار

سيرة العقل المدبر لنصر أكتوبر 1973

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيرة العقل المدبر لنصر أكتوبر 1973

بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين لحرب أكتوبر (تشرين الأول) 1973، صدر بالقاهرة كتاب «الجنرال الثائر.. سعد الدين الشاذلي»، الذي يتناول قصة أحد أبرز القادة في تاريخ العسكرية المصرية والعربية، الذي كان رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة المصرية في حرب عام 1973، ويوصف بأنه مهندس عملية عبور قناة السويس واقتحام خط بارليف. صدر الكتاب عن دار الكتب والوثائق القومية، للصحافي خالد أبو بكر، المهتم بالشأن العسكري وتاريخ العسكرية المصرية، ليرصد تاريخ رجل غيبته الخلافات مع الرئيسين الراحل أنور السادات والسابق بعده حسني مبارك. يرى المؤلف أن سعد الدين الشاذلي هو القائد الأكثر إثارة للجدل بين رفاقه من قادة حرب أكتوبر، بسبب الخلافات التي نشبت بينه والمشير أحمد إسماعيل وزير الحربية القائد العام للقوات المسلحة، خلال الحرب، والرئيس الراحل أنور السادات على بعض القرارات الاستراتيجية في سير العمليات الحربية وقتها. ويصفه أيضا بأنه رجل السباحة ضد التيار الخاطيء باقتدار وبوازع من ضميره وشرفه العسكري. ففي الوقت الذي كانت فيه الخدمة في«الحرس الملكي» المصري في أربعينات القرن الماضي قمة الأحلام لضباط الجيش، تركها مفضلا الحياة في التشكيلات المرابطة في الصحاري المصرية حيث حياة الصبر والجلد. ومع تسارع القوات المصرية بالانسحاب في اتجاه الشط الغربي لقناة السويس في حرب يونيو (حزيران) 1967، كان الشاذلي قد اتجه شرقا هو ورجاله واحتل موقعا في الصحراء الفلسطينية. وفي الوقت الذي كانت فيه الغالبية تخطب ود الرئيس السادات، عارضه الشاذلي في غرفة عمليات حرب أكتوبر حول تصفية ثغرة «الدرفسوار» - المنطقة التي تمكن فيها الإسرائيليون من اختراق الخطوط المصرية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيرة العقل المدبر لنصر أكتوبر 1973 سيرة العقل المدبر لنصر أكتوبر 1973



شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة _ المغرب اليوم

GMT 02:12 2019 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أبرز أضرار ممارسة الضغط على الأبناء في الدراسة

GMT 20:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حديثة تؤكد أن 4 أنماط فقط للشخصيات في العالم

GMT 04:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

التكنولوجيا الحديثة تجلب ضررًا كبيرًا في المدارس

GMT 16:13 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يستدعي سفراء الدول العظمى بسبب قرار دونالد ترامب

GMT 00:17 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا عن الحمل بعد الأربعين؟

GMT 23:59 2022 الخميس ,10 شباط / فبراير

7 مباريات قوية وحاسمة للوداد في شهر

GMT 12:44 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيا تطرح نسخا شبابية قوية وسريعة من سيارة Ceed الاقتصادية

GMT 02:07 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

فساتين خطوبة باللون الأحمر لعروس 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib