مٌرشحو الحزب الجمهوري في مأزق بين قبول مزاعم ترامب أو خسارة الدعم
آخر تحديث GMT 07:36:46
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

مٌرشحو الحزب الجمهوري في مأزق بين قبول مزاعم ترامب أو خسارة الدعم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مٌرشحو الحزب الجمهوري في مأزق بين قبول مزاعم ترامب أو خسارة الدعم

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب
واشنطن - المغرب اليوم

خلال تقدمه لترشيح الحزب الجمهوري لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو، زعم رجل الأعمال بيرني مورينو أن المطلعين السياسيين وشركات التكنولوجيا الكبرى ووسائل الإعلام زوروا انتخابات عام 2020.

ولكن بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية في مارس/آذار، رفض مورينو القول ما إذا كان يعتقد أن جو بايدن قد هزم دونالد ترامب، وأصر على أن الناخبين يريدون التحدث عن قضايا أخرى.
تحول في الصورة

ويجري تحول في الصورة أيضا في ميشيغان المجاورة، حيث يتجنب عضو الكونغرس السابق مايك روجرز مناقشة تصويت عام 2020. وكان روجرز قد أعلن في وقت سابق أن الانتخابات "حرة ونزيهة"، وشبه ترامب بـ"رجل عصابة" لأنه ضغط على مسؤولي الانتخابات في جورجيا للعثور على المزيد من الأصوات له.

ويحاول روجرز، الذي يترشح الآن لعضوية مجلس الشيوخ بدعم من ترامب، المضي قدمًا بسرعة عندما سُئل عن تلك الآراء في المقابلات الإعلامية.

وقبل عامين، قام العديد من المرشحين البارزين من الحزب الجمهوري للمناصب العليا في الولايات المتأرجحة بتضخيم مزاعم ترامب بشأن الانتخابات، وأخبروا الناخبين أن الانتخابات الأخيرة قد سُرقت، وحذروهم من أن الانتخابات التالية قد تُسرق أيضًا.

وتبين أن هذا الموقف كان بمثابة رفض للعديد من الناخبين في الولايات المتأرجحة، مما ساهم في هزائم الجمهوريين في السباقات المهمة لمنصب حاكم الولاية والمناصب الأخرى على مستوى الولاية في أريزونا وميشيغان وبنسلفانيا.

ولم تثن هذه النتائج ترامب عن ذلك، فقد اتبع نفس النهج الذي ينكر الانتخابات أثناء ترشحه للرئاسة هذا العام، في حين امتنع أيضا عن القول ما إذا كان سيقبل النتائج في عام 2024. وهو يطلق بشكل روتيني ادعاءات غير دقيقة حول الانتخابات في المقابلات وعلى وسائل التواصل الاجتماعي. وقال لأنصاره في تجمع حاشد في ضواحي ميلووكي إن "الديمقراطيين اليساريين المتطرفين قاموا بتزوير الانتخابات الرئاسية في عام 2020"

ولكن هذه المرة، أصبح العديد من الجمهوريين الذين يتنافسون إلى جانب ترامب في السباقات المتأرجحة أكثر غموضا بشأن موقفهم من انتخابات عام 2020. وسواء كانوا قد رفضوا في السابق ادعاءاته أو تبنوها، فإن مرشحي الحزب الجمهوري في بعض السباقات الأكثر أهمية هذا العام يتهربون الآن من هذا السؤال. وقد ابتعد عدد منهم عن مزاعمه الأكثر ضررًا، لكنهم حاولوا التقرب من أنصار ترامب من خلال التشكيك في قواعد التصويت.
"السير على حبل مشدود"

وتعكس هذه الديناميكية المأزق الذي يواجهه مرشحو الحزب الجمهوري في السباقات التنافسية، فإذا رددوا ادعاءات ترامب بأن الانتخابات سُرقت، فقد يؤدي ذلك إلى تنفير الناخبين المتأرجحين الذين سيحتاجون إلى دعمهم في نوفمبر/تشرين الثاني، وإذا قالوا إن الأمر قد حدث بشكل عادل، فإنهم يخاطرون بصب غضب ترامب عليهم.

وقالت جيسيكا تايلور، التي تحلل سباقات مجلس الشيوخ لواشنطن بوست "عندما يتعين عليك طلب مباركة ترامب، أعتقد أن هذا هو المكان الذي يصبح فيه السير على حبل مشدود إلى حد ما".. وقد يكون الاستمرار في تفادي المشكلة أمرًا صعبًا.

ولا تزال هناك ستة أشهر متبقية على الحملة الانتخابية وسيواجه المرشحون أسئلة من خصومهم والناخبين ووسائل الإعلام حول آرائهم، وحذر الباحثون مرارا من مخاطر تبني الأكاذيب الانتخابية، قائلين إن الديمقراطيات تعتمد على قبول المرشحين الخاسرين لهزائمهم.

 

قد يٌهمك ايضـــــاً :

كيفن مكارثي يفوز بترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة مجلس النواب الأميركي

ترمب يستأنف حملته الانتخابية تحت وطأة تهديدات القاضي بسجنه

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مٌرشحو الحزب الجمهوري في مأزق بين قبول مزاعم ترامب أو خسارة الدعم مٌرشحو الحزب الجمهوري في مأزق بين قبول مزاعم ترامب أو خسارة الدعم



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:52 2025 السبت ,19 تموز / يوليو

المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي
المغرب اليوم - المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة

GMT 17:31 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

تعرفي على أفضل حليب لتسمين الرضع

GMT 03:51 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تجارب تكشف تأثير فطر "البسيلوسيبين" في علاج مرضى الاكتئاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib