التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن
آخر تحديث GMT 12:16:07
المغرب اليوم -
التحول الرقمي بالمغرب يواجه خطر اختراق واسع بعد اكتشاف ثغرة في Forminator إخلاء طائرة تابعة لشركة الطيران "رايان إير" في مايوركا بسبب إنذار كاذب وإصابات طفيفة بين الركاب زلزالًا بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب جزر توكارا جنوب غرب اليابان الولايات المتحدة تشترط نزع سلاح حزب الله مقابل انسحاب اسرائيلي تصعيد جديد في الحرب اوكرانيا تستهدف مطارات روسية وتدمر ثلاث طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن منظومة القبة الحديدية تمكنت من اعتراض صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه مستوطنة كيسوفيم الشرطة البريطانية تعتقل أكثر من 20 شخصاً خلال مظاهرة دعماً لفلسطين بعد دخول قرار حظر جماعة "تحرك من أجل فلسطين" حيز التنفيذ انفجارات تهز مقاطعة خميلنيتسكي غربي أوكرانيا مع إعلان حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء البلاد وفاة الإعلامية والفنانة الإماراتية رزيقة الطارش عن عمر يناهز ال 71 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان
أخر الأخبار

"التراس عسكري" يكشف فحوى رسائله في مباراة "طنجة" التي منعها الأمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مجموعة التراس عسكري
الرباط ـ المغرب اليوم

أوشكت مجموعة التراس عسكري المساند لنادي الجيش الملكي لكرة القدم، فحوى الرسائل التي بعث بها على لافتات رفعها في مباراة الجولة الثامنة من الدوري المغربي الاحترافي، التي استقبل خلالها نادي الجيش الملكي نظيره اتحاد طنجة (0-0).

وأوضحت المجموعة أن اغلب الرسائل واللافتات تم منعها من قبل الأمن "لأسباب مجهولة، رغم إنها جد عادية".

وجاء في بلاغ للمجموعة أن الرسالة الأولى كانت كالتالي، "انتباه ! منعرج رياضي خطير''، و هي رسالة تم رفعها أمام مركز التكوين، وتعبر عن كون المركز الرياضي للمعمورة أصبح منعرجا خطيرا في مسار أبناء المدرسة، فبعد الوصول لمرحلة ''الأمل'' يجد أبناء الفريق أنفسهم أمام خيار البحث عن فريق لوحدهم، فكيف لنادي بحجم الجيش الملكي أن لا يستطيع تدبير مرحلة ما بعد ''الأمل'' . فالحكمة تقتضي توقيع بعض الشراكات مع فرق القسم الثاني وإعارة لاعبين صرف عليهم الفريق لسنوات، قصد اكتساب التجربة والعودة لأحضان هذا الأخير، لا إنهاء مسار العديد منهم قبل بدايته، فمكونات الفريق اليوم مطالبة بوضع خارطة عمل واضحة لمرحلة '' ما بعد التكوين ''.

أما الرسالة الثانية باللغة الفرنسية جاء فيها "المدير الفني غادر المحادثة"، وهي رسالة استنكارية، تساءل من خلالها  المشجعون عن موقع المدير التقني، مما يقع اليوم، فبغض النظر عن صحة التصريحات من عدمها، ففريق بحجم الجيش الملكي، عليه أن تخضع انتداباته لمنطق اختيارات طرفين '' المدرب'' و '' المدير التقني'' فأين الطرف الثاني؟ و كيف للفريق أن ينجح  بغياب إدارة فنية عملها واضح، خصوصا على مستوى الانتدابات.

الرسالة الثالثة: "لقيتوها سايبة و اللي جا كايخليها رايبة"و هي تحصيل حاصل للمدربين، و اللاعبين، وكذا المكاتب التي تعاقبت على مدار السنوات العشر، فلا نجاح بدون رقابة و لجان تراقب كل صغيرة و كبيرة داخل البيت العسكري، وأضاف البلاغ " اليوم وباعتبارنا  كمجموعة قوة اقتراحية، نقترح على الأقل لجان مراقبة من داخل مؤسسة الجيش الملكي تعوض بطريقة أو بأخرى مؤسسة المنخرط، كحل قصير الأمد قبل تحول الجمعيات إلى شركات".
الرسالة الرابعة : '' التراتبية خرجات على زعيم الأندية'' وهي إحدى أكبر المشاكل التي تخبط فيها فريق الجيش الملكي على مدى السنوات العشر، فلا يهمنا صفة من يسير بقدر ما يهمنا أن يكون الشخص المناسب في المكان المناسب، و أن يكون اتخاد القرارات بمنطق العقل و المنطق، لا بمنطق التراتبية .
الرسالة الخامسة : '' طاحت الصمعة وعلقوا الحجام، سولو لي لفوق على فين النوبة'' ، و معناها أن الجيش الملكي له دائما ''كبش الفداء'' حاضر، سواء لاعبين أو مدربين و مع ذلك فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد.

الرسالة السادسة : ''زعيم الأندية أصبح كعكة في يد السماسرية"، وهي عبارة تحيل على انفتاح المركز الرياضي للفريق و تعامل بعض المسؤولين مع ''سماسرية'' ليسوا حتى بوكلاء لاعبين و النتيجة؟ صفقات مشكوك في أمرها بالعشرات أثقلت كاهل النادي، دون جديد على مستوى النتائج.
الرسالة السابعة : "لاعبون للقميص غير مبالين ومسييرون في الكرة لا يفقهون"، فمنذ بداية البطولة، لم نر تلك القتالية في الأداء، عند اللاعبين كأنهم يلعبون ب '' الجميل''  فكيف لفريق يمارس بعض لاعبيه رياضة ''المشي'' أن يحقق نتائج طيبة؟ و كيف لمسيرين لا يتوفرون على مدير تقني ذي مهام واضحة أن ينتظروا نتائج جيدة؟ مع العلم أن الإدارة التقنية هي من أسس و دعامات نجاح كل فريق.

الرسالة الثامنة : "إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ"، بيت شعري قالت المجموعة انه يلخص  التسيب الذي عرفته الجمعية الرياضية على المستوى الأخلاقي و عدم التصرف معه بجدية، يجعل ما وقع يبدو عادي في ظل اشتغال الفريق بجل مكوناته بمنطق عكسي لمقولة '' ربط المسؤولية بالمحاسبة.
الرسالة التاسعة : "لن يشفي غليلنا سوى الالقاب".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن



GMT 00:41 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب
المغرب اليوم - أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب

GMT 06:27 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

المواصفات الكاملة لهاتف LG الجديد Stylo 4

GMT 09:43 2014 السبت ,10 أيار / مايو

أفكار لألوان المطبخ تخلق مناخًا إيجابيًا

GMT 06:03 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

وفاة طفل في مشفى ورزازات متأثرًا بسم عقرب

GMT 06:43 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

في ذكرى انطلاق حركة 20 فبراير

GMT 01:58 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

انتخاب الحبيب المالكي رئيسًا للبرلمان المغربي

GMT 14:03 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "ملافسينت" لأنجيلينا جولي يحقق 480 مليون دولار

GMT 18:33 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

العناية بالشعر الجاف و الهايش فى الصيف

GMT 02:59 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

سيرين عبدالنور تكشف عن دورها في "الهيبة - الحصاد"

GMT 21:36 2019 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

وفاة 7 أشخاص في حادث إنقلاب سيارة في إقليم ورزازات

GMT 20:59 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

نفوق حيوان بحري من نوع الحوت الأحدب في شاطئ القحمة

GMT 09:47 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

عارضة الأزياء جيجي حديد في إطلالات مثيرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib