أويدا أوهارا تروي عن حياتها في فيكتوريا كينتيش
آخر تحديث GMT 01:50:11
المغرب اليوم -
تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر واتساب في السودان إرتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي وقعت في كوريا الجنوبية إلى 14 شخصاً إسرائيل تقصف تجمعاً لمقاتلي العشائر قرب السويداء في سوريا الجيش اللبناني يرصد خرقا حدوديا بعد اجتياز آليات إسرائيلية للسياج التقني إسرائيل تطرد مسئولاً أممياً بارزاً في قطاع غزة واتهامات بالتحيز وتشويه الحقائق إيران تعلن عن جولة محادثات نووية جديدة مع ثلاث قوى أوروبية في إسطنبول منظومات الدفاع الجوي الروسية تسقط 43 مسيرة أوكرانية في تصعيد جديد للهجمات الجوية الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي
أخر الأخبار

تشاركه مع زوجها وإبنها ولاجئين اثنين

أويدا أوهارا تروي عن حياتها في "فيكتوريا كينتيش"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أويدا أوهارا تروي عن حياتها في

كوخ فيكتوريا كينتيش
لندن ـ كاتيا حداد

 يعد البيت الذي تم تجميعه من خلال سلسلة من الخيارات العشوائية ، بالرغم من وجود فوضى إلا أن الديكور ذات الألوان المبهجة حولنا ، يجعلنا سعداء.

وقالت أويدا أوهارا ، من كوخ "فيكتوريا كينتيش" ، الذي تشاركه مع زوجها مايكل، وإبنها فينلاي ، البالغ من العمر 20 عام ، واثنين من اللاجئين المراهقين ، أحدهما من أفغانستان والآخر من إريتريا.

وتعمل أويدا مدربة رياضية، انتقلت لأول مرة إلى هذا الكوخ ، بالقرب من تونبريدج في ولاية فيرمونت في الولايات المتحدة، كمستأجر منذ 20 عام.

وقالت أويدا إنها اعتبرته مكانًا مؤقتًا بمثابة بينما هي ومايكل ، مستشار الأعمال التجارية ، ليجدو مكان دائم للبقاء فيه مع أسرتهم ،  كما لم يكن هنا أي مكان ، على الرغم من ذلك ، فقد طلب في النهاية من المالك أن يكون مستعدًا للبيع.

أويدا أوهارا تروي عن حياتها في فيكتوريا كينتيش

وأحبت أويدا زوايا واركان الكوخ من البداية ، ولكن في ذلك الوقت كان ديكور المنزل مفعم باللون الرمادي والأبيض ، بالإضافة إلى السجاد التقليدي ، كان تغير تلك الألوان من أول المهام التي وضعتها أوديا ، وكانت مسرورة عندما اكتشفت أن السجاد كان يخبئ تحته أرضية خشبية جميلة في غرف الطعام والجلوس.

أويدا أوهارا تروي عن حياتها في فيكتوريا كينتيش

وقالت أويدا "بدأت بالتفكير في مسألة الحصول على أواني الطلاء ، لقد كنت دائمًا أحب اللون القوي ، بمجرد أن استقر على اللون الذي أرغب به أنا لا تشعر بالملل من القيام بذلك بنفسي ، لقد قمنا بإعادة طلاء المطبخ بنفس اللون الوردي الذي استخدمناه قبل خمسة أعوام ".

وأكملت أويدا ، التي نشأت في هولندا ، حيث أنها ورثت حب والدتها للألوان ، قائلة "اتذكر أنها خصصت مجموعة من الكراسي التقليدية للطلاء بالألوان الزاهية ، وهذا بالضبط ما أفعله دائمًا مع قطع الأثاث في منزلي.

وتساعد  مهارات أويدا العملية والإبداعية ، على أن تتناسب مع إدخاراتها، مضيفة "أنا لا أحب النفايات وأنا أحاول عدم اكتناز الأشياء ، حتى إذا كان هناك قطعة من القماش أحبها أو خردة من ورق الجدران، سأحاول تغيرها لحالة جيدة  ، أضع ذلك في ذهني وكأنه مشروع."

وتظهر الوسائد، والستائر والأباجورات،  موهبة اويدا وحبها للألوان ، في حين أنه تم تخصيص خزانة الزاوية في غرفة الطعام بالطلاء الأخضر مع خلفية قديمة من ورق الحائط.

وفي المطبخ، توجد مجموعة أويدا من الأباريق المفضلة، بالإضافة إلى الأطباق واللوحات والأكواب وورق الحائط ذو اللون الأزرق والوردي في الخلفية ، متابعة "أنا أحب النمط الجريء والتصاميم الغير عادية ."

من الواضح أن أطفال أويدا يتقاسمون إبداعهم ، وينتشر في المنزل لوحات من إبداع بناتها البالغات ، عالمة الآثار وجاز التي تدير جمعية خيرية العالم القبيلة ، مضيفة "إن إنشاء جاز للجمعيات الخيرية جاء بعد وقت قصير من قرار مايك، وقررت أننا نرغب بشكل خاص في تعزيز اللاجئين ، نحن قريبون جدًا من مدينة كاليه الفرنسية ، عندما بدأنا سماع تقارير عن المخيمات وما يسمى الغابة، قررت جاز ورؤية ما يحدث بنفسها".

وكتبت أويدا مدونات عن تجربتها ، "انتهت إلى الحصول على تمويل جماعي لأفلام وثائقية عن مخيمات ، وكنا نجمع التبرعات لهم ، بعد ذلك بوقت قصير، وصل إبننا الحاضن الأول ، لقد ظلت أزمة اللاجئين وكيفية مساعدتنا أولوية بالنسبة لنا كعائلة منذ ذلك الحين ".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أويدا أوهارا تروي عن حياتها في فيكتوريا كينتيش أويدا أوهارا تروي عن حياتها في فيكتوريا كينتيش



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - 5 أمثلة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 19:29 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أجمل صيحات مكياج أسود وفضي ناعم ليوم الزفاف

GMT 23:01 2023 الإثنين ,20 شباط / فبراير

ألمانيا تُعزز نفوذها التجاري في غرب أفريقيا

GMT 21:17 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات هواتف جوجل Google Pixel 6 قبل إطلاقها غدا

GMT 20:24 2021 الخميس ,29 تموز / يوليو

تفاصيل وقف 4 برامج شهيرة لمدة شهر

GMT 09:14 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

طريقة تحضير صابونة الأفوكادو للعناية بالبشرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib