الاكتئاب مرض معدي والعلاج في تجديد العلاقات
آخر تحديث GMT 13:44:38
المغرب اليوم -
التحول الرقمي بالمغرب يواجه خطر اختراق واسع بعد اكتشاف ثغرة في Forminator إخلاء طائرة تابعة لشركة الطيران "رايان إير" في مايوركا بسبب إنذار كاذب وإصابات طفيفة بين الركاب زلزالًا بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب جزر توكارا جنوب غرب اليابان الولايات المتحدة تشترط نزع سلاح حزب الله مقابل انسحاب اسرائيلي تصعيد جديد في الحرب اوكرانيا تستهدف مطارات روسية وتدمر ثلاث طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن منظومة القبة الحديدية تمكنت من اعتراض صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه مستوطنة كيسوفيم الشرطة البريطانية تعتقل أكثر من 20 شخصاً خلال مظاهرة دعماً لفلسطين بعد دخول قرار حظر جماعة "تحرك من أجل فلسطين" حيز التنفيذ انفجارات تهز مقاطعة خميلنيتسكي غربي أوكرانيا مع إعلان حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء البلاد وفاة الإعلامية والفنانة الإماراتية رزيقة الطارش عن عمر يناهز ال 71 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان
أخر الأخبار

الضعف المعرفي عامل خطير ومؤثر

"الاكتئاب" مرض معدي والعلاج في تجديد العلاقات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الاكتئاب
المغرب اليوم

واشنطن ـ رولا عيسى كشفت دراسة علمية حديثة أن الاكتئاب والمشاعر المرتبطة معه يمكن أن تكون من الأمراض المعدية، حيث أكدت أن عقلية الطلاب القاتمة تجعلهم عرضة للاكتئاب، ما يجعل أصدقائهم أكثر عرضة للإصابة بعد ستة أشهر .
ويتبع البحث الدراسات، التي تبين أن الناس الذين يستجيبون سلبًا للأحداث المجهدة في الحياة، يفسرونها على أنها نتيجة لعوامل لا يمكنهم تغييرها، وكانعكاس لأوجه القصور الخاصة بهم، وهؤلاء أكثر عرضة للاكتئاب، حيث يُعد هذا "الضعف المعرفي" عاملاً خطيرًا وقويًا في الإصابة بالاكتئاب، ويمكن استخدامه للتنبؤ بمن هم الأشخاص المرجح مواجهتهم للاكتئاب في المستقبل.
وقال الأطباء جيرالد هايفيل وجنيفر همس، من جامعة "إنديانا نوتردام"، أن "هذا الضعف بدأ في تأسيس نفسه في مرحلة المراهقة المبكرة، ولكنه يظل مستقرًا طول فترة البلوغ"، الأمر الذي دفعهم للتحقيق في ما إذا كان هذا المرض "معدٍ" خلال التحولات الرئيسية في الحياة، مثل بدء الدراسة في الجامعة.
وتتبعت الدراسة 206 طالب في غرف مشتركة، الذين تم إقرانهم عشوائيًا، وجميعهم بدؤوا السنة الأولى من الجامعة لتوهم، حيث أظهرت النتائج أن "الطلاب الذين تم وضعهم مع أشخاص مصابين بمستويات عالية من الضعف المعرفي في غرفة واحدة، من المرجح أن يصابوا بعدوى من زملائهم في غرفهم، والتفكير بطريق مختلف، حتى يصابوا بالاكتئاب، والعكس صحيح".
كذلك أظهرت النتيجة أن "الطلاب الذين طوروا زيادة في التفكير في الاكتئاب خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الكلية، أصيبوا بما يقرب من ضعف مستوى أعراض الاكتئاب في ستة أشهر، وهي نسبة أكبر من أولئك الذين لم تظهر عليهم مثل هذه الزيادة"، حيث أوضح الدكتور هايفل أنها "تعتبر أدلة قاطعة لنظرية العدوى، وأن النتائج تشير إلى أن تغيير بيئة الشخص يمكن أن يكون جزءًا من علاج الاكتئاب، وذلك لأن ضعف الشخصية يجعله يتقلب مع مرور الوقت"، وتابع "دراستنا تبين أن الضعف المعرفي لديه القدرة على التمدد والتضاؤل، بمرور الوقت، اعتمادًا على السياق الاجتماعي، وهذا يعني أن الضعف المعرفي ينبغي أن يتم التفكير فيه من حيث أنه بلاستيكي بدلاً عن ثابت.
يذكر أن هذا البحث قد نشر في مجلة "العلوم النفسية السريرية".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاكتئاب مرض معدي والعلاج في تجديد العلاقات الاكتئاب مرض معدي والعلاج في تجديد العلاقات



GMT 06:27 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

المواصفات الكاملة لهاتف LG الجديد Stylo 4

GMT 09:43 2014 السبت ,10 أيار / مايو

أفكار لألوان المطبخ تخلق مناخًا إيجابيًا

GMT 06:03 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

وفاة طفل في مشفى ورزازات متأثرًا بسم عقرب

GMT 06:43 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

في ذكرى انطلاق حركة 20 فبراير

GMT 01:58 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

انتخاب الحبيب المالكي رئيسًا للبرلمان المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib