مصر قاعدة بيانات لضمان عدم التلاعب في توزيع الطاقة المدعمة
آخر تحديث GMT 11:53:29
المغرب اليوم -

مصر: قاعدة بيانات لضمان عدم التلاعب في توزيع الطاقة المدعمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر: قاعدة بيانات لضمان عدم التلاعب في توزيع الطاقة المدعمة

الرياض ـ وكالات

تجري هيئة الربط الكهربائي الخليجي دراسة شاملة لمراجعة الهيكل الإداري، ونظام التعويضات، بغرض التأكد من مواءمة الهيكل الإداري لمتطلبات وأهداف الهيئة الحالية والمستقبلية، وفاعلية نظام التعويضات في ظل المنافسة المستمرة في سوق العمل. وقال التقرير السنوي للهيئة «إن مجلس إدارة الهيئة وافق على نتائج الدراسة التي أجرتها الإدارة التنفيذية بالتعاون مع إحدى الشركات العالمية للاستشارات الادارية»، مشيرا إلى أن الدراسة شملت تطوير الهيكل الإداري، ونظام التعويضات و المزايا الوظيفية، والوصف الوظيفي للوظائف، والوائح و السياسات، و إجراءات العمل. وذكر التقرير، أن لجنة الشؤون المالية والموارد البشرية في الهيئة بالتنسيق مع الإدارة التنفيذية تقوم بالإشراف على عملية تطبيق الدراسة، وإعداد خطة انتقالية تشمل تسكين الموظفين على وظائفهم الجديدة، و تطبيق نظام التعويضات الجديد، و نظام إدارة الأداء بعد تطويره، وإدخال التحسينات اللازمة عليه، و كذلك إعداد خطة التطوير الوظيفي مشتملة على برامج تدريبية وإدارية و فنية و تحديد المسار الوظيفي، و برامج لإحلال الموظفين. وذكر المهندس عدنان المحيسن الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي أن الهيئة وضعت خطتها الاستراتيجية للأعوام المقبلة 2013 ــ 2020 مع تطوير الرؤية و الرسالة و القيم المؤسسية بهدف تعزيز مصادر الدخل بإنشاء قنوات لزيادة الموارد لتتمكن من الاعتماد على نفسها، و كذلك الربط مع الشبكات الكهربائية الأخرى ( الربط العربي ــ الربط الأوروبي ) و تعزيز تجارة الطاقة الكهربائية بين الدول المترابطة، مشيرا إلى أن الهيئة تسعى إلى تعظيم الفائدة من الرابط الكهربائي الخليجي بتشجيع الدول الأعضاء على استغلال السعات الفائضة في الرابط الكهربائي و استخدامها لتبادل و تجارة الطاقة بين الدول المترابطة، مؤكدا التحرك نحو إنشاء سوق فاعلة للطاقة في منطقة الخليج، و الدول العربية، و المنظومة الأوروبية مستقبلا، الأمر الذي سيمكن الدول الأعضاء من الحصول على إيرادات إضافية من سعات الإنتاج الفائضة و غير المستغلة حاليا، فضلا عن تمكن الطرف الآخر من الحصول على طاقة تعوض أي نقص محتمل لديه، مما يجنب الأخير الحاجة إلى قطع الكهرباء و ما يتبعها من خسائر اقتصادية، مشددا على أن استغلال الرابط الكهربائي لتجارة الطاقة يمكن من توفير نفقات الإنتاج.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر قاعدة بيانات لضمان عدم التلاعب في توزيع الطاقة المدعمة مصر قاعدة بيانات لضمان عدم التلاعب في توزيع الطاقة المدعمة



هيفاء وهبي تتألق بإطلالات العباية التراثية والستايلات الشرقية الفاخرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

وداعاً لندن استطلاع يكشف سر جاذبية الإمارات للبريطانيين
المغرب اليوم - وداعاً لندن استطلاع يكشف سر جاذبية الإمارات للبريطانيين

GMT 10:21 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة المغربية تدعو النقابات للحوار حول إصلاح أنظمة التقاعد
المغرب اليوم - الحكومة المغربية تدعو النقابات للحوار حول إصلاح أنظمة التقاعد

GMT 20:49 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:45 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

وصفة سحرية للتخلص من ألم أذنيك بسبب الأقراط

GMT 22:39 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ريو فرديناند يشيد بدور البرازيلي تياغو سيلفا أمام ليفربول

GMT 09:57 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شواطئ اليونان الساحرة للباحثين عن الاسترخاء والمرح

GMT 04:50 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

اتحاد طنجة يجدد عقد حارس المرمى هشام لمجهد

GMT 05:51 2022 الثلاثاء ,28 حزيران / يونيو

تكريم دنيا بطمة كأجمل صوت مغربي عربي لعام 2022
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib