روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

ينشر أسبوعيًّا جزءًا مِن روايته على منصات التواصل

روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس "كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس

فيروس "كورونا" المستجد
الجزائر ـ المغرب اليوم

لجأ الروائي الجزائري واسيني الأعرج إلى الكتابة التي يعدها "وسيلة للحياة" للهروب من قلق جائحة فيروس "كورونا".ويقول الأعرج خلال لقاء حواري استضافته هيئة الأدب والنشر والترجمة السعودية، إنه هرب من جائحة كورونا إلى الكتابة التي أصبحت بالنسبة له وسيلة للحياة، عندما كان يعيش في إحدى المناطق المصنفة منطقة حمراء بالعاصمة الفرنسية باريس، مضيفاً أنه لجأ للكتابة كطريقة للهروب من القلق، ليقوم أسبوعياً بنشر جزء من الرواية في صفحته الخاصة على منصات التواصل الاجتماعي، ويناقش مع جمهوره تفاصيل ما تم نشره.

وتحدث الروائي الجزائري عن بدايته عندما كان يتعلم اللغة العربية في إحدى مدارس القرآن الكريم، فيما شجعته جدته على التعمق ودراسة اللغة العربية والاعتزاز بها، مشيراً إلى أن الفرق بين الكتابة باللغة العربية واللغات الأخرى مثل الفرنسية هو أن لكل واحدة منهما عالمها الخاص الذي يوجب على الكاتب أن يتقبل ما فيه من أسلوب وطريقة للكتابة، منوّهاً أن هناك اختلافاً في البُنى اللغوية لكل لغة، فما هو مقبول عند شعب قد يكون غير مستساغ عند آخرين.

وتطرق إلى إشكالية الكتابة التاريخية التي «اعتمد بعض الأدباء على إقحام قصص عاطفية ضمن سياق الأحداث التاريخية بهدف جذب القراء الشباب»، مؤكداً عدم قبوله الاعتماد على رواية واحدة للحدث التاريخي «بل البحث عن أكثر من ست أو سبع روايات، ليقوم بعدها بصياغة الرؤية التي يريدها»، وهذا ما جعله يفوز بجائزة الشيخ زايد في الدورة الأولى عام 2007، حيث ذكر التقرير الخاص بالرواية أن الكاتب استطاع أن يجعل من التاريخ مادة أدبية.يذكر أن اللقاء يأتي ضمن سلسلة من اللقاءات الحوارية الافتراضية التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة حتى 18 يوليو (تموز) الحالي، وتستضيف خلالها نخبة من المفكرين والمثقفين السعوديين والعرب، لتحاورهم في شؤون ثقافية متنوعة.

قد يهمك ايضا

وزارة الثقافة السعودية تطلق مبادرة "أدب العزلة" لمقاومة فيروس "كورونا" بالإبداع

"الثقافة" السعودية تطلق أول منصة إلكترونية لتعليم الخط العربي والزخرفة الإسلامية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا روائي جزائري يلجأ إلى الكتابة هربًا من قلق فيروس كورونا



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib