علماء يعلنون أن الدرع العظمي ربما يساعد أسلاف الزواحف البحرية في حفر الجحور
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

الدراسة الجديدة كشفت عن استخدامه الآخر غير حمياتها من الحيوانات المفترسة

علماء يعلنون أن الدرع العظمي ربما يساعد أسلاف الزواحف البحرية في حفر الجحور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - علماء يعلنون أن الدرع العظمي ربما يساعد أسلاف الزواحف البحرية في حفر الجحور

علماء يعلنون أن الدرع العظمي قد يساعد الزواحف في حفر الجحور
لندن ـ سليم كرم

كشف الباحثون عن مجموعة أبحاث تشير إلى نظرية جديدة بشأن كيفية تطوير الزواحف البحرية لأصدافها، وفي حين يعتقد على نطاق واسع أن الدرع العظمي الخارجي وسيلة لحماية المخلوقات من الهجوم إلا أن دراسة جديدة أوضحت أن هذا الدرع اتخذ هذه الوظيفة مؤخرا فقط، حيث بيّن فريق بحثي من متحف دنفر للطبيعة والعلوم أن أسلاف السلاحف التي عاشت قبل 220 مليون عاما استخدمت النتوءات العظمية البارزة لحفر الجحور بحثا عن مأوى، وفي حين أن معظم الحيوانات الصدفية مثل سرطان البحر تحصل على أصدافها من خلال إضافة نطاقات عظمية إلى أجسادها إلا أن السلاحف شكّلت أصدافها من خلال توسيع أضلاعها تدريجيا حتى اندمجت مع العظام، ولا تتيح هذه الآلية غير العادية الكثير للحماية حتى تندمج الأضلاع كلية كما هو الحال في السلاحف الحديثة، حيث أن أسلاف السلاحف لم يكن لديها هذا النوع من العظام المندمجة ما دفع الباحثون للتساؤل عما إذا كانت الأصداف تطورت لسبب آخر بخلاف الحماية.

وركزت البحوث على دراسة زواحف قديمة في جنوب أفريقيا تدعى Eunotosauraus لديها مخالب ضمة وروؤوس ثلاثية كبيرة وأضلاع سميكة، وذكر الباحثون في البحث المنشور في Current Biology " توفر الأضلاع الواسعة لسلاحف Eunotosaurusقاعدة مستقرة في جوهرها لتشغيل آلية حفر قوية"، وضمت حفريات أسلاف الزواحف أيضا أصلاع ومخالب كبيرة ما يشير إلى أهمية هذه الصفات لتطور الزواحف عامة وليس فقط لزواحف Eunotosaurus، ودعم نظريتهم الاكتشاف الأخير بشأن أحفورية سلاحفEunotosaurus التي حافظت على وجود العظام حول العينيين، ما يشير إلى أن أعين هذه السلاحف تكيفت مع الضوء المنخفض وهي سمة من سمات الحيوانات التي تقضي وقتا  تحت الأرض، وعلى الرغم من النتائج إلا أنه لم يقتنع الجميع بهذه النظرية الجديده.

وبين عالم الطبيعيات في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في مؤسسة سميثسونيان ، هانز سويس في حديثه إلى ساينس نيوز أن " إنها فكرة معقولة جدا على الرغم من أن العديد من الحيوانات الأخرى تحفر لكنها لا تملك هذه الخصائص"، مشيرا إلى أهمية إيجاد ودراسة أسلاف السلاحف الأخرى وتكيفها مع الحفر لدعم هذا التفسير، وأوضح الباحثون أن هذا الاكتشاف ربما يفسر نجاة السلاحف القديمة من الانقراض الجماعي قبل 250 مليون عاما والذي قضى على العديد من النباتات والحيوانات الأخرى، وذكر السيد تايلور ليسون الذي قاد البحث " العديد من الحيوانات في هذه الفترة الزمنية اخترقت الأرض لتجنب البيئة الجافة جدا في جنوب أفريقيا ويوفّر الجحر مزيد من التحكم في المناخ".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء يعلنون أن الدرع العظمي ربما يساعد أسلاف الزواحف البحرية في حفر الجحور علماء يعلنون أن الدرع العظمي ربما يساعد أسلاف الزواحف البحرية في حفر الجحور



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib