العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم البول لتوليد الكهرباء
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

تصبح واحدة من مصادر الطاقة الصديقة للبيئة

العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم "البول" لتوليد الكهرباء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم

بطارية تعمل بالطاقة عن طريق البول يمكن أن تصبح مصدرًا للطاقة
لندن ـ كاتيا حداد

تمكن الباحثون من تطوير بطارية تعمل بالطاقة عن طريق البول، لتصبح واحدة من مصادر الطاقة الصديقة للبيئة.

وتُكلّف خلية الوقود التي تعمل على البول أقل من جنيه إسترليني، وصممت لتولد الطاقة بأسعار معقولة قابلة للتجديد وخالية من الكربون للمناطق الفقيرة والنائية، ويبلغ مساحتها بوصة مربعة، وتستطيع توليد طاقة كافية لتشغيل الهاتف المحمول باستخدام البكتيريا لتحويلها إلى مواد عضوية مثل البول إلى كهرباء.

ويسعى الباحثون إلى إيجاد طريقة لإنتاج الطاقة من خلايا الوقود الميكروبية. وأوضح الدكتور توم مايز الباحث من جامعة الملكة ماري في لندن، ومركز الطاقة الحيوية في بريستول، قائلًا "يعتبر تحويل البول إلى طاقة فكرة عبقرية". وأضاف "سيكون لاستخدام الفكرة في البلدان النامية أثر إيجابي كبير على الناس في المناطق الفقيرة في الطاقة".

العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم البول لتوليد الكهرباء

ووافقته الرأي ميريلا دي لورنزو، قائلة "إذا كنا نستطيع تسخير قوة النفايات البشرية، فيمكننا أن نحدث ثورة في مجال توليد الكهرباء، فخلايا الوقود الميكروبية تلعب دورًا هامًا في التصدي لهذا التحدي الثلاثي لإيجاد الحلول التي تدعم الطاقة الأمنة وبأسعار معقولة وبدون التأثير على البيئة".

وأوضح طالب الدكتوراه جون شوليه والمؤلف الرئيسي للبحث، أنه يمكن لخلايا الوقود الميكروبية أن تكون مصدرًا كبيرًا للطاقة في البلدان النامية، لا سيما في المناطق الفقيرة والريفية، مضيفًا "لدينا التكنولوجيا التي ستغير حياة الناس الفقراء الذي لا يستطيعوا الوصول إلى الطاقة، وآمل أن يكون هذا الاختراع أملًا للتمتع بنوعية حياة أفضل".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم البول لتوليد الكهرباء العلماء يكتشفون خلية وقود تستخدم البول لتوليد الكهرباء



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib