جنبلاط يربط بين تفجيرات بوسطن وتهديدات الأسد
آخر تحديث GMT 15:58:31
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

جنبلاط يربط بين تفجيرات بوسطن وتهديدات الأسد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جنبلاط يربط بين تفجيرات بوسطن وتهديدات الأسد

بيروت – جورج شاهين

رأى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط أن تفجيرات بوسطن بعد أيام من تهديد الرئيس السوري وحديثه عن تنظيم القاعدة، مصادفة غير بريئة، مشيرًا إلى أن الحديث عن تنظيم القاعدة تحوّل إلى تسمية مطاطية تُستحضر عند الطلب وهي بمثابة لغز كبير، وبخاصة أن طلائع هذا التنظيم ترعرعت تحت جناح النظام السوري الذي استخدمها في العراق، وتحت أجنحة أنظمة إقليمية أخرى استخدمتها في أفغانستان والعراق، معربًا عن إدانته  البالغة أية تفجيرات إرهابيّة تستهدف المدنيين والأبرياء الذين لا ذنب لهم في الحروب والصراعات. وأشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، النائب وليد جنبلاط، في موقفه الإسبوعي لصحيفة "الأنباء" الصادرة صباح الاثنين عن حزبه:  إلى أنها ليست المرة الأولى التي يتعرّض فيها الحزب التقدمي الاشتراكي وقيادييه إلى حملات تشهير مغرضة لا سيّما من إحدى الصحف "الغرّاء"، وهي ليست المرة الأولى التي تُشن فيها هذه الهجمات القائمة على مغالطات، منتقدًا الحملة البغيضة التي طالت الرفيق غازي العريضي، الذي خاض مسيرة نضالية طويلة مع كمال جنبلاط ورافقه في الأيام القاسية وتولي مهمات سياسيّة أساسيّة ومفصليّة في أصعب الظروف وأدقها، مشيرًا إلى أن مسيرته ليست بحاجةٍ للدفاع عنها من هذا أو ذاك. وسجّل جنبلاط  تقديره للأسلوب الهادىء والرصين الذي يدير به الرئيس المكلف تمّام سلام مسألة المشاورات حول تأليف الحكومة، وإصراره على رفض الدخول في المحاصصة والكيديّة، وسعيه لتطبيق المداراة التي نؤيدها، معربًا عن تطلعه لأن تسهّل كل القوى السياسيّة مهمة التأليف لإدخال البلاد في مرحلة سياسية جديدة يكون عنوانها الاستقرار بدأت طلائعها بالظهور، والمحافظة عليها مسؤولية جماعيّة وليست مسؤولية فرد أو مسؤول بعينه. أما فيما يخص قانون الانتخاب، ومع بروز بعض المؤشرات الايجابيّة لناحية تقدّم القبول بمبدأ القانون المختلط الذي يجمع بين التصويت الأكثري والنسبي، جدّد إستعداد الحزب التقدمي الاشتراكي على التحلي بالمرونة المطلوبة وتقديم المزيد من الخطوات الايجابيّة إذا كان الهدف منها تعزيز فرص التوافق حول القانون الانتخابي المنتظر، والحزب على استعداد لمعاودة الحوار في هذا الخصوص مع جميع الفرقاء لتحقيق هذه الغاية وللتخلص من مشروع التفتيت المسمّى مشروع اللقاء الارثوذكسي، فتحوّل بذلك قانون الانتخابات إلى فرصة للتلاقي بين اللبنانيين بدل تكريس الانقسام فيما بينهم. واضاف : " إذا كان من خلاصات توصلتُ إليها من خلال زيارتي لأيرلندا الشمالية التي لبيتها بدعوة مشكورة من السفير البريطاني في لبنان طوم فليتشر وبرفقته،  أتاحت لي فرصة التعرّف على تفاصيل هذه القضية التاريخية من خلال مجموعة من اللقاءات مع رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء ونواب وشخصيات عديدة من الفريقين". وتابع" الصراع الذي استمر طوال خمسة قرون وتحوّل إلى نزاع دموي بعد استقلال إيرلندا الجنوبيّة في العام 1920 عُولج من خلال مبادىء أربعة أساسيّة، هي: الحوار، الاحترام، الثقة والصبر (Talk- Respect- Trust- Patience)، وقد اقتبستُ هذه المبادىء من قس بروتستاني نال ثقة الكاثوليك وترك لديّ انطباعاً وتأثيراً كبيراً، والتجربة مهمة وجديرة بالدرس واستخلاص العبر". وتساءل: "هل من الممكن أن نصل في لبنان إلى مرحلةٍ تطغى فيها هذه المبادىء الأربعة على خطابنا السياسي والاعلامي بدل السقوط المستمر في دوامة التخوين والتخوين المضاد، والتشهير والتشهير المضاد؟، فإن طبيعة النزاع الذي كان قائماً في إيرلندا مختلفة حتماً حتى طبيعة النزاع اللبناني الداخلي، ولكن المثال الأيرلندي يقدم دليلاً على أن التسويات السياسية والتاريخية قد تكون صعبة ومؤلمة ولكنها حتماً غير مستحيلة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنبلاط يربط بين تفجيرات بوسطن وتهديدات الأسد جنبلاط يربط بين تفجيرات بوسطن وتهديدات الأسد



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib