الدراما السوريَّة تجذب المشاهدين بصورة جديدة للبيئة الشامية
آخر تحديث GMT 22:19:44
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

يسعى "النمس" إلى الأخذ بثأر شقيقه في "باب الحارة"

الدراما السوريَّة تجذب المشاهدين بصورة جديدة للبيئة الشامية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدراما السوريَّة تجذب المشاهدين بصورة جديدة للبيئة الشامية

لقطة من مسلسل "باب الحارة"
دمشق ـ نور خوّام

تعود الدراما السوريَّة في رمضان إلى الجمهور مجددًا بموضوعات متنوعة، لتقدّم تصورًا جديدًا للبيئة الشامية وصورة مختلفة للمرأة.

ويبقى "باب الحارة" في الجزء السابع منه، العمل الأكثر ترقباً بالنسبة للمشاهدين، وأحد عناوينه الأبرز عودة "النمس" مصطفى الخاني للأخذ بثأر أخيه "الواوي" الذي قتل في الجزء السادس.

وتظل زعامة "حارة الضبع"، معلقّة في "باب الحارة 7"، ويتنافس عليها "أبو ظافر" أيمن زيدان، مع "أبوعصام" عبّاس النوري، ويواجه الأخير تبعات زواجه من الجاسوسة الفرنسية "ناديا" ميسون أبو أسعد بعد أن فضح أمرها، وستحمل أحداث الجزء السابع من السلسلة الشاميّة الشهيرة، الحب لـ "معتز" حينما يلتقي بـ "سارة" بينما يكون متوارياً عن أنطار الفرنسيين في "حارة اليهود".

وتدخل "أم صابر" نادين خوري على خط أحداث الجزء الثاني لمسلسل "الغربال" تأليف سيف رضا حامد، إخراج مروان بركات، إنتاج غولدن لاين، ويكون وراء عودتها الثأر لمقتل أختها "سالمة" منى واصف في الجزء الأول.

كما يعود مسلسل طوق البنات في الجزء الثاني من تأليف أحمد حامد،  إخراج إياد نحّاس، إنتاج شركة قبنض، حيث تثأر "لمعات" إمارات رزق من تجاهل "أبوطالب" رشيد عساف لحبّها القديم له وزواجه بأخرى، وتحيك له المكائد، بالاشتراك مع زوجها "مراد آغا" رضوان عقيلي الذي يسعى لانتزاع زعامة حي "القنوات" منه.

وحبٌ جديد، سيكون بانتظار "مريم" تاج حيدر بطلة "طوق البنات2"، حيث سيخفق قلبها لـ "حسّان" جوان خضر، الذي يحمل لها رسالةً أخيرةً من زوجها "الكولونيل فرانس" مهيار خضّور.

وﻻ زال الصراع على الزعامة، قائماً في "الغربال2" بين "أبو جابر" بسّام كوسا، و"أبو عرب" عباس النوري، وسط منازلةٍ تقليدية بين الخير والشر تبقى المحرّك الأساسي لأحداث هذا النوع من الأعمال.

وتعيش "سعاد" روزينا لاذقاني ابنة الزعيم "أبوجابر" في ثاني أجزاء "الغربال"؛ قصّة حب مع "نزار" معتصم النهار وتتحول بعد زواجها منه إلى امرأة قوية، ومتمردة، لكن تأُثير والدتها "أم جابر" أمل عرفة، يبقى قوياً في حياتها، وقراراتها.

وحاولت أعمال اخرى تقديم صورة أخرى عن دمشق، والمرأة الدمشقية بين عامي 1915 و1920، وجرى رصدها عبر كاميرا المخرج باسل الخطيب  في مسلسل "حرائر" من تأليف عنود الخالد، وإنتاج المؤسسة العامّة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي بالشراكة مع "كلاكيت".

ويسلط العمل الضوء على تلك المرحلة تاريخياً، واجتماعياً، ويفرد المساحة الأكبر لواقع المرأة ومعاناتها مع سطوة الرجال، والأعراف الاجتماعية الظالمة لها، عبر حكايةٍ يتداخل فيها التاريخي بالافتراضي.

وتؤثر الشخصيتان الحقيقيتان، نازك العابد لمى الحكيم، وماري عجمي حلا رجب رواد النهضة الاجتماعية، وحركة التنوير في الشام مطلع القرن العشرين؛ في حياة بطلة المسلسل"بسيمة" سلاف فواخرجي التي "لفتها مجتمع النساء الحقوقيات، والمتعلمّات، وساعدها الاحتكاك بهن على تحقيق نقلة كبيرة جداً، كسيدة دمشقية، تحدّت ظروفها، وظروف عائلتها، ورفضت الخنوع، أو الاستكانة للمعايير الاجتماعية السائدة آنذاك، لتحقق كيانها الخاص، في مواجهة تدخلات صبحي: أيمن زيدان أخو زوجها المتوفى بحياتها، وحياة ابنتيها."

ويشهد موسم 2015؛ تقديم عملٍ لبناني- سوري مشترك، يصّب في إطار الأعمال البيئية التي تستقي مفرداتها من الحكاية الشعبية، هو مسلسل "بنت الشهبندر" تأليف هوزان عكو، إخراج سيف الدين سبيعي، وإنتاج شركة "MR7" اللبنانية،  وتدور أحداثه في "ولاية بيروت" نهاية القرن التاسع عشر، ويروي قصة حب أبطالها  "راغب" قصي خولي، المغرم بـ"ناريمان ابنة الشهبندر" سلافة معمار، لكنه يكتم مشاعرة تجاهها، باعتبارها زوجة شقيقه "زيد" قيس الشيخ نجيب لكن اختفاء الأخير يغيّر مجرى الأحداث، التي يحتدم فيها الصراع أيضاً على السلطة والنفوذ.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدراما السوريَّة تجذب المشاهدين بصورة جديدة للبيئة الشامية الدراما السوريَّة تجذب المشاهدين بصورة جديدة للبيئة الشامية



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib