دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل
آخر تحديث GMT 03:21:20
المغرب اليوم -
وصول الرئيس أحمد الشرع إلى الولايات المتحدة ترامب يعلن مقاطعة قمة العشرين في جنوب إفريقيا بسبب ما وصفه بسوء معاملة المزارعين البيض ويؤكد استضافة قمة 2026 في ميامي اليونيفيل تؤكد أن استمرار الغارات الإسرائيلية يعرقل جهود التهدئة جنوب لبنان وتحذر من تداعيات التصعيد العسكري على الأمن الإقليمي عشرات الفلسطينيين يُصابون بالاختناق جراء استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي للغاز السام في قرية سالم شرق نابلس شرطة لندن تحقق مع الأمير أندرو وزوجته السابقة سارة فيرجسون بتهم سوء السلوك المالي وقد يواجهان مغادرة المملكة المتحدة والسجن غارة إسرائيلية على جنوب لبنان توقع قتيلاً وأربعة جرحى مصر تعلن عن كشف غاز جديد في الصحراء الغربية امرأة تتعرض للطعن في هجوم غامض بوسط برمنغهام تعطل طائرة وزير الخارجية الألماني يجبره على تعديل رحلته إلى قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية وزارة الصحة اللبنانية تعلن إرتفاع حصيلة الإصابات في استهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين بمدينة بنت جبيل في جنوب البلاد إلى 7 أشخاص
أخر الأخبار

دراسة ألمانية: الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة ألمانية: الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل

برلين - د.ب.أ

بالرغم من التساوي في العمر والتقديرات الدراسية، إلا أن الاسم يمكن أن يقلل من فرص صاحبه في سوق العمل، حسبما رصدت دراسة ألمانية. وتشير الدراسة إلى أن أصحاب الأسماء التركية يواجهون صعوبات في الحصول على مكان للتدريب المهني. حاول باحثون التعرف على تأثير الاسم على فرص الحصول على مكان للتدريب المهني في ألمانيا وخلصوا إلى أن أصحاب الأسماء الأجنبية وتحديدا ذات الطابع التركي، يجدون صعوبة في الحصول على مكان للتدريب المهني، إذ كثيرا ما يتم تجاهل أوراقهم. وأرسل المشاركون في الدراسة التي نشرتها مجلة "دير شبيغل" الألمانية في موقعها الإلكتروني، طلبات وهمية مختلفة بأسماء تركية لعدد من الشركات بهدف الحصول على مكان للتدريب المهني. ونقلت "شبيغل" عن يان شنايدر، المشرف على الدراسة قوله:"لدينا هنا في ألمانيا مشكلة تمييز حقيقية". واستخدم الباحثون اسمين ألمانيين واسمين تركيين لهما نفس المؤهلات والعمر وأعدوا سير ذاتية مشابهة لأربعة شباب. وحرص الباحثون على التأكيد في السيرالذاتية للأربعة أن الألمانية هي اللغة الأم وأن الأربعة يحملون الجنسية الألمانية ولا يتكلم أي منهم التركية. وتم إرسال الطلبات الأربعة لعدد من الشركات أعلنت كلها عن وجود أماكن خالية للتدريب المهني. وخلصت نتائج الدراسة إلى عدة نقاط من بينها أن الشاب الذي يحمل اسما ألمانيا تقليديا يحتاج في المتوسط لإرسال طلب الوظيفة أربع مرات مقابل سبع مرات لمن يحملون الأسماء التركية. الملفت للنظر في نتيجة الدراسة أن رد الشركات على الطلبات المقدمة من أشخاص بأسماء ألمانية عادة ما يكون عبر الهاتف في حين يكون البريد الإلكتروني هو وسيلة الرد على أصحاب الأسماء التركية التقليدية مثل "أحمد وهاكن". وحذر شنايدر، المشرف على الدراسة من فكرة التفرقة وخطرها على الشركات وقال:"تفقد الشركات العديد من الشخصيات المؤهلة نتيجة للتفرقة"، مشيرا إلى ضرورة أن يتخذ الساسة ورجال الاقتصاد الخطوات اللازمة لعرقلة هذا الأمر لاسيما مع تكرار الشكوى حول نقص العمالة المؤهلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:46 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

أفغانستان تؤكد فشل جهود السلام مع باكستان
المغرب اليوم - أفغانستان تؤكد فشل جهود السلام مع باكستان

GMT 19:34 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

نقيب الموسيقيين يطمئن جمهور محمد منير على صحته
المغرب اليوم - نقيب الموسيقيين يطمئن جمهور محمد منير على صحته

GMT 11:32 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مطاعم إندونيسية تستقطب السياح بأكلات سعودية

GMT 15:54 2013 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

أثاث يشبه عش الطائر يكفي 3 أشخاص للنوم

GMT 00:00 2015 الأحد ,14 حزيران / يونيو

طريقة عمل اللبنة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib