سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا
آخر تحديث GMT 15:58:31
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

كشفت أن المتوسط العام لمرتبات الأطباء والمدرسين متواضع

سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا

رئيس تحرير قناة "روسيا اليوم" مرغريتا سيمونيان
موسكو - المغرب اليوم

أعلنت رئيس تحرير قناة "روسيا اليوم" والوكالة الدولية للأنباء "روسيا سيغودنيا"، مرغريتا سيمونيان، أنها تتبرع بمرتبها كله للأعمال الخيرية. وجاء ذلك خلال برنامج "60 دقيقة" للبث المباشر على موقع "يوتيوب"، حيث أوضحت أنها متزوجة من المخرج والممثل وكاتب السيناريو والمذيع، تيغران كيوسايان، منذ خمس سنوات، وهو شخص ثري، وبالتالي فلا حاجة لها إلى أموال الحكومة.

وشرحت سيمونيان أن المتوسط العام لمرتبات الأطباء والمدرسين في روسيا متواضع، وهم يبذلون طاقة لا تقل عن الطاقة التي تبذلها، ولكنهم مع ذلك يعيشون في مستوى اجتماعي أقل منها، وبما أنها تحصل على مرتبها من الموازنة العامة للدولة، فقد شعرت بأن واجبها أن تتبرع بتلك الأموال، حتى تنام بسكينة، ولا يؤرقها ضميرها بشأن المواطنين المحيطين بها.

وأجابت سيمونيان عن سؤال عما إذا كانت الدولة ترعى "برنامجا دعائيا"، لذلك يحصل القائمون عليه على أموال طائلة، وقالت "إن العكس هو الصحيح: أتذكر برنامج "المواطن الشاعر"، وكان برنامجا ضد الحكومة، وأنا أتمنى العافية والصحة لكل العاملين فيه.. وليس من قبيل الحسد، ولكنها الحقيقة. كان العاملون بهذا البرنامج يحصلون على أموال أكثر منا بكثير".

وتابعت سيمونيان "إن الرموز التي تعدها المعارضة الروسية، ووسائل الإعلام الغربية اليوم "دعائيين للدولة"، حصل جميع أفرادها على ثروتهم من العمل في قنوات خاصة، وفي الخارج، ولا يحصلون من الدولة على ذلك التمويل الذي يتحدثون عنه".

اقرأ أيضاً : صحافية تلقت ساعة يد و سترة باهظة الثمن من أحد معجبيها

وقالت سيمونيان في حديثها عن الثراء، "إن علاقة المواطن العادي برجل الأعمال الثري لا تزال مرتبطة بالصورة النمطية عن الأثرياء، التي يعود تاريخها إلى ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، بينما يعرف جميعنا كيف جاءت تلك الأموال. لذلك أصبح الآن من واجب رجال الأعمال أن يسعوا لإصلاح هذه الصورة، من خلال الأعمال والأنشطة التي يحس المواطنون بنفعها المباشر عليهم".

وأضافت "أنا أعرف شخصيا عددا من رجال الأعمال في بعض المناطق والأقاليم، ممن تمكنوا من تصحيح هذه الصورة النمطية المغلوطة". وردَّت سيونيان في إجابتها عن سؤال بشأن "روسيا اليوم"، وحاجة الدولة الروسية إلى هذه القناة، وما إذا كانت القناة تمارس بالفعل دعاية لروسيا ومصالحها، "إن الحديث مع العالم ضروري، ومن المفيد أن يكون لروسيا صوتا مسموعا في كافة أنحاء العالم".

وقالت "لا أرى سببا يجعلنا نمتنع عن عرض وجهة نظرنا والدفاع عن مصالحنا. أما بشأن ازدياد ثقة مشاهدينا حول العالم، ولجوئهم أكثر فأكثر لقنواتنا للحصول على المعلومة، فذلك ليس ذنبنا. تفوقنا لا يعني سوى أننا الأكثر موضوعية وقبولا لدى جمهورنا الذي يثق فينا، ونعتز بثقته"، وأضافت "لهذا السبب، على سبيل المثال، تفوقت قناة روسيا اليوم العربية على قنوات تحصل على تمويل يصل إلى مئات الأضعاف من تمويلنا، وحصل موقع القناة على الإنترنت على المركز الأول بين القنوات الناطقة بالعربية لعام 2018".

كما أشارت سيمونيان إلى أن المستقبل سيكون للإنترنت بلا شك، وأكّدت على أن التلفزيون بشكله الحالي سوف يموت، لأن التوجه العام للمشاهدين حول العالم قد انتقل منه إلى الإنترنت، حيث يتمكن المستخدم من مشاهدة فيديوهات نفس البرامج التلفزيونية، والمسلسلات، والأفلام التي يبثها التلفزيون، مع فارق أن بإمكانه دائما بالتوازي أن يبحث عن معاني كلمات أو مفاهيم عبر "ويكيبيديا"، أو يبحث عن آراء وأشياء أخرى أثناء مشاهدة الإنترنت، وتلك الصبغة التفاعلية النشطة للإنترنت هي ما تكسبه جاذبيته أمام التلفزيون الذي يتحكم في مضمون بثه فريق الإعداد، ورئيس التحرير.

وصرحت سيمونيان عن هواية الطهو، بأنها تعشق الطهو، ولكنها تتمكن من ممارسته يوم الأحد فقط. وقالت إن الطهو قادر على معالجتها من الإجهاد والتوتر والقلق الذي يحيط بها طوال عملها في المؤسسات التي ترأسها أثناء الأسبوع.

وأكدت  "حينما أطهو، فأنا في العادة أطهو أشياء كثيرة في نفس الوقت، لذلك فأنا أراقب كافة الأنشطة التي تحدث، من غليان هنا، وتقليب هناك، وذلك لا يدع أي مجال كي أفكر في العمل، وهو ما يجعل الطهو علاجا ناجعا من الإجهاد".

وقد يهمك أيضًا:

إعلاميون جزائريون يحتجون على تغطية ترشح بوتفليقة

"سي إن إن" تبث برنامجًا واقعيًا "همجيًا" عن ليلة الدخلة بالصحراء

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا سيمونيان تؤكد أن كل مرتبها يذهب للأعمال الخيرية في روسيا



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023

GMT 16:01 2023 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

زيادة مفاجئة لمخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي

GMT 23:05 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

ناسا تحذر من قدرات الصين في "سباق القمر"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib