كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية
آخر تحديث GMT 00:24:09
المغرب اليوم -
وفاة أيقونة المسرح العراقي إقبال نعيم عن عمر يُناهز 67 عاماً بعد مسيرة حافلة بالعطاء الفني ‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية المغربي غانم سايس مدافع نادي السد القطري يعود إلى التداريب بعد غياب دام لأربعة أشهر بسبب الإصابة نادي بوتافوغو يُعين الإيطالي دافيد أنشيلوتي نجل كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في منصب المدرب الجديد للفريق.
أخر الأخبار

كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية

برلين ـ وكالات

أصدرت مؤخراً الكاتبة الصحافية الألمانية كريستين هيلبيرغ كتابا جديدا بعنوان "سوريا بؤرة التوتر" حيث كانت تعمل هناك كصحفية بسوريا لصالح قناة شمال ألمانيا فى عام 2001. يتكون الكتاب من ثمانية فصول، تتحدث فيه عن حياتها وعملها كمراسلة فى دمشق، عن النسيج العرقى والطائفى للمجتمع السورى، وعن طريقة عمل هياكل السلطة، وعن الأسباب الاقتصادية والاجتماعية للثورة، ودور سوريا فى المنطقة، وعلاقة التوتر بين المقاومة السلمية والعمل المسلح، وأخيرا وليس آخرا عن السيناريوهات المستقبلية فى البلاد التى مزقتها الحرب الأهلية. وحسبما ذكر موقع قنطرة أن كريستين هيلبيرغ صاغت حبكة درامية من خلال تجارب الحياة اليومية والملاحظات الشخصية مع القضية الشاملة الكبرى، دون أن تنزلق إلى الابتذال، وكل ذلك جاء فى أسلوب سهل ممتنع جذاب، رغم هول مأساة الأحداث فى سوريا. وأوضحت فى كتابها أنها عندما توجهت فى نوفمبر من عام 2001 إلى دمشق، كان صالون النقاش السياسى، المعروف باسم "ربيع دمشق" قد ضعفت قدرته، والآمال بحدوث إصلاحات سياسية تحت قيادة الرئيس الشاب بشار الأسد تبدّدت تماما، والكثير من منتقدى النظام توزعوا بين من هو فى المنفى، أو فى غياهب السجن، أو فى غربة داخلية. ورغم الديكتاتورية والوضع السياسى المتوتر فى سوريا، إلا أن هيلبيرغ شعرت، بسرعة مدهشة، وكأنها فى وطنها، فمن ناحية، يقيم عدد قليل من الأجانب بصورة دائمة فى دمشق، ويسهل اللقاء بهم والتعرف عليهم بسرعة فى هذه المدينة، ومن جهة أخرى، فإن السوريين، بسبب سنوات العزلة، باتوا فضوليين تجاه الأجانب ويقابلونهم بانفتاح كبير، مؤكدة أن التعايش يسير فى الحى بكل لطف وخاليا من أى تعقيد، أما فى العمل، فيمكن الشعور باستمرار بالقمع السياسى، على مدى أكثر من عامين، وجدت هيلبيرغ نفسها مضطرة باستمرار لمراجعة المكاتب الحكومية المليئة بالدخان، إلى أن منحتها وزارة الإعلام السورية أخيرا الاعتماد الرسمى كصحفية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية



GMT 19:41 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

المغربيتان عرافي وعقاوي تتأهلان إلى نصف نهاية سباق 1500متر

GMT 14:31 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

زكريا العامري يمثل عمان في رالي الإمارات للسيارات

GMT 14:30 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

فروسينوني الإيطالي يعلن تعيين باروني مديرًا فنيًا للفريق

GMT 22:37 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

شرفات أفيلال تكشف حقيقة قرب توليها رئاسة جامعة مغربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib