تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه
آخر تحديث GMT 08:12:34
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

من بينهم منى خوري وراغدة شلهوب وغادة عيد

"تلفزيون الثورة" يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"تلفزيون الثورة
بيروت- المغرب اليوم

وجد عدد من الإعلاميين في لبنان بـ«السلطة الرابعة تلفزيون الثورة اللبنانية»، مساحة الحرية التي كانوا يبحثون عنها لترجمة أفكارهم. فبعيداً عن القيود التي كانت تصادفهم عند عملهم في هذه المؤسسة الإعلامية أو تلك وفقاً لسياسات متبعة فيها، يأتي «تلفزيون الثورة» بمثابة «فشة الخلق» التي يحتاجون إليها للتعبير عن آرائهم.

مجموعة من الممثلين والإعلاميين ينضمون تحت لواء «تلفزيون الثورة السلطة الرابعة»، وبينهم وسام صباغ، وكارمن لبس، وهشام حداد، وكارلا حداد، وطارق سويد، وطوني أبو جودة وغيرهم. ويشرف على إدارة برامج هذه المنصة الإلكترونية الإعلامية ماتيلدا فرج الله.

المحطة هذه كان قد سبق وأُعلن عن انطلاقها في فبراير (شباط) الماضي. وبسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، تأخر موعد ولادتها وكذلك عرض برامجها المقررة. وهي تعد قناة بعيدة كل البعد عن السياسة، ولا تتبع أي حزب أو فريق. وحسب فرج الله، فإن برامجها التي ستُبثّ ضمن إطلالات قصيرة، تحاكي تطلعات الشعب اللبناني المنتفض في الساحات منذ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

واستعدادا لانطلاقتها الرسمية المقررة مبدئياً في أوائل سبتمبر (أيلول) المقبل، استطاعت أن تجمع تحت سقفها الإلكتروني مجموعة كبيرة من الإعلاميين اللبنانيين، غالبيتهم اعتاد المشاهد على متابعتهم عبر شاشات محلية أخرى كـ«ال بي سي آي» و«إم تي في» و«الجديد».

ومن الإعلاميات اللاتي يشاركن في تقديم برامجها «أون لاين» راغدة شلهوب، وسنا نصر، ومنى خوري، وغادة عيد، وريما صيرفي، وليليان ناعسة، وغيرهن.

تقول الإعلامية راغدة شلهوب تعليقاً على مشاركتها في المحطة «لقد وافقت على مشاركتي فيها شرط ألا يكون لإطلالاتي أي علاقة بالموضوعات السياسية». وتتابع في سياق حديثها لـ«الشرق الأوسط»، «اخترت شخصياً طبيعة الفقرة التي سأقدمها والتي ستتعاطى بشكل مباشر مع المواضيع التربوية والمدرسية». وعن مدّة برنامجها وتفاصيله، تقول «ستقتصر مدته على 5 دقائق أتحدث فيها ولمرة في الأسبوع عن مشكلة معينة يصادفها الناس في القطاع التربوي. فأصوب على المشكلات كما على الحلول الخاصة بها مسلطة الضوء عليها من جميع النواحي المتعلقة بالموضوع». وتؤكد شلهوب، أن مشاركتها هذه لن تبعدها عن عملها كمقدمة برامج تلفزيونية في مصر. وتقول «سأكمل مسيرتي الإعلامية العادية وهذه الإطلالة لن تتعارض مع طبيعة عملي. فما أقوم به يصبّ في خانة واجباتي نحو وطني». وعمّا إذا هي متحمسة لخوض هذه التجربة ترد شلهوب «متحمسة نعم، وفي الوقت نفسه قلقة؛ لأنها تجربة تلفزيونية لا تشبه غيرها. فالمعروف عني دبلوماسيتي في أسلوبي الحواري وسأحاول الوصول إلى أهدافي من دون استخدام أي أسلوب صدامي. فالمسؤولية كبيرة خاصة أن كل من هم حولي فوجئوا بقراري هذا؛ ولكني تمسكت بالتجربة؛ لأنها بمثابة خيط يوصلنا إلى التغيير الذي نحلم به. فالشعور بالإحباط الذي يغمرنا لن ينفعه بعد اليوم الركون والاستسلام».

راغدة شلهوب هي إعلامية لبنانية معروفة قدمت مؤخراً برنامج «تحيا الستات» على قناة «النهار» المصرية ولاقى نجاحاً واسعاً.

الإعلامية غادة عيد يعرفها المشاهد اللبناني من خلال برامجها التلفزيونية التي تكشف فيها عن فضائح الفساد. وأحدث إطلالاتها كانت عبر تلفزيون «إم تي في» في برنامج «بدا ثورة». وتقول في حديث لـ«الشرق الأوسط»، «سأقدم فقرة توعوية أتحدث فيها عن أمور إدارية وقانونية. وسيفهم اللبناني من خلالها الأسلوب الصحيح الذي يجب اتباعه من قبل حكامه لبناء غد أفضل، وهذا الأمر سيتيح له محاسبة المسؤول. فلقد اكتفينا من التحدث عن فضائح الفساد وصرنا جميعنا على علم بما يجري في الكواليس السياسية. أمّا المطلوب اليوم فهو اعتماد ثقافة جديدة في تعاملنا مع من يمثلونا في الحكم من زعماء وسياسيين». وتتابع «سأتوجه للنائب وأقول له مثلاً لماذا سكتّ عن هذا الموضوع ولم تسأل الحكومة عنه؟ فمبدأ المحاسبة يجب تطبيقه، ودوري يكمن في كيفية تعليم أصوله للمشاهد من خلال القانون والإدارة الصحيحة».

إعلامية أخرى تنضم إلى «تلفزيون الثورة» وهي منى خوري. صاحبة تاريخ طويل في عالم التقديم التلفزيوني، إضافة إلى مشاركتها في تنظيم مهرجانات بيبلوس. تقول عن تجربتها الإعلامية الجديدة في حديث لـ«الشرق الأوسط»، «لقد تحمّست لدخول هذه التجربة لأننا نعيش أجواء وانعكاسات أوضاع سياسية واجتماعية لا نحسد عليها. كما أن هناك مسافات كبيرة تفصل ما بيننا كشعب وبين المسؤولين السياسيين عندنا، وكأننا نعيش في كوكبين منفصلين. ومن خلال (تلفزيون الثورة) سأكون على تماس مع ثورة الفكر والتغيير التي نحتاجها». وعن طبيعة الفقرة التي ستقدمها توضح خوري «سألقي الضوء على مكامن الفساد في بلادي وكيفية تصليح ما كُسر في داخلنا، بسبب مسؤولينا. كما أحضر لمفاجأة أعلن عنها في الوقت اللازم». وعمّا إذا مدة 5 دقائق كافية لإيصال الرسائل التي تريدها تقول «الموضوع لا يقاس بالساعات، بل بالمحتوى المفيد والقصير معاً. فالإطالة في تناول موضوع معين لا يفيد، والمهم أن أضع أصبعي على الجرح». وتتابع «بصفتي إعلامية يمكنني الاعتراف بأنّي ألجأ في كثير من موضوعاتي إلى الإنترنت لاختصار الوقت. وأسلوب (أونلاين) يرتكز على تحكمه بالوقت بحيث نستطيع استخدامه وقتما نشاء مما يعطي المنصات المعتمدة عليه انتشاراً ملحوظاً. وأكبر دليل على ذلك هو التفاعل الذي أبداه الناس مع الإعلان الترويجي عن قرب انطلاق هذه المحطة؛ إذ شكّل الـ«تراند» الأول على صفحة «تويتر».

قد يهمك ايضا:

"الأعلى للإعلام" يتجه لتطبيق نظام تراخيص الوسائل إلكترونيا في مصر

محكمة إماراتية تغرّم قناة فضائية بسبب مقلب "كاميرا خفية"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:52 2025 السبت ,19 تموز / يوليو

المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي
المغرب اليوم - المغربي يوسف العربي ينضم لنانت الفرنسي

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة

GMT 17:31 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

تعرفي على أفضل حليب لتسمين الرضع

GMT 03:51 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تجارب تكشف تأثير فطر "البسيلوسيبين" في علاج مرضى الاكتئاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib