أميتاب باتشان يكشف عن صدمة في طريقه إلى القاهرة ويسترجع الذكريات
آخر تحديث GMT 22:51:18
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

أوضح أنَّه لم يتوقع أن يعرفه أحد في أم الدنيا وتفاجأ من حفاوة الاستقبال

أميتاب باتشان يكشف عن صدمة في طريقه إلى القاهرة ويسترجع الذكريات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أميتاب باتشان يكشف عن صدمة في طريقه إلى القاهرة ويسترجع الذكريات

أميتاب باتشان
القاهرة - نورا هارون

صرّح النجم الهندي العالمي أميتاب باتشان، بأنّه من الصعب عليه ألا يكون متعاطفًا مع مصر في كل مرة يزور القاهرة، موضحًا أنَّه لم يتوقع أن يعرفه أحد في مصر أو يعرف أفلامه.

وأكّد باتشان أنّ الأمر كان مذهلًا له، وهو شيء لن ينساه طوال حياته، مشيرًا إلى أنه صدم في الطائرة التي كانت تقله إلى مصر عندما شاهد صورته تتصدر بعض الصحف والجرائد، كما أنه تعجب عندما وجد فيلمًا له يعرض في مصر، ثم تفاجئ عندما وجد الكثير من المصريين ينتظرون وصوله إلى القاهرة.

وأضاف أنّه جاء إلى مصر عام 1975 لتصوير فيلم "المقامر الكبير"، وأنَّه في ذلك الوقت لم يكن أحد يعلم عن السينما الهندية، وفي العام 1991 عاد مرة أخرى إلى القاهرة وكانت مفاجأة له وتجربة فنية مذهلة ولن ينساها، شاكرًا الشعب المصري على حبه وتعاطفه معه، موضحًا أنّه عندما يشعر بالكآبة أو القلق يضع شريط زيارته إلى مصر ويشاهده؛ ليرفع معنوياته.

ولفت أميتاب باتشان في حوار له مع برنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي عبر فضائية "سي بي سي"، إلى أنّ الناس يذهبون إلى السينما لمشاهدة الترفيه وحتى يرون صورة على الشاشات الكبيرة ذات النقاء العالي.

وردًا على كونه محبوبًا بهذا الشكل، قال "نحن بحجم أكبر من الحياة، ونقوم بأداء لا حصر له، سواء في الموسيقى أو الرقص أو الحركة أو الدراما، هذه القصص التي يتعرف عليها الناس، وفجأة تجد نفسك بطلًا، الأداء البطولي في حياتهم، ثم يتعرفون عليك، أعتقد أن هذا أقرب ما يمكن الوصول إليه في تفسير لماذا يحب الناس، وأعتقد أننا محظوظين بهم".

وحول السينما الهندية، أشار إلى أنّ خيال الفيلم يعتبر صورة من الخيال، وليس هناك صورة ذات بعد واحد، وأن القصص التي يتم بناء الفيلم عليها هدفها التسلية، مضيفا "دائمًا كنت أسأل أبي ماذا وجدت في السينما من ترفيه، وكان يخبرني بأننا نحصل على فكرة العدالة خلال ثلاث ساعات، أنا وأنت لن نصل لفكرة العدالة طوال حياتنا، هناك بداية ومنتصف ونهاية، وهناك خير ينتصر على الشر، وهناك أيضا علاقات".

واستطرد "بالأخص في ثقافتنا أنا واثق بأن ذلك في ثقافتكم أيضا، فلدينا علاقات عائلية، من احترام معنى الوالدين، ومعنى الأب والأم، والإخوة والأخوات، كل هذه عواطف قوية".

وردًا على أكثر مشهد خيالي في أفلامه يحبه، أجاب "يا إلهي، هناك مشاهد كثيرة كهذه؛ لأن السينما نفسها، أحيانا مسألة خيال، سواء بالخيال البصري، كما أنه يوجد أمور لا تعقل في كل أنواع الأفلام، سواء سوبر مان أو الرجل العنكبوت، فهذه أمور غير معقولة، ونحن لم نصل إلى هذه المراحل بعد، ولكن بعض الأعمال التي قدمناها بها يجب أن يكون البطل شجاعًا يدافع عن الخير، كي يكسب البطلة".

وأضاف أنّ "هذا ما يرونه عن طريق محاربة التمساح أو قفز من سقف عال، كما أنّه في وقتي لم يكن لدينا الكثير من معدات السلامة، على عكس الآن فيوجد أسلاك ويمكن أخذ الاحتياطات اللازمة، وطالما أردت خداع نفسي لأني شعرت أنَّ شخصًا آخر قد يفعلها لأجلي، وسيتأذى، وهو ما لم يعجبني، وكنت أقدم عددًا من الخدع بنفسي".

وكشف الفنان الهندي عن أنّه كاد يفقد حياته بسبب هذا في فيلم "كولي"، وأنَّ أي شخص يتعرف إليه الناس ويحبونه في السينما يصبح معشوق الجميع، بغض النظر عن اللون أو العقيدة أو الجنس، مضيفًا "انظري إلى بلدنا الآن، أكبر ثلاثة نجوم لدينا مسلمون، وهم شاروخان، وسلمان خان، وعامر خان، وهم نجوم كبار ومتصدرون الفن الهندي اليوم، وهذا يثبت أن الناس تحبهم ولا علاقة للطائفة أو العشيرة بالأمر، فهم يحبونهم لسبب ما يؤدونه على الشاشة والسينما".

وحول فيلمه "بلاك" صرَّح الفنان الهندي، بأنَّ "منتج ومخرج الفيلم هو سنجاي ليلا بنسالي، وصمم الفيلم والقصة بحيث تتعلق بفتاة شابة، ولدت صماء وبكماء، ولا تستطيع التحدث، وأجسد دور بروفيسور يعلم الطالبة ويعلم الصم والبكم والمتخلفين عقليا كيفية التواصل، وكنت آتي لحياة هذه الفتاة الصغيرة وأحاول تعليمها كيفية التواصل، وكان الأمر صعبًا عليها".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميتاب باتشان يكشف عن صدمة في طريقه إلى القاهرة ويسترجع الذكريات أميتاب باتشان يكشف عن صدمة في طريقه إلى القاهرة ويسترجع الذكريات



ياسمين صبري تختار الفستان الأسود الصيفي بأسلوب أنثوي أنيق يبرز أناقتها وجاذبيتها

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib