جيل ستاين تؤكد أن خسارة هاريس للأصوات بسبب دعم إبادة غزة
آخر تحديث GMT 12:31:00
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

جيل ستاين تؤكد أن خسارة هاريس للأصوات بسبب دعم "إبادة غزة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيل ستاين تؤكد أن خسارة هاريس للأصوات بسبب دعم

كامالا هاريس
واشنطن - المغرب اليوم

اعتبرت جيل ستاين، المرشحة عن حزب "الخضر" للرئاسة الأميركية، الأربعاء، أن خسارة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس للأصوات سببه سياساتها "غير المقنعة"، ودعمها ما وصفته بـ"الإبادة الجماعية" جرّاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وحظيت ستاين مؤخراً بتأييد بعض الجماعات المؤيدة للفلسطينيين، كما حذرت تلك المجموعة من أن الناخبين المسلمين، وهم كتلة تصويتية كبيرة في ميشيجان، وهي ولاية متأرجحة رئيسية، سيبتعدون عن هاريس ما لم "تغير مسارها بشكل هادف" بشأن سياستها تجاه الحرب في غزة.
وقالت ستاين في حديث لـ"الشرق": "لست قلقة كثيراً بشأن الأرقام، ما يهمني هو هذا الالتزام وهذه القناعة بعد انتهاء السباق، والتي تولدت لدينا". وأضافت: "لا شك كما قال (زعيم حركة الحقوق المدنية) مارتين لوثر كينج، دولتنا هي أكبر دولة مصدرة للعنف اليوم، وهذا يرتد علينا وخاصة على الشعب الأميركي، الذي ليس لديه الموارد التي نحن بحاجة إليها".

وأوضحت أن "نصف الميزانية في الكونجرس تنفق على التسلح والتسليح، وليس لدينا ما يكفي من أجل تأمين السكن والتعليم، والرعاية الصحية التي يحتاج إليها الشعب الأميركي، سواء فاز ترمب أو هاريس".
ورداً على سؤال بشأن ما تردد بأن ترشحها يمثل دعماً بشكل غير مباشر لترمب، أجابت: "يبدو أنه لم يعد لدينا أي هامش للفارق، وبالتالي ليس هناك أي حجة حسابية، أو حجة بالأرقام يمكن أن نستخدمها".
وتابعت: "دائماً ما يحاولون إلقاء اللوم على شخص ثانٍ، أو طرف ثالث، ولكن هذا غير منطقي أبداً، فليس هناك حتى هامش في الفارق. أصواتنا لم يكن لديها أثر على نتيجة الانتخابات".

وأردفت: "حتى لو قبلنا هذه الفرضية لأن هاريس خسرت هذه الأصوات بسبب الإبادة الجماعية (في غزة)، التي ارتكبتها، كان بإمكانها فقط أن تطلب حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل، ولما كان حدث ذلك، ربما كانت قد تفوز بالانتخابات، ولكن كان هذا خيار كامالا".
وزادت: "هذا ليس خطأ المجتمع المسلم، ولا المرشحين مثلي، الذين يريدون مصلحة الشعب الأميركي. هاريس لم تحظ بدعم الشعب الأميركي، لأنها لم تقنعه بأنها ستحل مشكلاتهم".

ومضت قائلة: "هذا فقط وجه للخطأ الذي يحصل في نظامنا، فالديمقراطيون ليسوا البديل المناسب للجمهوريين، ومن هنا الحاجة لإعادة التفكير بسياساتنا الأميركية، وإذا لم نفكر بأن الحرب على هذه الإبادة الجماعية أمر جيد، وأنه لا بأس في أن يتعذب الأميركيون من دون رعاية صحية ومن دون إسكان فطبعاً لن نحصل على سياسة بديلة".
في غضون ذلك، يتقدم المرشح الجمهوري دونالد ترمب، إذ يكتسب دعماً أكبر بكثير مما حصل عليه في مسعاه الفاشل للفوز بالرئاسة في عام 2020، غير أن النتيجة لا تزال غير واضحة في الولايات المتأرجحة التي ستقرر الفائز.
فمع فرز نحو ثلث الأصوات، حصل ترمب، الذي يسعى إلى أن يصبح أول رئيس سابق يعود إلى البيت الأبيض منذ أكثر من 100 عام، على 230 صوتاً في المجمع الانتخابي مقارنة مع 210 أصوات لمنافسته الديمقراطية هاريس.

ورداً على سؤال بشأن موقفها الواضحة من القضية الفلسطينية والعرب والمسلمين، وإذا كانت واجهت معارضة من المجتمع اليهودي رغم أنها يهودية، أجابت: "في الواقع كان لدي مواقف غير تقليدية بالنسبة للمجتمع الصهيوني، فنحن لا نتحدث عن اليهود بل نتحدث عن الصهاينة، الذين لديهم مشكلة مع رأيي".
وأضافت: "هناك الكثير من اليهود الذين يشاركونني الرأي، وهم أيضاً غاضبون بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكب في فلسطين. طبيعي أن الصهاينة لا يوافقونني الرأي، ولكن هذا لا ينطبق على الكثير من اليهود الذي يشاركونني الرأي".        
وتابعت: "تربيت بعد الإبادة الجماعية لليهود، ومجتمعنا تصالح مع هذا الأمر عبر الالتزام بعدم ارتكاب إبادة جماعية ضد أي أحد، لأننا ضحايا إبادة اجتماعية كيهود، وبالتالي لذلك أنا ناشطة اجتماعية ضد الإبادة الجماعية، وهناك الكثير من اليهود مثلي".
وزادت: "أحاول أن أثقف الناس، وأقول لهم إننا لا نتحدث عن نزاع ديني لأنه عندما أتى الصهاينة قاموا بإبادة جماعية وبتطهير عرقي، ليس فقط بحق المسلمين، بل أيضاً والمسيحيين، وحتى بعض اليهود في الشرق الأوسط، لذلك المشكلة هي الصهيونية، وليست مشكلة دينية بحد ذاتها أو نزاع ديني".

قد يهمك أيضــــــــــــــا

بعد بدء ظهور أولى النتائج رسالة من هاريس للناخبين

 

تعرف علي مفاتيح هاريس إلى البيت الأبيض

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيل ستاين تؤكد أن خسارة هاريس للأصوات بسبب دعم إبادة غزة جيل ستاين تؤكد أن خسارة هاريس للأصوات بسبب دعم إبادة غزة



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة

GMT 10:15 2022 الخميس ,21 إبريل / نيسان

ديكورات خشبية للتلفزيون المعلّق في المنزل

GMT 08:31 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

5 أمور يجب معرفتها قبل الحصول على لقاح كورونا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib