حزب الله فقد مشغلي صواريخ ورفض دعم فصائل عراقية
آخر تحديث GMT 02:12:47
المغرب اليوم -

حزب الله فقد مشغلي صواريخ ورفض دعم فصائل عراقية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزب الله فقد مشغلي صواريخ ورفض دعم فصائل عراقية

الأمين العام السابق حسن نصر الله
بيروت ـ المغرب اليوم

في الأسابيع الأولى من «حرب الإسناد»، سادت قناعة لدى «حزب الله» اللبناني بأن «قواعد الاشتباك» هي التي ستبقى سارية، وأن الأمر لن يبلغ حرباً مفتوحة. حتى حسابات الأمين العام السابق حسن نصر الله نفسه، «لم تكن تتعدى مناوشات في نطاق مزارع شبعا». فلم يتوقع أحد أن تتخلى إيران عن 4 عقود من «المقاومة الإسلامية» في لبنان. لكن الحسابات جاءت مختلفة هذه المرة؛ فإيران و«حزب الله» كانا يعيشان في لحظة ما قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ولم تتحرك الساعة لديهما إلا بعد فوات الأوان.

 تحدثت مع قياديين سابقين ورجال دين وعناصر أمن لبنانيين وعراقيين كانوا على تماس مع قيادة الحزب خلال الحرب، وكشفت الشهادات كيف قاد نصر الله حرباً عنيفة بعدما فاحت رائحة خيانة داخل الحزب، وخسر مشغلي الصواريخ «العملة النادرة» في أي حرب، ورفض مشاركة فصائل عراقية، وفقد 3 من رجاله الأساسيين الذين دفنت بموتهم أسرار كثيرة.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

الاحتلال الإسرائيلي يزعم مقتل عنصر من حزب الله في غارة على خربة سلم بجنوب لبنان

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنية تحتية لحزب الله في جنوب لبنان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الله فقد مشغلي صواريخ ورفض دعم فصائل عراقية حزب الله فقد مشغلي صواريخ ورفض دعم فصائل عراقية



الثقة والقوة شعار نساء العائلة الملكية الأردنية في إطلالاتهن بدرجات الأزرق

عمّان - المغرب اليوم

GMT 06:39 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية مدهشة لعام 2026 ستعيد تعريف متعتك بالسفر
المغرب اليوم - وجهات سياحية مدهشة لعام 2026 ستعيد تعريف متعتك بالسفر

GMT 02:12 2025 الجمعة ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشرع يؤكد أن العديد من المطالب الشعبية محقة والبعض مسيس
المغرب اليوم - الشرع يؤكد أن العديد من المطالب الشعبية محقة والبعض مسيس

GMT 07:46 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

أوباميانغ أكبر هدافي دورى أبطال أوروبا 2025
المغرب اليوم - أوباميانغ أكبر هدافي دورى أبطال أوروبا 2025

GMT 07:48 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

سعر الذهب في المغرب اليوم الجمعة 24 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 01:51 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

شعر ميغان ماركل يكشف موعد ولادة طفلها الأول

GMT 19:40 2022 الأربعاء ,08 حزيران / يونيو

أبل تتخلى عن حاملي 5 أنواع من آيفون "انتهى وقتكم"

GMT 08:44 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

تعرّض طالبات للتحرش من قبل أستاذ جامعي في الرباط

GMT 03:01 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

مميَّزات ومواصفات "جاكوار أكس أف سبورتبريك" 2019

GMT 06:41 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حياة ملكة النرويج سونيا تحمل الكثير من القصص الخيالية

GMT 17:46 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

بحث التعاون بين جامعة الشارقة و"الدفاع المدني"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib