طعن في مسطرة الاستماع والتبليغ وجدل حول عدم توقيع الأعضاء على الحكم
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

طعن في مسطرة الاستماع والتبليغ وجدل حول عدم توقيع الأعضاء على الحكم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طعن في مسطرة الاستماع والتبليغ وجدل حول عدم توقيع الأعضاء على الحكم

المغرب التطواني
الرباط _ المغرب اليوم

فاجأ مصطفى بوظهر، المحامي بهيأة الرباط، الذي ينوب عن صلاح الدين هماني، لاعب المغرب التطواني  الموقوف سنتين، بدعوى تناول مواد منشطة محظورة، المنظمة الجهوية لشمال إفريقيا، بالطعن في جميع مساطر الملف، لدى لجنة الاستئناف.
وأفادت مصادر مطلعة أن بوظهر، الذي ربح مجموعة من ملفات المنشطات، أبرزها ملف البطلة مريم العلوي السلسولي ونزاع جامعة ألعاب القوى ضد إذاعة خاصة، طعن في مسطرة تبليغ موكله، وفي مسطرة الاستماع إليه، إذ تم أخذ أقوال والده، إضافة إلى تضمن القرار توقيع مسؤول واحد (الرئيس)، عوض مسؤولين اثنين على الأقل، كما ينص على ذلك قانون الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات. واعتذر المحامي مصطفى بوظهر عن الإدلاء بتصريح في الوقت الحالي، فيما أفادت المصادر أنه

سيطلب الاطلاع على الملف التأديبي للاعب، قبل تقديم طعنه لدى لجنة الاستئناف بالمنظمة الجهوية لشمال إفريقيا، في بداية الأمر، قبل اللجوء إلى المحكمة الرياضية الدولية في حال لم تنصفه، دون استبعاد اللجوء إلى القضاء الإداري، لرفع الضرر الذي لحق اللاعب. من ناحية ثانية، صرح يحيى سعيدي، الخبير في قوانين الرياضة، أن هناك اختلالات في الملف، تصب في مصلحة اللاعب، أهمها عدم احترام مسطرة الإنصاف والعدل، التي يتم اعتمادها من قبل المحكمة الرياضية الدولية والمحاكم التجارية، من خلال ترك القوانين جانبا، والقيام باجتهاد، بخصوص وجود حيف ولا مساواة، بغض النظر عما إذا كان اللاعب تناول مادة محظورة أم لا، موضحا أن المسطرة تفرض أن تشمل المراقبة والمعاقبة جميع اللاعبين، وليس لاعبا واحدا فقط، وبالتالي هناك

حيف وكيل بمكيالين، حسب قوله. وأكد سعيدي أن وجود توقيع مسؤول واحد في القرار يعتبر عيبا شكليا، إذ من المفروض أن يكون القرار موقعا من قبل أعضاء الهيأة التي أشرفت على الملف. ويثير الملف جدلا آخر، ذلك أن كرة القدم تعتمد أكثر على المهارات والتقنيات، أكثر من القوة والسرعة، مقارنة برياضات أخرى، مثل ألعاب القوى، وبالتالي فإن اللجوء إلى المواد المحظورة المتطورة يبقى مستبعدا جدا، خصوصا أن اللاعب لم يكن ضمن التشكيلة الأساسية للفريق خلال فترة الفحص. وأوقفت المنظمة الجهوية لمحاربة المنشطات لشمال إفريقيا الأسبوع الماضي، صلاح الدين هماني سنتين بداية من 2 دجنبر 2019، بدعوى تناوله مادة محظورة رياضيا تقوم بإخفاء مواد ممنوعة، وهو ما أثار استغراب اللاعب، الذي قال إنه لا يتناول الأدوية العادية، فبالأحرى مواد متطورة من هذا النوع.

قد يهمك ايضا

جميع تحاليل فعاليات المغرب التطواني جاءت "سلبية"

طلب جديد للرجاء الرياضي قبل قمته أمام المغرب التطواني

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طعن في مسطرة الاستماع والتبليغ وجدل حول عدم توقيع الأعضاء على الحكم طعن في مسطرة الاستماع والتبليغ وجدل حول عدم توقيع الأعضاء على الحكم



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023

GMT 16:01 2023 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

زيادة مفاجئة لمخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي

GMT 23:05 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

ناسا تحذر من قدرات الصين في "سباق القمر"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib