صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة
آخر تحديث GMT 08:12:34
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

صدور "مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل" في سلسلة ذاكرة الكتابة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر كتاب (مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل السياسية في القرن التاسع عشر) لمحمد فؤاد شكري ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة العدد 158 والتى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة. ويقول المؤلف محمد فؤاد شكري في مقدمته للكتاب الذي يقع فى 634 صفحة من الحجم الكبير، إنه يتناول بالدراسة تاريخ وادي النيل شماله مصر وجنوبه السودان وذلك منذ أن تأسست الوحدة السياسية في مطلع القرن التاسع عشر إلى الاحتلال البريطاني لمصر 1882 وضياع السودان ثم استرجاعه من المهدية وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899. وتلك دراسة تشمل تاريخ الوادي في مدة ثمانين عاما تقريبا تتصل الوقائع في أثنائها بعضها ببعض اتصالا وثيقا وتمضى في تطور مستمر وتنتهي في سياقها الطويل إلى نتائج معينة محددة أهمها أن جوهر العوامل التي شكلت تاريخ شطري الوادي في هذه السنوات الطويلة كان واحدا ، وأن ما وقع من حوادث في أحد شطري الوادي يؤثر على مجرى الأمور في شطره الآخر، وأن وحدة وادي النيل السياسية التي بدأت في مطلع القرن التاسع عشر قد تأثرت وتدعمت خلال هذا القرن وظلت قائمة حتى نهايته. ويقول رئيس التحرير عبد العزيز جمال الدين في مقدمته للكتاب ، بداية لا يجب أن تشغلنا الأسماء الجغرافية والجنسية التي أطلقت عبر التاريخ على جنوب وادي النيل مثل النوبة والسودان والحبشة وأثيوبيا إلخ ..عن رؤية السمات الحضارية والثقافية الواحدة التي تجمع أطراف وادي النيل شماله وجنوبه ، حيث توجد صلات قوية بين أهل الشمال وأهل الجنوب قبل عام 3400 ق.م. من جهته ، قال طارق هاشم مدير التحرير في تعريفه للكتاب، إنه يغطي مساحة كبيرة ومهمة وتاريخية تشمل تاريخ وادي النيل شماله وجنوبه وذلك منذ بدأت بذور الوحدة السياسية في مستهل القرن التاسع عشر مرورا بالاحتلال البريطاني لمصر في العام 1882 ، مستعرضا لمسائل شتى جاء من ضمنها مسألة (ضياع السودان) ثم استرجاعه من (المهدية) ، وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib