موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية
آخر تحديث GMT 02:41:32
المغرب اليوم -

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

النفايات البلاستيكية
لندن ـ المغرب اليوم

يعتقد البعض أن كل الأشياء قابلة لإعادة التدوير، ولكن هناك مواد غير قابلة لإعادة التدوير، مثل الشحوم المختلطة مع الأوراق والبلاستيك المختلط بالورق، في أكواب القهوة، وليس هناك سوق أيضًا لبيع تلك المواد، ولكن يتم التغلب على الحواجز التقنية، وطور موقع recyclingtechnologies.co.uk في بريطانيا عملية إعادة التدوير الكيميائية باستخدام عملية التكسيرر الحرارية للبلاستيك القائم على النفط، بينما يقوم موقع simplycups.co.ukk بفصل الورق عن الشمع البلاستيكي في أكواب القهوة ولديه سوق أيضًا للورق.

ويذكر أنه بحلول عام 2050، سيكون هناك المزيد من البلاستيك في المحيط أكثر من الأسماك، وتشير النصائح البيئية على الطراز القديم، إلى أننا لا ينبغي أن نأكل وجبات الطعام التي يمكن طهيها في الميكرويف، بالإضافة إلى تجنب التعبئة والتغليف البلاستيكي والقيام بإعادة التدوير بشكل أكبر، إلا أن تلك الإستيراتيجيات وحدها لن توقف الجبال المتراكمة مع مواد التغليف.

وتمكنت بريطانيا، من إعادة معالجة ثلث النفايات البلاستيكية العام الماضي بينما اختفت النسبة الباقية في الخارج، ولذلك يجب علينا القيام بمزيد من الضغط لاستمرار وتسريع عملية إعادة  التدوير.

حركة البيت الصغير

من الممكن العيش في منزل صغير، ولذلك في الولايات المتحدة انتشرت المنازل الصغيرة بين عشية وضحاها، إلا أن الأمر أكثر انضباطًا في بريطانيا، وابتكر طلاب الهندسة المعمارية من جامعة بليموث نموذج لمنزل صغير أنيق ومنظم وتم تصنيعه باستخدام مواد من Dartington Hall، والتي تعد مرادفًا للحياة المستدامة والهندسة المعمارية المتطورة.

مشروع الساري السري

تعمل رائدة الأعمال البريطانية فريثا فنسنت، مع الشابات في المنازل الآمنة في مومباي وبنغالور، الذين تم إنقاذهم من المتاجرين بالجنس وينتظرون جلسات المحام التي ربما تستغرق أعوام، وعندما تعطي هؤلاء النساء شئ للقيام به يساعد ذلك في تحسين تقديرهن لأنفسهن ومنحهم بعض الدخل، وأنشأت فنست مشروع الساري، حيث يتم تحويل الساري إلى فساتين بسيطة للصيف، وتلى ذلك مشروعها الأول "الوسادة السرية"، حيث تقوم النساء اللاتي يعانين من صعوبات اقتصادية بصنع الوسائد وبيعها بسعر 45 إسترليني تذهب 15 منها إلى الصانع، وفي المستقبل تتوقع فنسنت أن تقوم النساء في الهند بتشغيل شبكات إنتاج خاصة لتدريب نساء أخريات في مجتمعاتهن المحلية، وحتى ذلك الحين تواصل فنسنت وفريقها تقديم يد العون لهن.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية



الكروشيه يسيطر على صيف 2025 ونانسي عجرم والنجمات يتألقن بأناقة عصرية

بيروت ـ المغرب اليوم

GMT 15:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا سعيدة بإهداء دورة مهرجان القاهرة السينمائي لشادية

GMT 01:36 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

"لارام" تلغي الخط الجوي الرابط بين الحسيمة والدار البيضاء

GMT 00:59 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

10 نصائح للفوز بفستان زفاف أنيق يوافق المرأة في سن الأربعين

GMT 23:42 2024 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

نيللي كريم تُصرح أن جائزة جوي أووردز كانت مفاجأة

GMT 01:12 2024 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

إشبيلية يفشل في تأجيل سفر النُصيري

GMT 16:35 2023 السبت ,29 تموز / يوليو

ديكورات لحفلات الزفاف الخارجية لصيف 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib