الفنانة المغربية سامية أقريو0 تؤكد أنها ترفض المشاهد الجريئة
آخر تحديث GMT 14:30:31
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

الفنانة المغربية سامية أقريو0 تؤكد أنها ترفض المشاهد الجريئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفنانة المغربية سامية أقريو0 تؤكد أنها ترفض المشاهد الجريئة

الفنانة المغربية سامية أقريو
الرباط -المغرب اليوم

.ترى نفسها كاتبة وممثلة محترفة قبل كل شيء، وضعت بصمتها على العديد من الأعمال التلفزيونية كتابة وتشخيصا، وعندما يذكر اسمها يتبادر إلى الذهن بشكل بديهي اسم المسرح حيث اقترنت بمجموعة من الأعمال، أبرزها مسرحية “بنات لالة منانة”، إلى جانب العديد من الأعمال التلفزيونية كـ”سر المرجان” و”الحسين والصافية”، وتألقها في المسلسل الدرامي “باب البحر”.في الحوار التالي مع ، تتحدث السيناريست والممثلة ساميوى الدراما المغربية وعلاقتها بالكتابة، وعن حدود الجرأة في السينما وموقفها من السيتكوم.

ماهي المواضيع والقضايا التي تثير اهتمامك كسيناريست؟
السيناريست دائما منشغل بقضايا وتيمات متنوعة تهم المواطن وقضاياه، والملاحظ أن معظم الكتاب يركزون تفكيرهم على الشريحة الاجتماعية الشعبية والفقيرة لجذب الجمهور بشكل أكبر، لكن ما هي المغامرة وما هو التجديد والمخاطرة في العمل؟ مثلا الطبقة المتوسطة أو الغنية شبه غائبة عن أعمالنا الفنية، وكأن هذه الفئة لا تعاني من مشاكل اجتماعية.إلى جانب التمثيل، أشرفت على كتابة وإخراج العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية الناجحة، هل يمنعك ذلك من خوض تجارب لزملاء آخرين؟

على العكس تماما، أكون سعيدة جدا وأنا أشتغل في عمل فني كممثلة وأعشق دائما شخصية الممثلة في سامية أقربو. عند الاشتغال في عمل ما والإشراف عليه فنيا وتقنيا، أتعب كثيرا، وعندما يحين الوقت لتقديم الدور أحس بتعب كبير، لا تتصوري سعادتي وأنا أقف أمام الكاميرا دون التفكير في المشاكل التي تقع في البلاطو.

عند تقييم مستوى الأعمال الفنية المغربية نتحدث عن وجود أزمة سيناريو، ما ردك كسيناريست على ذلك؟
أعتقد أننا نعيش أزمة الوقت، لماذا يتم تحميل المسؤولية للسيناريست في الوقت الذي يطلب منه تقديم عمل فني في مدة لا تتجاوز شهرين بين التصوير والتوضيب؟ إذا رأى القائمون على المجال أننا فعلا نعيش أزمة سيناريو، حان الوقت لإحداث معاهد وتخصيص شعب في الجامعات والقيام بدورات تكوينية في المجال.هي ليست أزمة سيناريو، بل أزمة المنظومة الإنتاجية ككل، لذلك وجب الاهتمام بالسيناريست ومنحه الوقت الكافي للكتابة بدل تحميله المسؤولية الكاملة.

حضورك القوي على مستوى التلفزيون لا يوازيه حضور مثله في الشاشة الكبرى، لماذا تغيب سامية عن السينما؟
لست محظوظة في السينما، كان آخر عمل قدمته على الشاشة الفضية عام 2001، منذ ذلك الوقت لم أتوصل بعروض، وذهبت إلى عوالم المسرح الذي أجد فيه ذاتي، وبعدها التلفزة التي فتحت أمامي بابا آخر من المتعة. المسلسلات التلفزيونية أصبحت نوعا قائما بذاته تمنح له إمكانيات كبرى على عكس السينما، وأنا منفتحة على جميع الأعمال والمقترحات التي تقدم لي.هل هناك خطوط حمراء تضعينها لقبولك المشاركة في أي عمل فني؟

الخطوط الحمراء يضعها الجمهور قبل الممثل ولا يمكن تجاوزها لأننا ننتمي إلى بلد إسلامي محافظ، وهي الخطوط نفسها التي أضعها، لكن أنا أشجع على الجرأة في تناول المواضيع وليس الجسد.

ألا تفكرين في تكرار تجربة “السيتكوم” من جديد؟
أنا فنانة كوميدية درامية، نجاحي في تقديم أدوار كوميدية على الركح لا يعني بالضرورة أنني سأتفوق في السيتكوم، دور “سعاد” صاحبة المكتبة التي تنشر الثقافة وسط مجموعة من الشباب في السلسلة الكوميدية “الدرب”، والانتقادات التي صاحبت مشاركتي في هذا العمل نابعة من حب الجمهور لي، لذلك أعتذر منهم إن لم أتوفق في التجربة، لكن كان لا بد من التجريب، وتوصلت بعدها بعروض للمشاركة في أعمال أخرى لكن رفضت ذلك بلطف.

كيف هي علاقتك بالموسيقى؟
أنا عاشقة للموسيقى وأستخدمها في أعمالي المسرحية، ندمت لأني لم أتابع العزف على القيثار في الصغر، لكنني توقفت في زمن التسعينات وغير مواكبة للموسيقى الحديثة، أرفض الإيقاعات الخليجية وأعشق كل ما هو تراثي.

ماذا عن الرياضة؟
علاقة جد وطيدة، أمارسها بشكل منتظم لمقاومة التجاعيد، لكن الأهم هي الصحة النفسية للفرد.

قد يهمك ايضا:

سامية أقريو لـ"المغرب اليوم": لم أتعرض لحادث سير على طريق الرباط ـ تطوان

تكريم كمال كظيمي وسامية أقريو بفستفال الفدان في تطوان

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة المغربية سامية أقريو0 تؤكد أنها ترفض المشاهد الجريئة الفنانة المغربية سامية أقريو0 تؤكد أنها ترفض المشاهد الجريئة



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:52 2025 السبت ,19 تموز / يوليو

المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي
المغرب اليوم - المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة

GMT 17:31 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

تعرفي على أفضل حليب لتسمين الرضع

GMT 03:51 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تجارب تكشف تأثير فطر "البسيلوسيبين" في علاج مرضى الاكتئاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib