تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية
آخر تحديث GMT 00:42:43
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

تونسيات حوامل جهاد النكاح في سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية

طربلس - المغرب اليوم

تابعت الصحف العربية مجموعة من الملفات كان من أبرزها محاكمة سيف الإسلام القذافي، قضية التونسيات اللواتي عدن إلى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سورية، والسؤال الأهم الذي يدور حاليا في مصر، هل يترشح السيسي للرئاسة؟الشرق الأوسط تحت عنوان "سيف الإسلام يخشى اغتياله أو خطفه إذا نُقل للمحاكمة في طرابلس،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "نقلت مصادر ليبية مطلعة عن سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد الراحل معمر القذافي، أنه يخشى على حياته إذا ما تم نقله من محبسه الحالي في مدينة الزنتان الجبلية للمحاكمة في العاصمة الليبية طرابلس.. في الوقت الذي بدأت فيه محاكمة رموز نظام الرئيس السابق معمر القذافي في العاصمة."وكشفت المصادر، التي طلبت عدم تعريفها، النقاب عن أن نجل القذافي قال لحراسه، إنه قد يتعرض للقتل أو الخطف من جماعات مجهولة انتقاما منه على خلفية ما جرى خلال ثورة الشعب الليبي ضد نظام والده القذافي التي دعمها حلف الناتو في فبراير/ شباط عام 2011.إلى ذلك، علمت الشرق الأوسط أن خلافات غير معلنة وقعت بين وزارة العدل الليبية وقيادات في مدينة الزنتان التي يقع فيها سجن سيف الإسلام بسبب إصرار هذه القيادات على عدم نقله إلى خارج مدينة الزنتان. وقال مسؤول بارز في الزنتان إنه إذا تم نقله قد يقتل أو يخطف.. هذه ليست تكهنات.. ثمة من يحاولون ذلك بالفعل.. ليس من مصلحة هؤلاء أن تتم المحاكمة.الحياةوتحت عنوان "تونسيات يعدن الى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سوريا،" كتبت صحيفة الحياة: "أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الخميس أن فتيات تونسيات سافرن الى سوريا تحت مسمّى جهاد النكاح عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن."وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي: "يتداول عليهن جنسياً عشرون وثلاثون ومائة مقاتل، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي".وأضاف ان وزارة الداخلية منعت منذ آذار/مارس الماضي ستة آلاف تونسي من السفر الى سوريا واعتقلت 86 شخصاً كونوا شبكات لارسال الشبان التونسيين الى سوريا بهدف الجهاد. وتابع: "فوجئنا بمنظمات حقوقية تونسية تحتج على منع وزارة الداخلية تسفير مقاتلين الى سوريا."الغد الأردنيةوتحت عنوان "البنتاغون يعرض تدريب وتسليح معارضين سوريين،" كتبت صحيفة الغد الأردنية: "كشف مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، مساء أمس الخميس، أن وزارة الدفاع، البنتاغون، وضعت على طاولة البحث خيار قيام قوات أميركية بتدريب وتجهيز وحدات من المقاتلين السوريين المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد."ويعني هذا الخيار، في حالة إذا ما تمت الموافقة عليه، تحولاً استراتيجياً في موقف الإدارة الأميركية حيال الصراع الدائر في سوريا منذ ما يزيد على عامين ونصف.وقال المسؤولون، الذين طلبوا عدم كشف هويتهم، إن المجموعات التي قد يتم تدريبها، بحال إقرار الخطة، ستكون من بين المجموعات التي توصف بأنها معتدلة، وستكون المرة الأولى التي يحتك فيها الجيش الأميركي مباشرة بمقاتلي المعارضة.الخليج الإماراتيةوتحت عنوان "سؤال الساعة في مصر: هل يترشح السيسي للرئاسة؟" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "هل يترشح وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي للرئاسة؟ سؤال يتردد على كل الألسنة في مصر، لكن الرجل القوي في البلاد يلتزم الصمت . ورغم أن لجنة الخمسين التي شكلت لتعديل دستور 2012 لم تحدد بعد شكل النظام السياسي للبلاد وهل سيكون رئاسياً أم برلمانياً أم شبه رئاسي، فإن الصحف المصرية تفيض بالتكهنات والتحليلات حول ما إذا كان السيسي هو المرشح الأفضل للرئاسة خلال المرحلة الراهنة ."وعلى شبكة فيسبوك، ظهرت حملات تدعو لترشح السيسي الذي ترى فيه قطاعات واسعة من المصريين، منذ قراره عزل الرئيس محمد مرسي في الثالث من يونيو/حزيران، رجلاً حاسماً وقوياً يستطيع إخراج البلاد من حالة عدم الاستقرار التي تعانيها منذ ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 في وجه نظام حسني مبارك .بل أن ثلاثة من أبرز مرشحي الرئاسة في الانتخابات الأخيرة عام 2012، حمدين صباحي وعمرو موسى وأحمد شفيق، أقروا بأن السيسي هو الأكثر شعبية في مصر الآن وأعلنوا أنهم لن يخوضوا غمار المنافسة إذا ما قرر الترشح

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib