تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام
آخر تحديث GMT 01:18:59
المغرب اليوم -
حماس تسلم ردًا إيجابيًا مشروطًا على مقترح وقف إطلاق النار ومؤشرات إسرائيلية على تراجع خيار العودة للحرب كتائب القسام تعلن تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية شرق رفح وسقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود كتائب القسام تعلن تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية شرق رفح وسقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود الكنيست الإسرائيلي يصوت لصالح مشروع قرار لفرض السيادة على الضفة الغربية إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن
أخر الأخبار

تبلغ مساحتها حوالي 10 أقدام من القرن الـ 16

تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام

تجميع أكبر وأقدم خريطة
لندن ـ سليم كرم

جمع محبو تجميع الخرائط أكبر وأقدم خريطة معروفة، في وقت مبكر من العالم والتي تجمع "دول ميسهابين، المخلوقات الأسطورية، والرسوم التوضيحية للملوك" وتبلغ  مساحتها 10 أقدام من القرن الـ 16، وقد تم تجميع تلك الخريطة الضخمة من القرن السادس عشر، والتي تتكون من 60 ورقة فردية لأول مرة، بعد أكثر من 400 عام إذ كانت موجودة كأطلس .

ويقال أن تلك الخريطة الرائعة هي الأكبر من نوعها، وقد تم إنشاؤها في 1587 من قبل "أوربانو مونتي"، و يقول الخبراء في مركز خرائط ديفيد رومسي في مكتبات ستانفورد، حيث توجد الخريطة الأصلية الآن ، أن أجزائها المنفصلة جمعت رقمياً ​​وكشفت الرسوم التوضيحية المذهلة عن القارات والمحيطات، وحتى المخلوقات الأسطورية.

وتحتوى خريطة  "الكرة الأرضية الهائلة" والتي تمتد أكثر من تسعة أقدام، أيضاً على أمثلة عديدة للمفاهيم الجغرافية  الخاطئة في ذلك الوقت , كما ورد في تقارير ناشيونال جيوغرافيك، ويقول الخبراء انها اكبر خريطة مبكرة معروفة للعالم , ولتجميعها في الشكل الرقمي، عمل جامع الخرائط  "ديفيد رومسي" مع ابن أخيه على مسح كل صفحة من الصفحات الـ 60.

تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام

وتحتوي خريطة العالم القديم على رسوم توضيحية مفصلة للحيوانات، الحوريات ، وحيد القرن و البحارة، وتحتوى إحدى الصور، على الملك فيليب الثاني ملك إسبانيا علي ظهر السفينة التي تحمل عرشه .
وفي حين أن المعرفة الجغرافية منذ خريطة "مونتي"  تطورت بشكل كبير، فيقدم الخبراء العديد من الأفكار لتطويرها , وتحتوي خريطة العالم المخطوطة الضخمة المكونة من 60 ورقة على معلومات عن المناخ والعادات وطول النهار والمسافات. أضاف موونتي العديد من المواقع في اليابان التي لم تذكر في خرائط أخرى ، بعد أن التقى مع أول وفد ياباني رسمي في ميلانو في 1585، ذلك وفقاً لـ ناشيونال جيوغرافيك .

ولكن يبدو أن اليابان نفسها كانت تفتقر إلى المعلومات , فبدلا من سلسلة طويلة من الجزرالمصفوفة  شمالاً وجنوباً كما هو معروف اليوم ، كانت نسخة مونتي من اليابان هو شبيه بكتلة موجهة نحو الشرق والغرب. وتبدوا الخريطة المجمعة  كأنها تنظر مباشرة إلى القطب الشمالي , وعندما قام مونتي بذلك  كان متقدماً بفارق كبير عن زمانة , لان هذا النمط لم يكن منتشراً إلى حد كبير بين صناع الخرائط حتى القرن العشرين , و ذلك  وفقاً لـ ناشيونال جيوغرافيك.

وقد أراد مونتي إظهار الأرض بأكملها بأقرب شكل ممكن إلى مجال ثلاثي الأبعاد باستخدام سطح ثنائي الأبعاد  "وفقا لموقع ديفيد رومسي خريطة المجموعة " و قد فعل ذلك تماماً، على الرغم من وجود تشوهات حول القطب الجنوبي . "هذه التشوهات نفسها موجودة في خريطة العالم في "ميركاتور"، وبفضلها تلك التشوهات الكبير على خريطة مونتي، أعطاه مساحة واسعة للانغماس في جميع التكهنات حول القارة القطبية الجنوبية التي انتشرت في الأوصاف الجغرافية في القرن السادس عشر.

"في حين أصبح إسقاط ميركاتور معياراً في السنوات القادمة بسبب قدرته على قياس المسافة وتحديد الإتجاه بدقة ، أعطى إسقاط مونتي للقارة القطبية رؤية أفضل و للعلاقات بين القارات والمحيطات." ويقول الخبراء إن الخريطة القديمة بمثابة مورد أساسي مهم، مما يعطي لمحة عن الأفكار التي تواجدت في ذلك الوقت وفهم تلك الأزمنة .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام تجميع أكبر خريطة قديمة بعد أكثر من 400 عام



GMT 06:36 2021 الأربعاء ,23 حزيران / يونيو

فتح باب الترشيح للدورة 53 لجائزة المغرب للكتاب 2021

GMT 13:06 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل خزام يكشف عن مدى انفعالات الشاعر خلال كتابة أعماله

GMT 05:04 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

بيع جزء من درج "برج إيفل" بمزاد في باريس

GMT 05:47 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دار كريستي للمزادات تبيع إحدى أهم اللوحات الفنية في التاريخ

ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 19:10 2025 الأربعاء ,23 تموز / يوليو

أنوشكا تهاجم مشاركة البلوغرز في الأعمال الفنية
المغرب اليوم - أنوشكا تهاجم مشاركة البلوغرز في الأعمال الفنية

GMT 15:03 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 07:43 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:39 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فعاليات متنوعة احتفالًا بجولة "الطريق إلى رأس الخيمة"

GMT 09:11 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 14:44 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات محتشمة مبهرة في عرض ماكس مارا لربيع 2018

GMT 10:32 2013 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

أثاث يشبه عش الطائر يكفي 3 أشخاص للنوم

GMT 07:00 2022 الخميس ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتصميم ديكور مدخل البيت الصغير

GMT 08:50 2022 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

49 قتيلا في أرمينيا جراء القصف الأذربيجاني حتى الآن

GMT 21:18 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

تحوُّلات غير مسبوقة في سوق الطاقة العالمية

GMT 16:09 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

برشلونة يعزي سيرجي روبرتو في وفاة والدته

GMT 13:33 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أوليمبيك خريبكة المغربي يفاوض طارق مصطفى لتدريب الفريق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib