عبد الصمد مريمي يصف المصادقة على قوانين التقاعد بالتاريخية
آخر تحديث GMT 11:14:18
المغرب اليوم -
هزة أرضية بقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر تضرب مدينة شاهرود في إيران جماعة الإخوان المسلمين المحظورة يتهم «الإخوان» بجمع أكثر من 30 مليون دينار بشكل غير قانوني الجيش اللبناني يُوقيف 144 سورياً بـ«جرائم» الدخول غير الشرعي والاتجار بالسلاح احتجاجات في 3 محافظات يمنية ضد إنتهاكات الحوثيين رافضة لسياسات القمع وفرض الإتاوات والاختطافات وزارة الصحة اللبنانية تعلن سقوط 6 جرحى في حصيلة أولية جراء غارات طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منطقة البقاع عودة الحكمة التركية أليف كارا أرسلان للتحكيم بعد إيقافها بسبب فضيحتها الجنسية إستشهاد وزير العدل الفلسطيني الأسبق محمد فرج الغول بقصف إسرائيلي على مدينة غزة إرتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في ولاية تكساس الأميركية الى 131 قتيلًا وسط تحذيرات من أمطار جديدة زلزال بلغت قوته 5.8 درجة على مقياس ريختر يضرب جزيرة لوزون في الفلبين انفجار في حقل سارانج النفطي يوقف عمليات شركة إتش كيه إن إينريجي بالعراق
أخر الأخبار

أوضح لـ"المغرب اليوم" أنَّه لم يعد ممكنًا مواجهة الإصلاح

عبد الصمد مريمي يصف المصادقة على قوانين التقاعد بالتاريخية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الصمد مريمي يصف المصادقة على قوانين التقاعد بالتاريخية

عضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي عبد الصمد مريمي
الرباط - عمار شيخي

عبر المستشار البرلماني المغربي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، عبد الصمد مريمي، عن أمله في أن تكون النقاشات قد انتهت بالمصادقة على مشاريع القوانين في مجلس المستشارين، المتعلقة بإصلاح التقاعد، وأوضح في مقابلة مع "المغرب اليوم"، "نحن اعتبرنا بأن تلك اللحظة كانت تاريخية، انتهى معها مسار طويل كان شاقا ومتعبا، وأن الفاعلون الاجتماعيون عارضوا بعض المقاييس كما وضعت أول مرة، وكانت حدتها مؤثرة بشكل كبير على الموظفين أساسا، ولكن حين وقع تخفيف وتليين هذه المقاييس، لم يعد أمام من يرى أن الإصلاح ضرورة ومسألة لازمة، أن يستمر في مواجهة هذا الإصلاح", مشيرًا إلى أن مجلس المستشارين صادق على مشاريع القوانين، ويتمنى أن تتم المصادقة أيضا في مجلس النواب.

وشدَّد على أن الكل يدَّعي أنه مع الإصلاح، لكنه ينسحب خلال مرحلة النقاش أثناء تقديم التعديلات، وقال، "لا أفهم كيف يتحدث الناس عن وقوفهم إلى جانب الإصلاح، لكنهم يسقطون في تناقضات عديدة،  أولا، خلال التصويت على رفع المعاش بالنسبة للعسكريين إلى 1500 درهم.

 وأوضح أن البعض صوَّت مع الإجراء الذي طرحته الحكومة، كاشفًا أنَّهم ضد المقتضى في النظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد، معتبرًا أن الأمر سيان، سواء تعلق الأمر بالموظفين المدنيين أو العسكريين، وبين أن الحاجة واحدة بالنسبة لهذه الفئات، وأن المسألة الأخرى غير المفهومة، هو أن الكثير ممن صوتوا ضد مشاريع القوانين كانوا يدعون الحكومة إلى تطبيق توصيات رأي المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، في حين أن هذا الرأي حين كان يناقش في المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، صوتوا ضده، والاتحاد الوطني للشغل في المغرب، كان الوحيد الذي صوت مع الرأي بقناعة كبيرة.

ويعتقد المستشار البرلماني أن التصويت كان على غير قناعة المصوتين, مضيفا، "أرجع إلى التصريحات التي صدرت عن المركزيات النقابية، وعن المعارضة، وحتى عن الأغلبية، والكل يقول، نحن مع الإصلاح، ولكن حين يدعي الإنسان أنه مع الإصلاح،  فمجاله ليس مجابهة الإصلاح ومقاومته، ولكن مجاله أن يقدم الأطروحات البديلة والموضوعية والمنطقية التي يمكن أن يحصل عليها إجماع".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الصمد مريمي يصف المصادقة على قوانين التقاعد بالتاريخية عبد الصمد مريمي يصف المصادقة على قوانين التقاعد بالتاريخية



GMT 17:24 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

دنيس هوف يفضح عائلة كيم كارداشيان

GMT 11:30 2017 الأربعاء ,14 حزيران / يونيو

عدنان العاصمي يقترب من الانتقال إلى أولمبيك آسفي

GMT 22:53 2023 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

مليارديرات روس ازدادات ثروتهم بشكل ملحوظ في 2022

GMT 23:33 2023 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

خطة سوناك لإنعاش الاقتصاد البريطاني

GMT 23:03 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الأرض داخل "نفق عملاق" يصل إلى "نهاية الكون

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 11:26 2020 الجمعة ,10 تموز / يوليو

أزياء الـArmy تعود للصدارة من جديد في 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib