الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة
آخر تحديث GMT 06:19:37
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة

إتيكيت القراءة
القاهرة ـ شيماء مكاوي

هناك مسؤولية تقع على عاتق القارئ، وهي أن تحاول قراءة الكتاب الذي بين يديك بأمانة وتجرد، وحيادية. وبذل مجهود حقيقي وصادق لفهم الفكرة، التي يحاول الكاتب إيصالها من خلال هذا الكتاب. وعلى القارئ أن يتحلى بالصبر وآداب الحوار والإنصات أيضاً.

وأن يقرأ الكتاب بتأني وإخلاص حتى النهاية. حتى يستطيع التحدث عنه وشرح فكرته أونقده. وبالنسبة للنقد هذا لا يعني أن يكون النقد دائمًا سلبياً، أي أن كلمة نقد تضم النقد الإيجابي أيضاً.

ولنكون قراء جيدين، من الضروري معرفة الفرق بين النقد والرأي الشخصي. ولكن قبل أن ننقد كتابًا، يجب أن نحاول أن نفهم مايقوله الكاتب في هذا الكتاب ولماذا يقوله؟ وبذلك نستطيع أن ننقد الكتاب بشكل صحيح. وذلك حتى وأن كان يخالف رأيًا في بعض النقاط. ومن المهم جداً أن نضع في الحسبان أننا لا نصبح مؤهلين لنقد كتاب ما بمجرد قرائته، وإنما بفهمه الجيد.

وإن قبول كل ما يكتبه الكاتب، من دون تفكير يعبر عن مدى سطحيه القارئ، وأيضًا عدم قبول كل مايكتبه الكاتب غير مقبول أيضاً. وبغض النظر عن موافقة القارئ للكاتب أو عدمها فإن قول الحقيقة هي الهدف والدافع الأول والأخير للنقد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة



GMT 05:28 2020 الخميس ,25 حزيران / يونيو

تعرفي علي9 أصول للحوار اللائق

أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 23:40 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق
المغرب اليوم - تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 08:02 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب
المغرب اليوم - طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib