دعوة لخفض الولادات القيصرية في ألمانيا
آخر تحديث GMT 16:41:33
المغرب اليوم -
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
أخر الأخبار

دعوة لخفض الولادات القيصرية في ألمانيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دعوة لخفض الولادات القيصرية في ألمانيا

برلين - وكالات

تسعى الرابطة الألمانية للقابلات إلى خفض أعداد الولادات القيصرية في ألمانيا، وحث النساء على تفضيل الولادة الطبيعية.ودعت رئيسة الرابطة مارتينا كلينك -على هامش الملتقى السنوي للرابطة يوم الاثنين بمدينة  نورنبرغ جنوب ألمانيا- النساء لاعتبار الولادة أمرا عاديا، مضيفة أن المشكلة هي النظر للحمل كحدث محفوف بالكثير من المخاطر، وهو الذي يخيف الكثير من النساء ويجعلهن يفقدن الثقة بقدرات جسمهن.وينعقد منتدى هذا العام تحت شعار "العادي أمر شديد الروعة" وذلك على خلفية ارتفاع أعداد حالات التدخل الجراحي في عملية الولادة والولادات القيصرية، ويشارك فيه نحو 2500 قابلة.والولادة القيصرية إجراء جراحي يتم فيه شق بطن الحامل واستخراج الجنين إذا تعذر خروجه بشكل طبيعي عبر المهبل، أو حدثت مضاعفات أثناء الولادة تشكل خطرا على الأم أو الطفل.كما تجرى العملية القيصرية إذا كان حجم الطفل -وبالذات الرأس- ضخما جدا مقارنة بحوض الأم، مما قد يؤدي لاختناقه أثناء الولادة أو حدوث مضاعفات عند الأم. وإذا كان الطفل في وضع غير ملائم للنزول وتعذر تصحيح وضعه، وإذا كانت انقباضات الرحم غير كافية أو لم يبلغ التوسع فيه الدرجة الملائمة لخروج الطفل.ويعكس شعار المؤتمر جدلا قائما داخل الأوساط الطبية مع ارتفاع معدل العمليات القيصرية على مستوى العالم، فبينما يرى مؤيدوها أنها أنقذت حياة الملايين من الأمهات والأطفال، يرى المعارضون أن هناك مبالغة في استخدام هذا الإجراء خاصة من اللواتي يخفن من الشعور بالألم أثناء الولادة.أيهما أفضل؟ومع أن العملية القيصرية تهدف لإنقاذ الطفل والأم، فإنها تبقى إجراء جراحيا يحمل مخاطر الجراحة التي قد تشمل العدوى والنزف الداخلي وإصابة أعضاء بطنية مجاورة كالأمعاء والمثانة والرحم. كما أن العملية إن تكررت قد تضعف جدار الرحم مما يزيد مخاطر التعرض لتمزق الرحم بالأحمال اللاحقة.الولادة القيصرية لها دواعيها وأسبابها (الجزيرة)ولذلك فإن الولادة الطبيعية تبقى بالتأكيد أفضل إن كانت ملائمة ويسمح بها وضع الأم والجنين، في حين تأتي العملية القيصرية كإجراء أخير للإنقاذ بالحالات السالفة والتي قد تؤدي في بعض الأحيان لوفاة الأم والطفل.ومن التفسيرات التي قدمت لشرح زيادة معدلات الولادة القيصرية عالميا، أنها سمحت لأمهات يمتزن بالحوض الصغير بالبقاء على الحياة، ففي السابق كن يتوفين بأول ولادة وبالتالي كانت اللواتي يستمررن بالإنجاب هن من يمتلكن حوضا كبيرا يمكنهن من الولادة الطبيعية، وذلك في نمط من الانتخاب الطبيعي.أما مع الولادة القيصرية فقد عاشت المزيد من النساء صغيرات الحوض، وبالتالي زادت نسبتهن في المجتمع مما أدى لارتفاع معدلات الولادة القيصرية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوة لخفض الولادات القيصرية في ألمانيا دعوة لخفض الولادات القيصرية في ألمانيا



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - المغرب اليوم

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:59 2025 السبت ,02 آب / أغسطس

محمد صلاح يودّع لويس دياز بكلمات مؤثرة

GMT 17:32 2025 السبت ,02 آب / أغسطس

إيقاف حارس ميسي بعد اقتحام الملعب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib